ارتفاع مفاجئ في أسعار المواد الغذائية بشبوة والمواطنون يشكون غياب الرقابة
> عتق «الأيام» محمد عبدالعليم:
> أخذت أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية الضرورية في التصاعد مع أول أيام العام الجاري لتبلغ خلال اليومين الماضيين أوجها بأسواق مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة.
وقامت «الأيام» بمراقبة موجة الأسعار المتصاعدة لعدد من المواد الغذائية، وكان حصيلة رصدها ما يلي:
الرز (مزة) هندي درجة أولى سعره كان بـ 7400 ريال والآن ارتفع إلى 9800 ريال، أما الدقيق فكان سعره 5200 ريال والآن ارتفع إلى 6300 ريال.
وارتفع سعر الكرتون الحليب خلال شهر فبراير من 13500 إلى 19200، وسعر (القصعة) وصل إلى 3200 و 3500 ريال.
أما التونة (المكلا) وارد مصنع الغويزي فقد ارتفع سعر الكرتون من 8500 إلى 11000ريال، وارتفع سعر الواحدة من 200 إلى 250 ريال رغم أنه محلي الإنتاج، وسعر (القصعة) حليب سائل من 50 ريالا إلى 80 ريالا.
أما الأسعار في المطاعم فحدث ولاحرج فقد ارتفع سعر النفر السمك من 150 إلى 200 ريال، والنفر الدجاج من 200 إلى 300 ريال، ونفر اللحم من 700 إلى 900 ريال.
وارتفعت الإيجارات، وقل إقبال المواطنين على العديد من المواد الغذائية نتيجة الفقر والحاجة وعدم كفاية رواتب الموظفين لتغطية احتياجاتهم.
وقد شوهدت يومي السبت والأحد الماضيين طوابير من المواطنين يتزاحمون أمام مقر المؤسسة الاقتصادية للحصول على الدقيق والسمن والأرز.
«الأيام» التقت عددا من المواطنين قالوا: ماذا نقول؟! الأسعار نار والحكومة تفتح مشاريع كلها بالمليارات وملايين الدولارت، والناس تموت جوعا، والرقابة غائبة وأسعار المواد الغذائية ترتفع سواء مواد محلية أو مواد مستوردة".
وقامت «الأيام» بمراقبة موجة الأسعار المتصاعدة لعدد من المواد الغذائية، وكان حصيلة رصدها ما يلي:
الرز (مزة) هندي درجة أولى سعره كان بـ 7400 ريال والآن ارتفع إلى 9800 ريال، أما الدقيق فكان سعره 5200 ريال والآن ارتفع إلى 6300 ريال.
وارتفع سعر الكرتون الحليب خلال شهر فبراير من 13500 إلى 19200، وسعر (القصعة) وصل إلى 3200 و 3500 ريال.
أما التونة (المكلا) وارد مصنع الغويزي فقد ارتفع سعر الكرتون من 8500 إلى 11000ريال، وارتفع سعر الواحدة من 200 إلى 250 ريال رغم أنه محلي الإنتاج، وسعر (القصعة) حليب سائل من 50 ريالا إلى 80 ريالا.
أما الأسعار في المطاعم فحدث ولاحرج فقد ارتفع سعر النفر السمك من 150 إلى 200 ريال، والنفر الدجاج من 200 إلى 300 ريال، ونفر اللحم من 700 إلى 900 ريال.
وارتفعت الإيجارات، وقل إقبال المواطنين على العديد من المواد الغذائية نتيجة الفقر والحاجة وعدم كفاية رواتب الموظفين لتغطية احتياجاتهم.
وقد شوهدت يومي السبت والأحد الماضيين طوابير من المواطنين يتزاحمون أمام مقر المؤسسة الاقتصادية للحصول على الدقيق والسمن والأرز.
«الأيام» التقت عددا من المواطنين قالوا: ماذا نقول؟! الأسعار نار والحكومة تفتح مشاريع كلها بالمليارات وملايين الدولارت، والناس تموت جوعا، والرقابة غائبة وأسعار المواد الغذائية ترتفع سواء مواد محلية أو مواد مستوردة".