> «الأيام الريــاضـي» رياضة زمان:
ولد النجم والكابتن أحمد بن أحمد الميسري في عام 1964م في أحد أحياء مدينة مودية (ولاية دثينة) وتلقى دراسته في مودية، ثم انتقل للدراسة الجامعية بجامعة ناصر بالجماهيرية الليبية، وكان محباً للرياضة ويحظى بمواهب متعددة.
< كانت بداية مشواره الرياضي من الحارة ثم المدرسة، إلى أن انضم إلى نادي شباب مودية لكرة القدم،حيث زاول هوايته المحبوبة فيه كحارس مرمى دافع ببسالة وتفان عن مرمى فريقه، وكان يعتبر من الحراس الجيدين في المحافظة (أبين) .
< عندما سافر إلى ليبيا لتلقي الدراسة الجامعية بجامعة ناصر استمر في نشاطه الكروي، حيث قاد فريق الجالية اليمنية عامي 1988و1989م، وقد التف حوله مجموعة من الشباب العرب، وكانت لهم عدة أنشطة ومهرجانات كانوا يقيمونها في المناسبات الوطنية والثورية.
< كان الكابتن أحمد بن أحمد الميسري نجماً رياضياً شاملاً، فقد كان يهوى إلى جانب ممارسته لعبة كرة القدم المفضلة لديه ألعاب الكرة الطائرة وكرة الطاولة وكرة السلة والسباحة وغيرها ، وذلك تحت إطار نادي شباب مودية.
< أحسن مباريات الكابتن أحمد بن أحمد الميسري كانت تلك التي لعبها في إطار (فريق الجالية اليمنية) في ليبيا ضد الفرق الليبية عندما كان يدرس في الجماهيرية الليبية الشقيقة في عامي1988م 1989م، حيث كان يقود فريقه إلى الانتصارات وهو في مركز حراسة المرمى من خلال الذود عن مرمى فريق جاليته بكل شجاعة وإقدام لا يخاف أي مهاجم مهما كانت خطورته.
< ارتبط إسم أحمد بن أحمد الميسري بالرياضة والرياضيين وتوطدت علاقته بالشباب ، وأصبح هو والرياضة وجهان لعملة واحدة، حتى أنه عندما أخذته السياسة من الرياضة وعين في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام، اختير رئيساً لدائرة الشباب والرياضة، نظراً لحبه وميوله الرياضية.
< في العام السابق 2007م انتخب الأخ أحمد بن أحمد الميسري بالإجماع رئيساً لـ (نادي فحمان الرياضي الثقافي) بمودية، وهو الذي كان قد لعب لهذا النادي العريق من عام 1982م وحتى انقطاعه عن اللعب في 1986م لسفره إلى شمال الوطن للدراسة، ومن ثم إلى ليبيا، وحبه للرياضة جعله يعمل بجهود حثيثة من أجل رفع وتطور الرياضة وخلق جيل رياضي حضاري يتحلى بالأخلاق والقيم والمبادئ السامية، حيث كان هذا مسعاه منذ أن كان لاعباً كروياً في فريق نادي شباب مودية، علماً بأنه من كثر عشقه لكرة القدم لا يزال يمارس حتى اليوم طقوس هذا الحب بالمشاهدة والمتابعة بعد أن كان قد توقف عن اللعب نهائيا في عام 1989م .
< حالياً..الأخ أحمد بن أحمد الميسري هو عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام، رئيس دائرة الشباب والرياضة باللجنة العامة، بعد أن شغلته السياسة وتفرغ لها على حساب ممارسته الرياضة، وهو شخصية رياضية وسياسية يحظى باحترام كل الشباب والرياضيين في محافظة أبين..وهو اليوم مرشح اللجنة العامة لشغل منصب محافظ محافظة أبين، لما يتمتع به من شعبية كبيرة في المحافظة، وهو يعد مكسباً كبيراً للرياضة والرياضيين كون محافظة أبين هي الرافد الأساسي للمنتخبات الوطنية والأندية الأهلية في اليمن.
< كانت بداية مشواره الرياضي من الحارة ثم المدرسة، إلى أن انضم إلى نادي شباب مودية لكرة القدم،حيث زاول هوايته المحبوبة فيه كحارس مرمى دافع ببسالة وتفان عن مرمى فريقه، وكان يعتبر من الحراس الجيدين في المحافظة (أبين) .
< عندما سافر إلى ليبيا لتلقي الدراسة الجامعية بجامعة ناصر استمر في نشاطه الكروي، حيث قاد فريق الجالية اليمنية عامي 1988و1989م، وقد التف حوله مجموعة من الشباب العرب، وكانت لهم عدة أنشطة ومهرجانات كانوا يقيمونها في المناسبات الوطنية والثورية.
< كان الكابتن أحمد بن أحمد الميسري نجماً رياضياً شاملاً، فقد كان يهوى إلى جانب ممارسته لعبة كرة القدم المفضلة لديه ألعاب الكرة الطائرة وكرة الطاولة وكرة السلة والسباحة وغيرها ، وذلك تحت إطار نادي شباب مودية.
< أحسن مباريات الكابتن أحمد بن أحمد الميسري كانت تلك التي لعبها في إطار (فريق الجالية اليمنية) في ليبيا ضد الفرق الليبية عندما كان يدرس في الجماهيرية الليبية الشقيقة في عامي1988م 1989م، حيث كان يقود فريقه إلى الانتصارات وهو في مركز حراسة المرمى من خلال الذود عن مرمى فريق جاليته بكل شجاعة وإقدام لا يخاف أي مهاجم مهما كانت خطورته.
< ارتبط إسم أحمد بن أحمد الميسري بالرياضة والرياضيين وتوطدت علاقته بالشباب ، وأصبح هو والرياضة وجهان لعملة واحدة، حتى أنه عندما أخذته السياسة من الرياضة وعين في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام، اختير رئيساً لدائرة الشباب والرياضة، نظراً لحبه وميوله الرياضية.
< في العام السابق 2007م انتخب الأخ أحمد بن أحمد الميسري بالإجماع رئيساً لـ (نادي فحمان الرياضي الثقافي) بمودية، وهو الذي كان قد لعب لهذا النادي العريق من عام 1982م وحتى انقطاعه عن اللعب في 1986م لسفره إلى شمال الوطن للدراسة، ومن ثم إلى ليبيا، وحبه للرياضة جعله يعمل بجهود حثيثة من أجل رفع وتطور الرياضة وخلق جيل رياضي حضاري يتحلى بالأخلاق والقيم والمبادئ السامية، حيث كان هذا مسعاه منذ أن كان لاعباً كروياً في فريق نادي شباب مودية، علماً بأنه من كثر عشقه لكرة القدم لا يزال يمارس حتى اليوم طقوس هذا الحب بالمشاهدة والمتابعة بعد أن كان قد توقف عن اللعب نهائيا في عام 1989م .
< حالياً..الأخ أحمد بن أحمد الميسري هو عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام، رئيس دائرة الشباب والرياضة باللجنة العامة، بعد أن شغلته السياسة وتفرغ لها على حساب ممارسته الرياضة، وهو شخصية رياضية وسياسية يحظى باحترام كل الشباب والرياضيين في محافظة أبين..وهو اليوم مرشح اللجنة العامة لشغل منصب محافظ محافظة أبين، لما يتمتع به من شعبية كبيرة في المحافظة، وهو يعد مكسباً كبيراً للرياضة والرياضيين كون محافظة أبين هي الرافد الأساسي للمنتخبات الوطنية والأندية الأهلية في اليمن.
