التجربة الفنية للشاعر أحمد فقيهان في منتدى الدان بتريم
> تريم «الأيام» سعيد شكابة:
> ضمن إطار فعاليات جلسات منتدى الدان الفكري والثقافي التي تنظمها فرقة الغناء للدان الحضرمي بمديرية تريم محافظة حضرموت كل نصف شهر، استضافت الفرقة في جلسة المنتدى التي أقيمت عصر يوم الجمعة الماضي الشاعر المخضرم أحمد فرج فقيهان، ليلقي محاضرة عن تجربته الشعرية والفنية الممتدة على مدار أكثر من 38عاما.
وخلال الجلسة تحدث الشاعر المخضرم أحمد فرج عن تجربته التي بدأت في العام 1971، وعمره حينها (18) عاما، ومجموعته لأشعار الدان الحضرمي (الشعر الشعبي الحميني) وأشعار لعبة الشبواني والمسامرات الشعرية، وشعر جلسات الدان الحضرمي، التي يتبادل من خلالها الشعراء الشعر فيما بينهم البين.
وكذا كتابة الشعر الغنائي بكافة ألوانه وألحانه، والتي وجد ذاته فيه، خصوصا أنه تأثر كثيرا بوالده الشاعر الكبير والمعروف فرج فقيهان، ومعلمه علي سالم مسيعد بن سالم علي، رحمة الله عليهم.
وقال فقيهان في محاضرته: «لي الكثير من المجاوبات الشعرية والمجالسات مع الشاعر اليمني المرحوم حسين أبوبكر المحضار، والشاعر الفذ عوض سالم عبده، رحمة الله عليهم، كما كتبت الكثير من القصائد الغنائية، لحنها كبار الفنانين والملحنين أمثال الفنان المخضرم والملحن اليمني الكبير حسن صالح باحشوان، والفنان والملحن المتألق سالم مبارك مجبور، والملحن الشاب عمر محمد بلفقيه، وتغنى بها الفنان حسن باحشوان والفنان سالم مجبور، الذي تغنى بالكثير من قصائدي الغنائية التي بلغت أكثر من خمس عشرة قصيدة من أصل أكثر من سبعين قصيدة وغيرهم».
وقد شارك الحاضرون بالمداخلات والأسئلة والاستفسارات التي رد عليها المحاضر بكل شفافية وصدر رحب.
وكان د.سعيد عوض بادباه، رئيس الفرقة قد افتتح الجلسة بكلمة ترحيبية بالمحاضر وكل الحاضرين، شاكرا لهم تلبيتهم الدعوة.
حضر فعاليات الجلسة الأخ حسن أحمد العامري، مدير مكتب الثقافة بتريم، وعدد من الشعراء والأدباء والفنانين والمثقفين والشخصيات الاجتماعية وأعضاء الفرقة.
وخلال الجلسة تحدث الشاعر المخضرم أحمد فرج عن تجربته التي بدأت في العام 1971، وعمره حينها (18) عاما، ومجموعته لأشعار الدان الحضرمي (الشعر الشعبي الحميني) وأشعار لعبة الشبواني والمسامرات الشعرية، وشعر جلسات الدان الحضرمي، التي يتبادل من خلالها الشعراء الشعر فيما بينهم البين.
وكذا كتابة الشعر الغنائي بكافة ألوانه وألحانه، والتي وجد ذاته فيه، خصوصا أنه تأثر كثيرا بوالده الشاعر الكبير والمعروف فرج فقيهان، ومعلمه علي سالم مسيعد بن سالم علي، رحمة الله عليهم.
وقال فقيهان في محاضرته: «لي الكثير من المجاوبات الشعرية والمجالسات مع الشاعر اليمني المرحوم حسين أبوبكر المحضار، والشاعر الفذ عوض سالم عبده، رحمة الله عليهم، كما كتبت الكثير من القصائد الغنائية، لحنها كبار الفنانين والملحنين أمثال الفنان المخضرم والملحن اليمني الكبير حسن صالح باحشوان، والفنان والملحن المتألق سالم مبارك مجبور، والملحن الشاب عمر محمد بلفقيه، وتغنى بها الفنان حسن باحشوان والفنان سالم مجبور، الذي تغنى بالكثير من قصائدي الغنائية التي بلغت أكثر من خمس عشرة قصيدة من أصل أكثر من سبعين قصيدة وغيرهم».
وقد شارك الحاضرون بالمداخلات والأسئلة والاستفسارات التي رد عليها المحاضر بكل شفافية وصدر رحب.
وكان د.سعيد عوض بادباه، رئيس الفرقة قد افتتح الجلسة بكلمة ترحيبية بالمحاضر وكل الحاضرين، شاكرا لهم تلبيتهم الدعوة.
حضر فعاليات الجلسة الأخ حسن أحمد العامري، مدير مكتب الثقافة بتريم، وعدد من الشعراء والأدباء والفنانين والمثقفين والشخصيات الاجتماعية وأعضاء الفرقة.