7 جمعيات يستهدفها مشروع موارد المجتمع بالضالع في مرحلته الحالية
> الضالع «الأيام» خاص:
> دشن مشروع إدارة موارد المجتمع بمحافظة الضالع صباح أمس بمديرية الأزارق مناقشة عرض الخطة السنوية لجمعيتي المعفاري ومعروض الشعب، وذلك بحضور مدير عام المديرية والمجلس المحلي وقيادة الجمعيات وممثلي المجتمع المحلي والقطاع النسوي.
وفي الاجتماع الأول للجنة تنسيق عمل المشروع أوضح م. عبدالله الدقيل، مدير عام المشروع: «إن مناقشة الخطة السنوية يأتي في إطار عملية الشراكة بين المشروع وهذه الجهات المستفيدة، حيث سيتم إقرارها من المجلس المحلي عقب مناقشتها وإقرارها في الاجتماع، ومن ثم ستكون الخطة ملزمة التنفيذ والبدء بالتنفيذ فور إخطار جهة التمويل ووفق الآلية المقرة من المشروع والجمعيات كشريكة في عملية التنمية».
وأشاد مدير المشروع بـ «التفاعل الإيجابي من المجتمع المحلي في الجمعيتين وكذا تجاوب السلطة المحلية».
من جانبه أكد الأخ نبيل العفيف، رئيس مكون تنمية المجتمع والتخطيط: «أن كافة الإجراءات العملية تمت ابتداء من تدشين المشروع مرورا بالمسح وجمع البيانات وتحليل الوضع وتنفيذ الدورات التدريبية وانتهاء بمرحلة التخطيط، بمشاركة المجتمع المحلي الذي ستعكس كل مشاكله واحتياجاته وأولوياته في الخطة السنوية».
ونوه إلى: «أن التدشين في الأزارق سيعقبه في خمس جمعيات أخرى استوفت الشروط وحددت موازناتها السنوية، وهذه الجمعيات هي جمعية نعوة بمديرية جبن، وجمعية بني مسلم بمديرية الشعيب، وجمعية السلام بمديرية الضالع، وجمعية الحلجوم بمديرية جحاف، وجمعية عدينة مرات بمديرية الحصين، فيما المرحلة القادمة سيكون فيها اختيار الجمعيات بحسب نتائج مسح الفقر على مستوى مديريات المحافظة».
وفي الاجتماع الأول للجنة تنسيق عمل المشروع أوضح م. عبدالله الدقيل، مدير عام المشروع: «إن مناقشة الخطة السنوية يأتي في إطار عملية الشراكة بين المشروع وهذه الجهات المستفيدة، حيث سيتم إقرارها من المجلس المحلي عقب مناقشتها وإقرارها في الاجتماع، ومن ثم ستكون الخطة ملزمة التنفيذ والبدء بالتنفيذ فور إخطار جهة التمويل ووفق الآلية المقرة من المشروع والجمعيات كشريكة في عملية التنمية».
وأشاد مدير المشروع بـ «التفاعل الإيجابي من المجتمع المحلي في الجمعيتين وكذا تجاوب السلطة المحلية».
من جانبه أكد الأخ نبيل العفيف، رئيس مكون تنمية المجتمع والتخطيط: «أن كافة الإجراءات العملية تمت ابتداء من تدشين المشروع مرورا بالمسح وجمع البيانات وتحليل الوضع وتنفيذ الدورات التدريبية وانتهاء بمرحلة التخطيط، بمشاركة المجتمع المحلي الذي ستعكس كل مشاكله واحتياجاته وأولوياته في الخطة السنوية».
ونوه إلى: «أن التدشين في الأزارق سيعقبه في خمس جمعيات أخرى استوفت الشروط وحددت موازناتها السنوية، وهذه الجمعيات هي جمعية نعوة بمديرية جبن، وجمعية بني مسلم بمديرية الشعيب، وجمعية السلام بمديرية الضالع، وجمعية الحلجوم بمديرية جحاف، وجمعية عدينة مرات بمديرية الحصين، فيما المرحلة القادمة سيكون فيها اختيار الجمعيات بحسب نتائج مسح الفقر على مستوى مديريات المحافظة».