مشرف نشاط حسان: فريقنا تعرض لظلم فاضح في البطولة الشاطئية ونطالب بمراجعة القرار
> زنجبار «الأيام الرياضي» شكري حسين:
> أكد الأخ عارف عبدالخالق، المشرف الرياضي بنادي حسان الرياضي أن فريقه الكروي المشارك في البطولة الشاطئية التي تجري منافساتها هذه الأيام على ساحل (جولدمور)،قد تعرض لظلم فاضح وعملية استقصاد مبيتة، الهدف منها إقصاؤه من الصعود إلى المراحل التالية.
وقال في تصريح قصير لـ «الأيام الرياضي» :
«للأسف تم إقصاؤنا بصورة غير مفهومة، حيث وقد تعادلنا في مجموع النقاط مع أندية التلال والشعلة برصيد 9 نقاط، وتم احتساب فارق الأهداف لمصلحة الشعلة والتلال، علما أنه لا توجد لائحة يتم الاستناد عليها في مثل هكذا حالة، وثانيا تم احتساب نتيجة مباراتنا مع المنصورة 3/صفر لصالحنا بعد انسحابه، وهو ما فوت على فريقنا فرصة تسجيل عدد كبير من الأهداف تشفع لفريقنا الصعود في حال أن الأهداف هي الفيصل عند التعادل في النقاط.
وقبل هذا وذاك المفترض أن تسحب نتائج فريق المنصورة ويتم احتساب نتائجه السابقة مع الشعلة والتلال بالنتيجة ذاتها 3/صفر.
وفي كل الأحوال فإن فريقنا هو المستحق للصعود، وهناك أمر آخر وأتصور أن العمل به يقام في كل مكان، فعند التعادل في النقاط يتم اللجوء إلى فارق المواجهات، ونحن كسبنا الشعلة 6/7».
واختتم تصريحه بالقول:«لابد من مراجعة القرار وإعادة الحق لأصحابه حتى لا تصبح البطولات التي تقام لأنديتنا خاضعة للأمزجة والألوان».
وقال في تصريح قصير لـ «الأيام الرياضي» :
«للأسف تم إقصاؤنا بصورة غير مفهومة، حيث وقد تعادلنا في مجموع النقاط مع أندية التلال والشعلة برصيد 9 نقاط، وتم احتساب فارق الأهداف لمصلحة الشعلة والتلال، علما أنه لا توجد لائحة يتم الاستناد عليها في مثل هكذا حالة، وثانيا تم احتساب نتيجة مباراتنا مع المنصورة 3/صفر لصالحنا بعد انسحابه، وهو ما فوت على فريقنا فرصة تسجيل عدد كبير من الأهداف تشفع لفريقنا الصعود في حال أن الأهداف هي الفيصل عند التعادل في النقاط.
وقبل هذا وذاك المفترض أن تسحب نتائج فريق المنصورة ويتم احتساب نتائجه السابقة مع الشعلة والتلال بالنتيجة ذاتها 3/صفر.
وفي كل الأحوال فإن فريقنا هو المستحق للصعود، وهناك أمر آخر وأتصور أن العمل به يقام في كل مكان، فعند التعادل في النقاط يتم اللجوء إلى فارق المواجهات، ونحن كسبنا الشعلة 6/7».
واختتم تصريحه بالقول:«لابد من مراجعة القرار وإعادة الحق لأصحابه حتى لا تصبح البطولات التي تقام لأنديتنا خاضعة للأمزجة والألوان».