استراحة «الأيام الرياضي» سلة التضامن بداية الأفراح
> «الأيام الرياضي» عبدالله بن حازب:
> نجح أبناء نادي تضامن المكلا في تجاوز الكبوة التي لحقت بسلتهم، والتي بسببها توارت عن الأنظار خلال الثلاثة المواسم الماضية وهبوطها إلى الدرجة الثانية..وكان لهذا الهبوط أسباب مر بها النادي، فكانت لعبة كرة السلة في مقدمة الألعاب التي تأثرت بهذا الوضع غير المستقر، وسبق ذلك كرة القدم التي وصلت إلى دوري النخبة.
ولا نزال نتذكر ذلك العرس الذي أقامه أبناء الشرج معقل ناديهم بمناسبة صعود فريق كرة القدم إلى مصاف أندية الدرجة الأولى..ولنفس السبب الذي أوردناه عادت أدراجها إلى الدرجة الثانية ثم الثالثة .
وبالأمس القريب برهن أبناء الشرج أنهم قادرون على تجاوز الكبوات والالتفاف حول ناديهم التضامن، والمضي به نحو الإنجازات..فكانت البداية مع لعبة كرة السلة التي أعيد نسج خيوطها بأيدٍ ماهرة وذي كفاءة في اختيار أجود أنواع الخيوط لنسيج سلتهم والعودة بها إلى مصاف أندية النخبة ممثلة بفريق الناشئين لتكون إضافة جديدة إلى سلة حضرموت وشبابها الذين أثبتوا قدرتهم على رفع راية لعبة كرة السلة عاليا ورفد منتخباتنا الوطنية، وسجلوا حضورا سيظل في الذاكرة.
لا شك بأن صعود ناشئي تضامن المكلا يقف خلفه إدارة برهنت قدرتها على تجاوز مثل هكذا كبوات، فكان التخطيط السبيل الوحيد الذي أعاد لسلة التضامن مكانتها الطبيعية بين الكبار..وهي تباشر لأفراح قادمة نتمنى أن يزفها أبناء هذا النادي الحضرمي العملاق بإنجازاته ورجاله المخلصين الذين شيدوا هذا الصرح الرياضي..فمبارك لكم حصادكم وهؤلاء الشباب الغيور الذين بذلوا جهدا كبيرا خلال رحلة الصعود التي خاضوها بثقة وعزيمة الأبطال.
ولا يفوتني في هذه العجالة أن أزف أجمل التبريكات للأب الروحي للعبة كرة السلة بنادي التضامن خاصة وحضرموت عامة الكابتن القدير محمد حبول الذي بذل قسطا من حياته في خدمة الرياضة والشباب..ولاشك بأن للمجد بقية .
ولا نزال نتذكر ذلك العرس الذي أقامه أبناء الشرج معقل ناديهم بمناسبة صعود فريق كرة القدم إلى مصاف أندية الدرجة الأولى..ولنفس السبب الذي أوردناه عادت أدراجها إلى الدرجة الثانية ثم الثالثة .
وبالأمس القريب برهن أبناء الشرج أنهم قادرون على تجاوز الكبوات والالتفاف حول ناديهم التضامن، والمضي به نحو الإنجازات..فكانت البداية مع لعبة كرة السلة التي أعيد نسج خيوطها بأيدٍ ماهرة وذي كفاءة في اختيار أجود أنواع الخيوط لنسيج سلتهم والعودة بها إلى مصاف أندية النخبة ممثلة بفريق الناشئين لتكون إضافة جديدة إلى سلة حضرموت وشبابها الذين أثبتوا قدرتهم على رفع راية لعبة كرة السلة عاليا ورفد منتخباتنا الوطنية، وسجلوا حضورا سيظل في الذاكرة.
لا شك بأن صعود ناشئي تضامن المكلا يقف خلفه إدارة برهنت قدرتها على تجاوز مثل هكذا كبوات، فكان التخطيط السبيل الوحيد الذي أعاد لسلة التضامن مكانتها الطبيعية بين الكبار..وهي تباشر لأفراح قادمة نتمنى أن يزفها أبناء هذا النادي الحضرمي العملاق بإنجازاته ورجاله المخلصين الذين شيدوا هذا الصرح الرياضي..فمبارك لكم حصادكم وهؤلاء الشباب الغيور الذين بذلوا جهدا كبيرا خلال رحلة الصعود التي خاضوها بثقة وعزيمة الأبطال.
ولا يفوتني في هذه العجالة أن أزف أجمل التبريكات للأب الروحي للعبة كرة السلة بنادي التضامن خاصة وحضرموت عامة الكابتن القدير محمد حبول الذي بذل قسطا من حياته في خدمة الرياضة والشباب..ولاشك بأن للمجد بقية .