دعوة لشريعة الغاب!
> عبدالرحمن خبارة:
>
كيف يمكن لنا الحديث عن الاستثمار وفتح الأبواب على مصراعيها، مع ما يحدث من استفزاز وضغوط غير شرعية ولاقانونية ضد منزل الأخوين هشام وتمام باشراحيل الكائن في صنعاء منذ ما يقارب ثلاثة عقود، لأن مثل تلك الأعمال لاتلاقي إلا الشجب والاستنكار!
> إن هذه الأعمال المشينة المكللة بالعار بمثابة دعوة لسيادة الغاب والفوضى، وتنم عن غطرسة وعناد ومكابرة وتعالٍ لترسيخ سياسة الباطل والظلم، وكان الباطل أبدا ودائما زهوقا.
> كيف يمكن لنا الحديث عن سيادة القانون والنظام، والسلطة نفسها هي مصدر اختراقه، وهي المباركة له، لأن سيادة الباطل لايمكن قبولها جملة وتفصيلا، وتعكس ما يمكن أن تصل إليه البلاد من مستقبل مظلم وقاتم.
> لايمكن القبول بسياسة الضغوط والاستفزاز التي تمارس علنا وبدون رقابة ولا محاسبة.. إن السكوت عن هذه البواطل يعني الموافقة على قيادة البلاد والعباد إلى طرق مظلمة، وعواقب لاتحمد.
> عليهم الكف عن ممارسة هذه الأعمال غير العادلة والمعادية للناس، بل والمعادية لأية تنمية، بل إنها دعوة لمزيد من الكوارث إذا ما كنتم تعلمون، وما بني على باطل فهو باطل.
> لايمكن أن تصلح البلاد إلا بسيادة العدل.. والعدل وحده، وكما قيل قديما إن دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة.
> السكوت عن هذه البواطل لايقره العقل ولا المنطق، ولايمكن قبوله، بل المطلوب استنكاره وشجبه من كل الشرفاء، وكل من تعز عليه كلمة الحق والعدل.
> نتعشم من الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية التدخل الفوري، كونه الوحيد الذي يملك القرار لوضع حد لهذا الظلم وردع المعتدين، وإنصاف أصحاب الحق، وهما الزميلان هشام وتمام باشراحيل..!!
> إن هذه الأعمال المشينة المكللة بالعار بمثابة دعوة لسيادة الغاب والفوضى، وتنم عن غطرسة وعناد ومكابرة وتعالٍ لترسيخ سياسة الباطل والظلم، وكان الباطل أبدا ودائما زهوقا.
> كيف يمكن لنا الحديث عن سيادة القانون والنظام، والسلطة نفسها هي مصدر اختراقه، وهي المباركة له، لأن سيادة الباطل لايمكن قبولها جملة وتفصيلا، وتعكس ما يمكن أن تصل إليه البلاد من مستقبل مظلم وقاتم.
> لايمكن القبول بسياسة الضغوط والاستفزاز التي تمارس علنا وبدون رقابة ولا محاسبة.. إن السكوت عن هذه البواطل يعني الموافقة على قيادة البلاد والعباد إلى طرق مظلمة، وعواقب لاتحمد.
> عليهم الكف عن ممارسة هذه الأعمال غير العادلة والمعادية للناس، بل والمعادية لأية تنمية، بل إنها دعوة لمزيد من الكوارث إذا ما كنتم تعلمون، وما بني على باطل فهو باطل.
> لايمكن أن تصلح البلاد إلا بسيادة العدل.. والعدل وحده، وكما قيل قديما إن دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة.
> السكوت عن هذه البواطل لايقره العقل ولا المنطق، ولايمكن قبوله، بل المطلوب استنكاره وشجبه من كل الشرفاء، وكل من تعز عليه كلمة الحق والعدل.
> نتعشم من الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية التدخل الفوري، كونه الوحيد الذي يملك القرار لوضع حد لهذا الظلم وردع المعتدين، وإنصاف أصحاب الحق، وهما الزميلان هشام وتمام باشراحيل..!!