الرشيد أضاع فوزا كان في المتناول أمام الشعلة
> عدن «الأيام الرياضي» آزال مجاهد:
> 
ضمن منافسات الدوري العام لكرة القدم وفي أسبوعه الحادي والعشرين التقى عصر يوم أمس على ستاد 22مايو بعدن فريقا الشعلة وضيفه القادم من الحالمة تعز فريق الرشيد..اللقاء اكتسب أهميته من خلال سعي الفريقين لكسب نقاط اللقاء، فالشعلاويون يسعون للمحافظة على موقعهم في المقدمة، وعلى النقيض يسعى الرشيد للظفر بنقاط اللقاء للهروب من موقعه في مؤخرة ترتيب الفرق.
شوط الأداء المتكافئ
بدأت أحداث الشوط الأول برتم متوسط من كلا الجانبين، وإن كان الرشيد قد بادر بأولى المحاولات الهجومية عن طريق المتحرك في خط المقدمة عصام ياسين، وكاد الرشيد أن يحرز أولى أهداف اللقاء في د( (4) من تسديدة قوية تصدى لها الحارس الشعلاوي محمد أمدوبا بصعوبة، وبادر الفريق الشعلاوي بالتحرك عبر الأطراف من الجهة اليمنى عن طريق أمين أحمد وعمار البلي في الجهة اليسرى، ومن إحدى الكرات البينية تمكن الشعلاوي كميل طارق من التوغل في منطقة جزاء الرشيد، ومن كرة استلمها من محمود الشحنوتة واجه بها حارس المرمى عصام عبده وسددها قوية لتسكن مرماه في الجهة اليمنى أرضية استمر معها اللعب هادئا بعض الشيء قبل أن يعلن لاعب الرشيد خالد دبوان تواجده وتواجد فريقه بإحرازه هدف التعادل في د (40)..لينتهي الشوط الأول بتعادل الفريقين بهدف لمثله.
شوط الأهداف والفرص الضائعة
الشوط الثاني كانت بدايته رشيدية وصبغت أغلب دقائقه باللون الأخضر، وافتتح أحداثه لاعب الرشيد حيدر منصور بهدف الرشيد الثاني إثر تفكك واضح لخط الظهر الشعلاوي ونقص منسوب لياقة أغلب لاعبيه..توالت الهجمات الرشيدية على مرمى محمد أمدوبا تصدى لأكثرها بشكل ممتاز ولعب الحظ ورعونة لاعبي الرشيد في إضاعة ما تبقى من الفرص المتتالية، وعلى عكس سير اللقاء تمكن اللاعب الشعلاوي سامر حسن من إدراك التعادل برأسية هزت شباك عصام عبده بعد أن استفاد من ضربة ركنية في د(15).. عادت فيما بعد الفرص الرشيدية المهدرة والتي تمكن من إحداها مهاجم الرشيد مركب جبر في د(24) من زمن الشوط الثاني من إضافة الهدف الثالث لفريقه تلته عدة فرص محققة من البديل عبدالله يسلم في الدقيقتين (38 و 39) من زمن الشوط لم يستغلها اللاعب بالشكل السليم ولتقترب أحداث اللقاء نحو النهاية إلا أن الكنغولي فايتي لاعب الشعلة أبى أن تنتهي أحداث المباراة بفوز الرشيد فتمكن من إحراز هدف التعادل في د(49) وتحديدا في آخر دقيقة محتسبة كوقت بدل ضائع انتهت على إثر هذا الهدف المباراة بتعادل الفريقين بثلاثة أهداف لكل منهما.
نقاط من وحي اللقاء
> أدار المباراة أحمد الشريف ومحمد الدربي وعادل الشاب وعدنان محمد رابعا، وراقبها أمين غياث وسعد خميس فنيا ومحمد بن محمد من الفرع.
> محمود الشحنوتة لاعب من طراز رفيع في منطقة الوسط قدم شوطا أولا نموذجيا وكان المحرك الأول لخطوط فريقه وبعد خروجه في الشوط الثاني تغير الأداء الشعلاوي بشكل واضح.
> امبويو غياب لافت في مباراة أمس!!.. كان بمثابة الحاضر الغائب.
> حارس مرمى فريق الرشيد عصام عبده ظهر مهزوزا في بعض الكرات وتسبب بهدف الشعلة الثاني.
> الجمهور الشعلاوي بعد أن أحرز فريقه الهدف الثالث كان يردد بقوة :(رغم الصحافة والإعلام الشعلة قدام قدام).
> نتمنى أن نجد الجدية والحماس في صفوف فريق الشعلة بدلا من الاتكالية والأداء الرتيب في لقاءاتهم الأخيرة.. بعض المتواجدين في الملعب أبدوا استغرابهم من حالة الفريق الـ (....) في لقاء أمس.
شوط الأداء المتكافئ
بدأت أحداث الشوط الأول برتم متوسط من كلا الجانبين، وإن كان الرشيد قد بادر بأولى المحاولات الهجومية عن طريق المتحرك في خط المقدمة عصام ياسين، وكاد الرشيد أن يحرز أولى أهداف اللقاء في د( (4) من تسديدة قوية تصدى لها الحارس الشعلاوي محمد أمدوبا بصعوبة، وبادر الفريق الشعلاوي بالتحرك عبر الأطراف من الجهة اليمنى عن طريق أمين أحمد وعمار البلي في الجهة اليسرى، ومن إحدى الكرات البينية تمكن الشعلاوي كميل طارق من التوغل في منطقة جزاء الرشيد، ومن كرة استلمها من محمود الشحنوتة واجه بها حارس المرمى عصام عبده وسددها قوية لتسكن مرماه في الجهة اليمنى أرضية استمر معها اللعب هادئا بعض الشيء قبل أن يعلن لاعب الرشيد خالد دبوان تواجده وتواجد فريقه بإحرازه هدف التعادل في د (40)..لينتهي الشوط الأول بتعادل الفريقين بهدف لمثله.
شوط الأهداف والفرص الضائعة
الشوط الثاني كانت بدايته رشيدية وصبغت أغلب دقائقه باللون الأخضر، وافتتح أحداثه لاعب الرشيد حيدر منصور بهدف الرشيد الثاني إثر تفكك واضح لخط الظهر الشعلاوي ونقص منسوب لياقة أغلب لاعبيه..توالت الهجمات الرشيدية على مرمى محمد أمدوبا تصدى لأكثرها بشكل ممتاز ولعب الحظ ورعونة لاعبي الرشيد في إضاعة ما تبقى من الفرص المتتالية، وعلى عكس سير اللقاء تمكن اللاعب الشعلاوي سامر حسن من إدراك التعادل برأسية هزت شباك عصام عبده بعد أن استفاد من ضربة ركنية في د(15).. عادت فيما بعد الفرص الرشيدية المهدرة والتي تمكن من إحداها مهاجم الرشيد مركب جبر في د(24) من زمن الشوط الثاني من إضافة الهدف الثالث لفريقه تلته عدة فرص محققة من البديل عبدالله يسلم في الدقيقتين (38 و 39) من زمن الشوط لم يستغلها اللاعب بالشكل السليم ولتقترب أحداث اللقاء نحو النهاية إلا أن الكنغولي فايتي لاعب الشعلة أبى أن تنتهي أحداث المباراة بفوز الرشيد فتمكن من إحراز هدف التعادل في د(49) وتحديدا في آخر دقيقة محتسبة كوقت بدل ضائع انتهت على إثر هذا الهدف المباراة بتعادل الفريقين بثلاثة أهداف لكل منهما.
> أدار المباراة أحمد الشريف ومحمد الدربي وعادل الشاب وعدنان محمد رابعا، وراقبها أمين غياث وسعد خميس فنيا ومحمد بن محمد من الفرع.
> محمود الشحنوتة لاعب من طراز رفيع في منطقة الوسط قدم شوطا أولا نموذجيا وكان المحرك الأول لخطوط فريقه وبعد خروجه في الشوط الثاني تغير الأداء الشعلاوي بشكل واضح.
> امبويو غياب لافت في مباراة أمس!!.. كان بمثابة الحاضر الغائب.
> حارس مرمى فريق الرشيد عصام عبده ظهر مهزوزا في بعض الكرات وتسبب بهدف الشعلة الثاني.
> الجمهور الشعلاوي بعد أن أحرز فريقه الهدف الثالث كان يردد بقوة :(رغم الصحافة والإعلام الشعلة قدام قدام).
> نتمنى أن نجد الجدية والحماس في صفوف فريق الشعلة بدلا من الاتكالية والأداء الرتيب في لقاءاتهم الأخيرة.. بعض المتواجدين في الملعب أبدوا استغرابهم من حالة الفريق الـ (....) في لقاء أمس.