تعقيب على رد مكتب التربية برصد: ما يتم استقطاعه شهريا أكثر مما ذكر بكثير
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيباً من الأخ عبدالله أحمد ثابت، مدير مدرسة الحنشي بمديرية رصد يافع.. جاء فيه:
«نحن معلمي مدرسة الحنشي بمديرية رصد يافع، لقد طالعتنا صحيفة «الأيام» المحببة إلى قلوبنا ولسان حال المظلومين بالرد الذي تقدم به مكتب التربية برصد، في يوم الخميس 2008/4/24م العدد رقم (5385) الصفحة الخامسة، على شكوانا التي نشرت في عدد سابق، ولذا نحب أن نبين الحقائق الآتية:
-1 كان الرد جزئياً، ويتعلق بالجانب المالي وهو يكاد يكون الجانب الوحيد الذي يربط مكتب التربية بالمدارس، وفي نفس الوقت هذا الرد عارٍ من الصحة فيما احتواه ويحاول قلب الحقائق، ونحن على يقين بأن القراء جميعاً على علم بما تمارسه إدارة التربية بالمديرية.
-2 ما يتم استقطاعه قد وصل في شهر مارس الماضي إلى (100) ريال وليس (30) كما يدعون.
-3 شكوانا صحيحة مئة بالمئة، وباعترافهم الصريح في هذا الرد، ولغة ردهم تدل على ذلك، إذ يقول: «مدرسة الحنشي هي واحدة من 57 مدرسة» أي يجب عليهم القبول والسكوت عن هذه الاستقطاعات أسوة بزملائهم.
-4 مايدعونه باستئجار سيارتين لا يمكن أن يصدقه صاحب عقل، خاصة في ظل توفر وسائل المواصلات والاتصالات اللاسلكية.
-5 بالنسبة لموضوع الصندوق، نعم مر عليه زمن طويل، والمبالغ فيه تتناسب تناسباً طردياً، فكلما طال الزمن زادت المبالغ، ونحن نطالب بالاطلاع عليها، وتشكيل هيئة خاصة به منتخبة من المدارس، أو إعطائنا حصصنا منها، أو التبيين كيف تم حسم هذا الأمر مع المدير السابق ـ كما يدعون ـ علماً بأن المبلغ المخصص له على كل معلم لايزال يخصم إلى يومنا هذا.
-6 نجدد ونؤكد مطالبتنا بمعرفة مصير المعلم الذي تم توظيفه هذا العام 2007م - 2008م لصالح مدرستنا، وهل هو الآخر تم حسمه؟ إذ لم يشيروا في الرد.
-7 نشجب ونستنكر كل ما نتعرض له من تمييز وضغوطات وتهديدات، تحاول منعنا من التعقيب على رد إدارة التربية برصد على شكونا.
وندين كذلك ما يتعرض له أبناؤنا التلاميذ في القسم الداخلي بثانوية رصد من استفزازات وتهديدات، وحرمان من الحقوق من قبل هذه الإدارة بدعم وتأييد من قبل أعلى سلطة في المديرية، هذا وما خفي كان أعظم، وبالله التوفيق».
«نحن معلمي مدرسة الحنشي بمديرية رصد يافع، لقد طالعتنا صحيفة «الأيام» المحببة إلى قلوبنا ولسان حال المظلومين بالرد الذي تقدم به مكتب التربية برصد، في يوم الخميس 2008/4/24م العدد رقم (5385) الصفحة الخامسة، على شكوانا التي نشرت في عدد سابق، ولذا نحب أن نبين الحقائق الآتية:
-1 كان الرد جزئياً، ويتعلق بالجانب المالي وهو يكاد يكون الجانب الوحيد الذي يربط مكتب التربية بالمدارس، وفي نفس الوقت هذا الرد عارٍ من الصحة فيما احتواه ويحاول قلب الحقائق، ونحن على يقين بأن القراء جميعاً على علم بما تمارسه إدارة التربية بالمديرية.
-2 ما يتم استقطاعه قد وصل في شهر مارس الماضي إلى (100) ريال وليس (30) كما يدعون.
-3 شكوانا صحيحة مئة بالمئة، وباعترافهم الصريح في هذا الرد، ولغة ردهم تدل على ذلك، إذ يقول: «مدرسة الحنشي هي واحدة من 57 مدرسة» أي يجب عليهم القبول والسكوت عن هذه الاستقطاعات أسوة بزملائهم.
-4 مايدعونه باستئجار سيارتين لا يمكن أن يصدقه صاحب عقل، خاصة في ظل توفر وسائل المواصلات والاتصالات اللاسلكية.
-5 بالنسبة لموضوع الصندوق، نعم مر عليه زمن طويل، والمبالغ فيه تتناسب تناسباً طردياً، فكلما طال الزمن زادت المبالغ، ونحن نطالب بالاطلاع عليها، وتشكيل هيئة خاصة به منتخبة من المدارس، أو إعطائنا حصصنا منها، أو التبيين كيف تم حسم هذا الأمر مع المدير السابق ـ كما يدعون ـ علماً بأن المبلغ المخصص له على كل معلم لايزال يخصم إلى يومنا هذا.
-6 نجدد ونؤكد مطالبتنا بمعرفة مصير المعلم الذي تم توظيفه هذا العام 2007م - 2008م لصالح مدرستنا، وهل هو الآخر تم حسمه؟ إذ لم يشيروا في الرد.
-7 نشجب ونستنكر كل ما نتعرض له من تمييز وضغوطات وتهديدات، تحاول منعنا من التعقيب على رد إدارة التربية برصد على شكونا.
وندين كذلك ما يتعرض له أبناؤنا التلاميذ في القسم الداخلي بثانوية رصد من استفزازات وتهديدات، وحرمان من الحقوق من قبل هذه الإدارة بدعم وتأييد من قبل أعلى سلطة في المديرية، هذا وما خفي كان أعظم، وبالله التوفيق».