رياضة لحج .. زمان والله زمان
> «الأيام الرياضي» خالد العنتوري /لاعب سابق في طليعة لحج
> يتألم المرء وهو يرى الحالة التي وصلت إليها الرياضة في لحج، كيف يمكن لنا أن نستوعب أن الرياضة في محافظتنا قد وصلت إلى هذا الموقع الذي لا يمثلها أبداً، إذاً لماذا وصلت الرياضة اللـحجية إلى هذا الموقع؟
هذا السؤال الصعب الذي ينبغي أن يواجه به أهل الرياضة في لحج أنفسهم ويواجهون به الجهة المسؤولة عن رياضة لحج .
قبل أن نبدأ في البحث عن الإجابة عن هذا السؤال ينبغي علينا العودة إلى الماضي لمعرفة الأسباب التي رفعت من شأن الرياضة اللحجية.
ولعل أهم هذه الأسباب هي الولاء والحب للرياضة من الكل من اللاعب ومن الإداري ومن القيادات المسؤولة.
ومن ثم توظيف الأموال في أماكنها الصحيحة .. إضافة إلى اختيار القيادات المؤهلة والنزيهة لقيادة الأندية والاتحادات ومكتب الشباب، فهل هذه المعايير التي ذكرناها موجودة اليوم؟
الجواب قطعا (لا) .. ولهذا الأمر وصـلت رياضتنا إلى هذا المسـتوى المتردي .
لاندري نخاطب من أو نوجه سؤالنا الكبير إلى أي اتجاه ، لعل وعسى أن تأتينا إجابة على هذا السؤال وها نحن نسطر هذا السؤال الموجع عبر صحيفة «الأيام الرياضي» عسى أن يصحو ضمير من أي اتجاه ليرد على سؤالنا .. وزمان والله زمان يارياضة لحج.
هذا السؤال الصعب الذي ينبغي أن يواجه به أهل الرياضة في لحج أنفسهم ويواجهون به الجهة المسؤولة عن رياضة لحج .
قبل أن نبدأ في البحث عن الإجابة عن هذا السؤال ينبغي علينا العودة إلى الماضي لمعرفة الأسباب التي رفعت من شأن الرياضة اللحجية.
ولعل أهم هذه الأسباب هي الولاء والحب للرياضة من الكل من اللاعب ومن الإداري ومن القيادات المسؤولة.
ومن ثم توظيف الأموال في أماكنها الصحيحة .. إضافة إلى اختيار القيادات المؤهلة والنزيهة لقيادة الأندية والاتحادات ومكتب الشباب، فهل هذه المعايير التي ذكرناها موجودة اليوم؟
الجواب قطعا (لا) .. ولهذا الأمر وصـلت رياضتنا إلى هذا المسـتوى المتردي .
لاندري نخاطب من أو نوجه سؤالنا الكبير إلى أي اتجاه ، لعل وعسى أن تأتينا إجابة على هذا السؤال وها نحن نسطر هذا السؤال الموجع عبر صحيفة «الأيام الرياضي» عسى أن يصحو ضمير من أي اتجاه ليرد على سؤالنا .. وزمان والله زمان يارياضة لحج.