حديث الأربعاء .. شكر على الوفاء!
> «الأيام الريــاضـي» محمد سعيد سالم:
>
في أحيان كثيرة يكون (الوفاء والتكريم الأدبي والمعنوي) أفضل ألف مرة من أي تكريم مادي أو مفتعل أو مصنوع !! ..
أحسست بذلك، عندما منحتني قناة (الجزيرة الرياضية) مساحة (محترمة ومعتبرة) للتعريف بمسيرتي كواحد من رواد التعليق والرياضة العربية في (ريبورتاج) جميل ومركز، ظل يعاد بثه مرات عدة للمواطن في البلاد العربية والعالم .. كان ذلك تكريماً أدبياً ومهنياً من الأستاذين أيمن جادة ويوسف سيف، ووفاءً من الإعلامي الوطني المبدع توفيق عبدالوهاب ممثل الجزيرة الرياضية في بلادنا ومن مكتب الجزيرة وقائده مراد هاشم .
وفاء آخر لم يطلب أصحابه (أجراً) من أحد فتلك الشحنات العميقة من الوفاء والاحترام الصادق في مساحات إعلامية خارجية ذات مكانة وشهرة مثل مجلة (ستاد الدوحة) في قطر، التي استقدمت واحداً من أنبل وأفضل رجال الإعلام الرياضي في بلادنا، هو ناصر الحربي، أكدت أن الصحافة والإعلام أخلاق ولذلك استحق ناصر أن يكون (سفيراً للإعلام الرياضي في بلادنا فوق العادة) لدى (ستاد الدوحة) !
والعزيز منصور الجرادي سبق إلى ذلك، وخصني بعناية مهنية نبيلة، أقل ما فيها شعور متجرد من الغيرة، يقول للرأي العام الرياضي العربي، عبر مجلة (سوبر) الإماراتية الرائعة : (إن في اليمن من يمكن وضع أسمائهم ضمن (الأوائل) في المنطقة العربية ).
هذا النوع من التكريم له قيمة عالية وهي أنه مرتبط بالحياة نابع من الأخلاق والقيم المهنية النبيلة المتجردة من الحسابات الضيقة، لذلك اخترت «الأيام الرياضي» للرد على الوفاء بالشكر !!
أشكر كل من سعى إلى ذلك بالكتابة أو النشر بدافعه الإنساني النزيه، وأخلاقه المهنية العالية، وهم كثيرون في وسائل الإعلام والصحف الداخلية والخارجية .. وأخص بالذكر خبير التصوير الرائع عبدالعزيز عمر، والكلمات لاتفيه حقه !
أحسست بذلك، عندما منحتني قناة (الجزيرة الرياضية) مساحة (محترمة ومعتبرة) للتعريف بمسيرتي كواحد من رواد التعليق والرياضة العربية في (ريبورتاج) جميل ومركز، ظل يعاد بثه مرات عدة للمواطن في البلاد العربية والعالم .. كان ذلك تكريماً أدبياً ومهنياً من الأستاذين أيمن جادة ويوسف سيف، ووفاءً من الإعلامي الوطني المبدع توفيق عبدالوهاب ممثل الجزيرة الرياضية في بلادنا ومن مكتب الجزيرة وقائده مراد هاشم .
وفاء آخر لم يطلب أصحابه (أجراً) من أحد فتلك الشحنات العميقة من الوفاء والاحترام الصادق في مساحات إعلامية خارجية ذات مكانة وشهرة مثل مجلة (ستاد الدوحة) في قطر، التي استقدمت واحداً من أنبل وأفضل رجال الإعلام الرياضي في بلادنا، هو ناصر الحربي، أكدت أن الصحافة والإعلام أخلاق ولذلك استحق ناصر أن يكون (سفيراً للإعلام الرياضي في بلادنا فوق العادة) لدى (ستاد الدوحة) !
والعزيز منصور الجرادي سبق إلى ذلك، وخصني بعناية مهنية نبيلة، أقل ما فيها شعور متجرد من الغيرة، يقول للرأي العام الرياضي العربي، عبر مجلة (سوبر) الإماراتية الرائعة : (إن في اليمن من يمكن وضع أسمائهم ضمن (الأوائل) في المنطقة العربية ).
هذا النوع من التكريم له قيمة عالية وهي أنه مرتبط بالحياة نابع من الأخلاق والقيم المهنية النبيلة المتجردة من الحسابات الضيقة، لذلك اخترت «الأيام الرياضي» للرد على الوفاء بالشكر !!
أشكر كل من سعى إلى ذلك بالكتابة أو النشر بدافعه الإنساني النزيه، وأخلاقه المهنية العالية، وهم كثيرون في وسائل الإعلام والصحف الداخلية والخارجية .. وأخص بالذكر خبير التصوير الرائع عبدالعزيز عمر، والكلمات لاتفيه حقه !