غزة.. لاتحزني!

> «الأيام» فهد طاهر الكلدي /المكلا - حضرموت

> أمسكت قلمي ولم أدرِ من أين أبدأ..!! واحترت حين شاهدت الأخبار وما حدث للأهل في غزة.. أأكتب عن تلك التي فقدت زوجها، أو عن ذلك الذي فقد أسرته، أو عن تلك التي هدموا بيتها؟!.

وعن ماذا أكتب بعد؟.. لابد أن يقف أحد ويستنكر تلك الهجمات الشنعاء على شعب أعزل من السلاح من نساء وشيوخ وأطفال.

ولابد أن تقف كل الدول العربية وتستنكر ما فعل ذلك العدوان الإسرائيلي البغيظ بإخواننا في فلسطين، وعلينا كمسلمين الدعاء لأهلنا في فلسطين بالصبر والثبات والفرج من المحنة التي هم فيها.

لا تجويع ولا حصار

غزة يا بلد الأحرار..

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى