هيئة الشورى المحلية للإصلاح بأبين تدين الاعتقالات وتدعو إلى الاهتمام بأوضاع المحافظة
> زنجبار «الأيام» خاص:
> عقدت هيئة الشورى المحلية للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة أبين صباح أمس الأول في مدينة زنجبار دورتها الاعتيادية الثالثة برئاسة الأخ ناصر كليب رئيس الهيئة.
وفي ختام الدورة أصدرت الهيئة بيانا ختاميا دعت فيه أعضاء الإصلاح إلى «تفعيل الأنشطة التنظيمية والسياسية، ومواصلة النضال السلمي في المحافظة، وأن تحترم السلطة المحلية الحقوق والحريات العامة للمواطنين وحقهم في الاعتصامات والمسيرات السلمية المكفولة دستوريا».. كما أدانت الاعتقالات التي طالت الناشطين السياسيين، وطالبت بإطلاق سراحهم فورا والكف عن الملاحقات والمداهمات التي طالت منازل المواطنين ومنهم أعضاء السلطة القضائية.
ودعت السلطة المحلية إلى ضرورة الاهتمام بالوضع الصحي، ووضع معالجات وقائية للحد من انتشار حمى الضنك، والاهتمام بالمستشفيات العامة.. كما دعت إلى إصلاح الوضع التربوي المتردي الذي أضر بالعملية التربوية والتعليمية ووضع معالجات سريعة وجادة لها.. ومعالجة الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والمياه وإصلاح وضعهما ومعالجة شبكة الصرف الصحي في زنجبار وجعار، وكذا تنفيذ مشروع طريق باتيس - رصد ولودر - جيشان وسد حسان.
واختتمت بيانها بالدعوة «إلى الاهتمام بالاستثمار وتهيئة المناخ والبيئة المناسبين لجذب المستثمرين، لما لذلك من أهمية كبيرة في التخفيف من انتشار البطالة بين الشباب».
وفي ختام الدورة أصدرت الهيئة بيانا ختاميا دعت فيه أعضاء الإصلاح إلى «تفعيل الأنشطة التنظيمية والسياسية، ومواصلة النضال السلمي في المحافظة، وأن تحترم السلطة المحلية الحقوق والحريات العامة للمواطنين وحقهم في الاعتصامات والمسيرات السلمية المكفولة دستوريا».. كما أدانت الاعتقالات التي طالت الناشطين السياسيين، وطالبت بإطلاق سراحهم فورا والكف عن الملاحقات والمداهمات التي طالت منازل المواطنين ومنهم أعضاء السلطة القضائية.
ودعت السلطة المحلية إلى ضرورة الاهتمام بالوضع الصحي، ووضع معالجات وقائية للحد من انتشار حمى الضنك، والاهتمام بالمستشفيات العامة.. كما دعت إلى إصلاح الوضع التربوي المتردي الذي أضر بالعملية التربوية والتعليمية ووضع معالجات سريعة وجادة لها.. ومعالجة الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والمياه وإصلاح وضعهما ومعالجة شبكة الصرف الصحي في زنجبار وجعار، وكذا تنفيذ مشروع طريق باتيس - رصد ولودر - جيشان وسد حسان.
واختتمت بيانها بالدعوة «إلى الاهتمام بالاستثمار وتهيئة المناخ والبيئة المناسبين لجذب المستثمرين، لما لذلك من أهمية كبيرة في التخفيف من انتشار البطالة بين الشباب».
