السفارة اليابانية تقدم حافلتين لمركز اليمن للتوحد
> صنعاء «الأيام» خاص:
> 
تسلم مركز اليمن للتوحد بصنعاء أمس الأول حافلتين مقدمتين من السفارة اليابانية للمساعدة في تقديم التعليم الملائم للأطفال، الذين يعانون من التوحد وتنمية مواهبهم لتمكينهم من لعب دور نشط.
والتوحّد هو إحدى حالات الإعاقة التى تعوق المخ من استيعاب المعلومات ومعالجتها وتؤدي إلى حدوث مشاكل لدى الطفل في كيفية الاتصال بمن حوله. ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعا التي تصيب الجهاز التطوري للطفل.
وقدم السفير الياباني ماسكازوتوشي كماجي نسخا من كتيبات يابانية مصورة هدية للمركز من بينها نسخ من كتاب بعنوان «صعودي الأول إلى الجبل» بقلم صاحبة الجلالة ميتشيكو، زوجة إمبراطور اليابان.
ويضم مركز اليمن للتوحد 48 طالبا وطالبة يعانون من هذا المرض.
وقالت الأخت أحلام العرشي مديرة المركز:«يعد المركز الأول في اليمن الذي يعنى بفئة التوحد وتقديم البرامج المخصصة».
كما أشارت الى أن الهدف منه هو «تطوير وتحديث الطرق والأساليب المتعلقة بتقييم وقياس حالات التوحد والمشكلات المصاحبة لها».
وتشير الإحصائيات إلى أن عدد حالات التوحد في العالم قد ارتفع من طفل لكل 400 طفل إلى طفل لكل 150 طفلا.
وتعد نسبة حدوث المرض لدى الذكور أكثر منها لدى الإناث بمعدل يصل إلى (1:4).
ويظهر مرض التوحد خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل ويستمر مدى الحياة, ومن أعراضه :
أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء، مثل اللعب باللعبة نفسها بشكل مكرر ونمطي ليس فيه تجديد أو تخيل، الصعوبة والتكرار في الكلام، الاضطراب عند تغيير روتين معين مثل الانتقال من مكان لآخر، الاستجابة غير الملائمة للاستثارات الحسية العادية، مثل الحساسية المفرطة للصوت.
والتوحّد هو إحدى حالات الإعاقة التى تعوق المخ من استيعاب المعلومات ومعالجتها وتؤدي إلى حدوث مشاكل لدى الطفل في كيفية الاتصال بمن حوله. ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعا التي تصيب الجهاز التطوري للطفل.
وقدم السفير الياباني ماسكازوتوشي كماجي نسخا من كتيبات يابانية مصورة هدية للمركز من بينها نسخ من كتاب بعنوان «صعودي الأول إلى الجبل» بقلم صاحبة الجلالة ميتشيكو، زوجة إمبراطور اليابان.
ويضم مركز اليمن للتوحد 48 طالبا وطالبة يعانون من هذا المرض.
وقالت الأخت أحلام العرشي مديرة المركز:«يعد المركز الأول في اليمن الذي يعنى بفئة التوحد وتقديم البرامج المخصصة».
كما أشارت الى أن الهدف منه هو «تطوير وتحديث الطرق والأساليب المتعلقة بتقييم وقياس حالات التوحد والمشكلات المصاحبة لها».
وتشير الإحصائيات إلى أن عدد حالات التوحد في العالم قد ارتفع من طفل لكل 400 طفل إلى طفل لكل 150 طفلا.
وتعد نسبة حدوث المرض لدى الذكور أكثر منها لدى الإناث بمعدل يصل إلى (1:4).
أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء، مثل اللعب باللعبة نفسها بشكل مكرر ونمطي ليس فيه تجديد أو تخيل، الصعوبة والتكرار في الكلام، الاضطراب عند تغيير روتين معين مثل الانتقال من مكان لآخر، الاستجابة غير الملائمة للاستثارات الحسية العادية، مثل الحساسية المفرطة للصوت.