الرياضيون قالوا لي

> «الأيام الريــاضـي» رياضة زمان:

> أفضل أن تكون مباراة فريق المذيعين ضد فريق الفنانين ورجال المجلس الإداري لنادي الأحرار بدون حكم، فالمفروض كما هو معروف أن يقوم هؤلاء بتقديم عرض فاصل كروي مسلٍ يشترك فيه بعض نجوم المجتمع، وعليه فإني أفضل أن تكون مباراتهم من غير وجود أي حكم ، حتى تحمل المباراة الطابع المرجو وهو التسلية.

(السيد عبدالرحمن ثابت نجم فريق المذيعين)

< السيد عبده علي أحمد رئيس الجمعية الرياضية العدنية بالنيابة حالياً غاضب على النقاد الرياضيين، وناوٍ على أن يتخذ الاجراءات تجاه بعضهم، والسيد عبده علي أحمد يقول أن النقاد يستعملون ألفاظاً غير مهذبة، وعليه فإنه ليس لديه الاستعداد الكامل لتحمل هذه الألفاظ.

زميل ناقد

< غريب ذلك المنطق الذي يقول بأننا مع الجمعية الرياضية وضد الأندية..إنه غريب حقاً ذلك المنطق، فنحن نقولها بقوة مع الأندية، وليس معنى موافقتنا بتباري 24 فريقاً في الدوري للتصفية.

ليس معنى هذا أننا ضد الأندية ومع الجمعية..إننا نشعر بوجود فساد في الجمعية وعلينا جميعاً استئصاله.

سعيد اسماعيل كابتن فريق الحسيني

< المعروف لدينا أن موارد الأندية الرياضية عندنا ضعيفة ، والدخل الشبه ثابت هو ما يدفعه الأعضاء المشتركون كل شهر ،فإذا حصل وتقاعس هؤلاء الأعضاء في دفع هذه الاشتراكات،فإن عندها وأقصد النادي يبدأ السير في طريق الانتحار البطيء وكفى.

عبدالله عبدالحميد شميري مساعد أمين المال لنادي شباب التواهي

< السيد أبوبكر باسندوه عضو الجمعية الرياضية العدنية، وعضو لجنة التأديب، التي أصدرت حكمها بإيقاف اللاعب عبدالله خوباني كابتن فريق شباب الجزيرة الرياضي والمنتخب 6 أشهر يعاني هذه الأيام من تأنيب الضمير، لأنه تسرع بالموافقة على نوعية الحكم الصادر ضد الكابتن عبدالله خوباني قبل استدعائه وسماع وجهة نظره.

زميل ناقد

<
لقد كان اجتماع الأندية بالجمعية الرياضية العدنية مساء يوم السبت قبل الماضي فرصة كبيرة لقول كل ما عندهم، حيث طلب منهم الأستاذ إبراهيم روبلة رئيس الجمعية الرياضية العدنية قول ما عندهم ،وبتُ أؤمن الآن أن الأندية الرياضية في المنطقة غير جادة في تصحيح الوضع الرياضي، وبالتالي بتُ أشعر أن الرياضة غارقة في وضع صعب الخروج منه.

الأستاذ مبارك فضل الله سكرتير نادي الحسيني الرياضي

«الأيام» العدد 246في 27نوفمبر 1966م

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى