أهلي تعز وشباب الجيل يكتفيان بالتعادل الإيجابي
> تعز «الأيام الرياضي» أحمد النويهي:
> اكتفى فريقا أهلي تعز وضيفه شباب الجيل بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، وذلك في اللقاء الذي جمع الفريقين عصر أمس على ملعب الشهداء بتعز ضمن مباريات الأسبوع التاسع عشر من دوري الدرجة الأولى.
الأهلي تمكن من التقدم في د2 من الشوط الأول عبر مهاجمه الكنغولي موتشمبا، والذي استفاد من عرضية أرسلها جمال محمد عبده حولها موتشمبا بقوة صوب المرمى لكنها اصطدمت بالقائم لتعود مرة أخرى إليه فأودعها قوية في شباك الجيل، والذي انتظر نصف ساعة حتى استطاع مهاجمه جميل السريحي إدراك التعادل بعد هجمة منسقة بين عدد من مهاجميه ،وهي النتيجة التي انتهت عليها المباراة، ليرفع الجيل رصيده النقاطي إلى 24 نقطة، بينما الأهلي وصل إلى حاجز الـ 21 نقطة.
ولم تشهد المباراة التي أقيمت تحت زخات المطر سوى هجوم غير مركز نتيجة التمرير غير السليم، وتسببت أرضية الملعب المبتلة بالمياه في عدم تمكن لاعبي الفريقين في استقبال الكرة بشكل جيد، ناهيك عن ذهاب الكثير من الكرات القوية بعيدا عن المرمى والتي كانت أغلبها كفيلة لو لعبت جيدا بتغيير مسار ونتيجة المباراة التي أقيمت بدون جمهور في ثاني مباراة يخوضها أهلي تعز دون جمهوره تنفيذا للعقوبة من الاتحاد العام للعبة التي طالته مع جاره صقر تعز.
وكان حسين غازي وموتشمبا هما مصدر الخطورة الأهلاوية على مرمى الجيل الذي تفنن مدافعوه في تصفية منطقتهم أولا بأول والإمداد السريع لجميل السريحي ومحمد الحسن ومحمد الطاحوس الذي عمل له الأهلي ألف حساب، لكنه لم يكن في المستوى الذي عرف عنه عندما كان محترفا مع الصقر في الموسم الماضي..وكاد أهلي تعز أواخر الشوط الأول أن يعزز النتيجة عندما أرسل دوجلاس كرة ذهبية نحو عمر علي جمال لكنه تسرع في التسديد مما سهل لحارس المرمى إفساد هذه الهجمة..ولم يحمل الشوط الثاني سوى الكثير من العك والكرات المهدورة رغم التغييرات التي قام بها مدربو الفريقين، واعتمد لاعبو الأهلي على التسديد من بعيد بعد أن فشلوا في اختراق العمق الدفاعي للجيل، والذي اعتمد كثيرا في هذا الشوط على المرتدات لكن دون جدوى..لينتهي اللقاء بتعادل إيجابي غير مجدٍ للفريقين بهدف لمثله.
< أدار اللقاء خلف اللبني وساعده أمين عاشور وهاني كليب وهشام نديم رابعا، وراقبه إداريا مجاهد الصراحة وفنيا حامد الحاج ومن الفرع عارف عبد الغني.
< أشهر الحكم البطاقات الصفراء لماجد محمد علي والحارس الاحتياطي عمرو خالد من أهلي تعز، فيما تحصل عليها محمد أحمد الحسن من شباب الجيل.
< كثير من جماهير الأهلي احتجت على السماح لبعضها بالدخول ومنع البعض الآخر رغم أن المباراة أصلا كانت بلا جمهور.
الأهلي تمكن من التقدم في د2 من الشوط الأول عبر مهاجمه الكنغولي موتشمبا، والذي استفاد من عرضية أرسلها جمال محمد عبده حولها موتشمبا بقوة صوب المرمى لكنها اصطدمت بالقائم لتعود مرة أخرى إليه فأودعها قوية في شباك الجيل، والذي انتظر نصف ساعة حتى استطاع مهاجمه جميل السريحي إدراك التعادل بعد هجمة منسقة بين عدد من مهاجميه ،وهي النتيجة التي انتهت عليها المباراة، ليرفع الجيل رصيده النقاطي إلى 24 نقطة، بينما الأهلي وصل إلى حاجز الـ 21 نقطة.
ولم تشهد المباراة التي أقيمت تحت زخات المطر سوى هجوم غير مركز نتيجة التمرير غير السليم، وتسببت أرضية الملعب المبتلة بالمياه في عدم تمكن لاعبي الفريقين في استقبال الكرة بشكل جيد، ناهيك عن ذهاب الكثير من الكرات القوية بعيدا عن المرمى والتي كانت أغلبها كفيلة لو لعبت جيدا بتغيير مسار ونتيجة المباراة التي أقيمت بدون جمهور في ثاني مباراة يخوضها أهلي تعز دون جمهوره تنفيذا للعقوبة من الاتحاد العام للعبة التي طالته مع جاره صقر تعز.
وكان حسين غازي وموتشمبا هما مصدر الخطورة الأهلاوية على مرمى الجيل الذي تفنن مدافعوه في تصفية منطقتهم أولا بأول والإمداد السريع لجميل السريحي ومحمد الحسن ومحمد الطاحوس الذي عمل له الأهلي ألف حساب، لكنه لم يكن في المستوى الذي عرف عنه عندما كان محترفا مع الصقر في الموسم الماضي..وكاد أهلي تعز أواخر الشوط الأول أن يعزز النتيجة عندما أرسل دوجلاس كرة ذهبية نحو عمر علي جمال لكنه تسرع في التسديد مما سهل لحارس المرمى إفساد هذه الهجمة..ولم يحمل الشوط الثاني سوى الكثير من العك والكرات المهدورة رغم التغييرات التي قام بها مدربو الفريقين، واعتمد لاعبو الأهلي على التسديد من بعيد بعد أن فشلوا في اختراق العمق الدفاعي للجيل، والذي اعتمد كثيرا في هذا الشوط على المرتدات لكن دون جدوى..لينتهي اللقاء بتعادل إيجابي غير مجدٍ للفريقين بهدف لمثله.
< أدار اللقاء خلف اللبني وساعده أمين عاشور وهاني كليب وهشام نديم رابعا، وراقبه إداريا مجاهد الصراحة وفنيا حامد الحاج ومن الفرع عارف عبد الغني.
< أشهر الحكم البطاقات الصفراء لماجد محمد علي والحارس الاحتياطي عمرو خالد من أهلي تعز، فيما تحصل عليها محمد أحمد الحسن من شباب الجيل.
< كثير من جماهير الأهلي احتجت على السماح لبعضها بالدخول ومنع البعض الآخر رغم أن المباراة أصلا كانت بلا جمهور.