إلى أصدقاء «الأيام الرياضي» مع التحية

> «الأيام الرياضي» عبود أحمد بوعسكر:

> كثيرون هم أصدقاء «الأيام الرياضي» الذين نقرأ مساهماتهم القيمة في هذه الصفحة (المدرسة)، التي خصصها القائمون عليها لصقل مواهب كثير من القراء ،الذين يشاركون في تحرير هذه الصفحة، ولأنني أحد أصدقاء هذه الصفحة الدائمين والقدامى، فقدت مرت علي الكثير من أسماء الأصدقاء التي استفدت مما يكتبون وتعرفت على بعضهم، وصرنا أصدقاء وأنا على اتصال بهم من محافظات بعيدة عديدة.

ولكن هناك بعض الأصدقاء نجدهم دائما ما يرددون العبارة التالية:(رسائلنا مالها اهتمام، وتأخذ مساهماتنا وقتا طويلا ولا تنشر).. ونفاجأ بعد ذلك بانقطاعهم عن الكتابة والمراسلة، بعد أن أصابهم ملل الانتظار.. وقد تألمنا كثيرا لاختفاء بعض الأسماء الجيدة عن الظهور في هذه الصفحة.. فيما نجد أن بعضهم يظهر فجأة ويختفي فجأة.. وهكذا.

وأنا -وأعوذ بالله من كلمة أنا- أقول وهذه كلمة أوجهها بشكل خاص إلى أصدقاء «الأيام الرياضي» الأحباء، وأحب أردد على مسامعهم هذا المثل (اسالوا مجرب ولا تسألوا طبيب).. نعم اسالوني، فأنا صديق قديم لم أنقطع عن المساهمة .. وأقول لكم بأنه لا توجد (سلة مهملات) في صحيفة «الأيام الرياضي»، ولا يتعمد القائمون عليها تأخير رسائلكم عن النشر.

كما لا يوجد عدم اهتمام بما تكتبون، بالعكس فهناك قمة الاهتمام برسائل الأصدقاء، ولكن الأمر الذي لا تعرفونه هو عملية تنظيم تعتمدها الصحيفة للنشر حسب أولوية وصول المساهمات من الأصدقاء إلى الصحيفة .. لذا أرجو أن يفهم الجميع ويدرك أهمية هذه المسألة .. ودمتم أصدقاء لنا وللصحيفة، والله الموفق ولكم تحياتي وسلامي.

< المحرر:

أشكر الصديق العزيز والمساهم الدائم عبود أحمد بوعسكر على شعوره الصادق ومحبته العميقة لصحيفة «الأيام الرياضي» وخاصة صفحتها الأسبوعية «أصدقاء الأيام الرياضي».وأشد على يديه، ممتنا له هذا التوضيح الذي هو بالفعل ما نطرحه على المتصلين بنا هاتفيا .. آملين مواصلة مساهماتك الرائعة يا عبود، خاصة وأن التي كانت في ملفنا قد نفدت .. وشكرا مرة أخرى لك، وأهلا بمساهمات كل الأحباء الكرام.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى