مستثمر يستغيث بالرئيس تمكينه من مستحقاته لدى جهة حكومية
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> رفع المستثمر م.عبدالجبار أحمد محمود مدير عام مؤسسه المعافر للمقاولات والتوكيلات استغاثة عبر «الأيام» إلى فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، يستغيث فيها رئيس الجمهورية، لتمكينه من مستحقاته الخاصة بتنفيذه أحد المشاريع في الحديدة منذ عام ونصف العام.
وجاء في استغاثة مدير عام مؤسسة المعافر للمقاولات والتوكيلات: «أنا أحد المستثمرين المحليين، وأقوم بتنفيد مشاريع داخل الوطن في عدد من المديريات في مجال الكهرباء، لكنني اليوم أضع بين أيديكم معاناة مدتها سنة ونصف من المماطلة والتعنت والتعسف من قبل متنفدين في المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظه الحديدة، فقد تم توقيع العقد بيننا بتاريخ 2007/1/10 لتوريد وتركيب شبكة كهربائية لمشروعي باجل وبيت الفقيه، وتم توريد المواد كاملة، وشكلت لجنة من مؤسسة المياه لفحص المواد واستلامها، وتم تقرير محاضر للفحص والاستلام، وقمنا بالتركيب بعد تسليمنا مواقع العمل من قبل المهندس المشرف، وبعد التشغيل وإدخالها الخدمة طالبنا بصرف مستحقاتنا المالية، ووجدنا من يقوم بوضع العراقيل والأعذار والمبررات غير الصحيحة والغرض منها التعسف والمماطلة على أن العقد ينص على تسليمنا كافة مستحقاتنا بعد الفحص والاستلام، ورغم توجيهات الأخ وزير المياه والبيئة ومحافظ الحديدة الصريحة الواضحة بسرعة صرف مستحقاتنا التي لم نستلم منها فلسا واحدا».
واختتم مناشدا فخامة الأخ رئيس الجمهورية التدخل لصرف مستحقاته، وحل مشكلته لإنهاء الضرر الواقع عليه، والذي قد يؤدي إلى إفلاسه.
وجاء في استغاثة مدير عام مؤسسة المعافر للمقاولات والتوكيلات: «أنا أحد المستثمرين المحليين، وأقوم بتنفيد مشاريع داخل الوطن في عدد من المديريات في مجال الكهرباء، لكنني اليوم أضع بين أيديكم معاناة مدتها سنة ونصف من المماطلة والتعنت والتعسف من قبل متنفدين في المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظه الحديدة، فقد تم توقيع العقد بيننا بتاريخ 2007/1/10 لتوريد وتركيب شبكة كهربائية لمشروعي باجل وبيت الفقيه، وتم توريد المواد كاملة، وشكلت لجنة من مؤسسة المياه لفحص المواد واستلامها، وتم تقرير محاضر للفحص والاستلام، وقمنا بالتركيب بعد تسليمنا مواقع العمل من قبل المهندس المشرف، وبعد التشغيل وإدخالها الخدمة طالبنا بصرف مستحقاتنا المالية، ووجدنا من يقوم بوضع العراقيل والأعذار والمبررات غير الصحيحة والغرض منها التعسف والمماطلة على أن العقد ينص على تسليمنا كافة مستحقاتنا بعد الفحص والاستلام، ورغم توجيهات الأخ وزير المياه والبيئة ومحافظ الحديدة الصريحة الواضحة بسرعة صرف مستحقاتنا التي لم نستلم منها فلسا واحدا».
واختتم مناشدا فخامة الأخ رئيس الجمهورية التدخل لصرف مستحقاته، وحل مشكلته لإنهاء الضرر الواقع عليه، والذي قد يؤدي إلى إفلاسه.