قبائل حضرموت والفعاليات المختلفة تدين اختطاف رجل الأعمال
> المكلا/ وادي حضرموت «الأيام» خاص:
> استنكرت الفعاليات السياسية والثقافية والإعلامية بحضرموت حادث الاختطاف الذي تعرض له الشيخ محمد بن سالمين بن يمين النهدي شيخ فخيذة آل بن يمين التي تعود إلى قبيلة نهد إحدى أكبر قبائل حضرموت من قبل مجموعة قبلية مسلحة من محافظة مأرب اعترضته في طريق مديرية وادي العين وحورة بوادي حضرموت، وأخذته إلى مأرب حيث مايزال محتجزا هناك.
جاء ذلك في لقاء عقد في بيت الحكم صالح بن علي ثابت بمنطقة قعوضة بمديرية وادي العين وحورة.
وأدان مشايخ وأعيان وقبائل حضرموت والمجلس المحلي بالمكلا والمؤتمر الشعبي العام بالدائرتين 141 و142 وغرفة تجارة وصناعة حضرموت ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب والتنظيمات السياسية الحادث الغادر تجاه أحد مشايخ حضرموت، وهو الشيخ محمد بن سالمين بن يمين النهدي أحد رجال الأعمال والشخصيات البارزة، الذي تربطه علاقات طيبة مع جميع الجهات.
وأكد المشاركون في اللقاء «أن مثل هذه الأفعال تضر بالسكينة والاستقرار الذي تنعم به محافظة حضرموت التي عرف عن قبائلها اتسامها بالعقل والروية والابتعاد عن الثأرات والخطف والملاحقة، وماحدث يعد انتهاكا للقيم والأخلاق والأعراف القبلية».
وطالب المشاركون فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بالتدخل السريع والتوجيه بالقبض على الجناة وإنزال العقوبة الرادعة فيهم، وإعادة الاعتبار للشيخ محمد بن سالمين بن يمين.
وأشاد الحاضرون بالحكمة والوعي اللذين تحلى بهما مشايخ ومقادمة قبيلة نهد وقبائل حضرموت في التعامل مع الحدث، وإفساح المجال لجهود الدولة لحل الإشكال وعدم الانجرار خلف أمور أخرى حقنا للدماء.
وعلمت «الأيام» أن لقاء عقد يوم أمس الأول في صنعاء جمع أعضاء الكتلة البرلمانية لحضرموت، ناقشوا فيه موضوع الاختطاف، واتفقوا على مخاطبة فخامة الرئيس بهذا الخصوص.
جاء ذلك في لقاء عقد في بيت الحكم صالح بن علي ثابت بمنطقة قعوضة بمديرية وادي العين وحورة.
وأدان مشايخ وأعيان وقبائل حضرموت والمجلس المحلي بالمكلا والمؤتمر الشعبي العام بالدائرتين 141 و142 وغرفة تجارة وصناعة حضرموت ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب والتنظيمات السياسية الحادث الغادر تجاه أحد مشايخ حضرموت، وهو الشيخ محمد بن سالمين بن يمين النهدي أحد رجال الأعمال والشخصيات البارزة، الذي تربطه علاقات طيبة مع جميع الجهات.
وأكد المشاركون في اللقاء «أن مثل هذه الأفعال تضر بالسكينة والاستقرار الذي تنعم به محافظة حضرموت التي عرف عن قبائلها اتسامها بالعقل والروية والابتعاد عن الثأرات والخطف والملاحقة، وماحدث يعد انتهاكا للقيم والأخلاق والأعراف القبلية».
وطالب المشاركون فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بالتدخل السريع والتوجيه بالقبض على الجناة وإنزال العقوبة الرادعة فيهم، وإعادة الاعتبار للشيخ محمد بن سالمين بن يمين.
وأشاد الحاضرون بالحكمة والوعي اللذين تحلى بهما مشايخ ومقادمة قبيلة نهد وقبائل حضرموت في التعامل مع الحدث، وإفساح المجال لجهود الدولة لحل الإشكال وعدم الانجرار خلف أمور أخرى حقنا للدماء.
وعلمت «الأيام» أن لقاء عقد يوم أمس الأول في صنعاء جمع أعضاء الكتلة البرلمانية لحضرموت، ناقشوا فيه موضوع الاختطاف، واتفقوا على مخاطبة فخامة الرئيس بهذا الخصوص.
