ابنة أحد أقيال تعز تبدأ اعتصاما مفتوحا أمام محكمة الاستئناف بعد مشارعة دامت 40 عاما للحصول على إرثها
> تعز «الأيام» خاص:
> اعتصمت أمام محكمة الاستئناف بتعز المواطنة جوهرة إبراهيم حاميم، من مديرية خدير، التي تطالب منذ 40 عاما بإرثها الشرعي كونها ابنة الشيخ إبراهيم حاميم أحد أقيال اليمن المعروفين سابقا في محافظة تعز.
ووزعت الحاجة جوهرة شكوى تفيد بأنها تتعرض للظلم والجور منذ 40 عاما سواء من جهة المواريث التي قسمت بفروز ثم اغتصبت بعد تقسيمها أم المواريث المؤخرة التي يرفض أخوها (ع) تسليمها لها وفقا للشريعة الإسلامية.
وبحسب الشكوى المقدمة إلى رئيس محكمة الاستئناف ـ حصلت «الأيام» على نسخة منها- فقد قام أخوها المذكور «بتشكيل عصابة ضدها اغتصب من خلالها الأراضي المتعين لها بموجب فرزها والأحكام المتعلقة».
وأشارت الحاجة جوهرة في شكواها إلى امتناع ورثة أخيها (م) من تسليم مؤخر تركة والدها أو الحضور لاستلام الأحكام.
وقالت الحاجة جوهرة في شكواها: «لقد ارتكب أخي (ع) بشكل خاص بحقي عدة جرائم وهي: اغتصاب أراضي وتشكيل عصابة مسلحة عليا ومنعي من التصرف بأملاكي، وتزوير في عقود الإيجارات بالإنابة عني بدون توكيل واغتصب فريضتي الشرعية من الإيجارات، وقيامه ببيع أراضي مؤخرة وبموجب مستندات غير شرعية أو قانونية على الرغم من صدور أحكام قضائية بتقسيمها، تحرير فرز لا أصل له بالتواطؤ مع أحد الأمناء الشرعيين (ع.أ.م) بموجب وثائق لا أصل لها شرعا أو قانونا، استلم التعويضات في عدن والتي كانت مؤممة وهي ليست ملكه وإنما عن تركة مؤخرة صدر بها أحكام قضائية نهائية بتقسيمها».
وأضافت تقول:«ما ارتكبه المذكور هو نوع من الاحتيال والنصب والتزوير والإرهاب، لكونه متنفذ ويحوز عصابة ترافقه في خدير، وقد قام بتهديد أحد الشهود إلى منزله دون وجه حق وهو الشاهد في القضية المنظورة لدى محكمة خدير والصلو».
وهددت الحاجة جوهرة حاميم في ختام شكواها بتنفيذ اعتصامات متواصلة «حتى يتم إحالة أخيها (ع) إلى نيابة تعز بصورة مستعجلة وفق قانون الجرائم والعقوبات، مع العلم أنه قد تعهد خطيا لدى محكمة خدير والصلو بعدم التعرض لي أو ممانعتي من التصرف بما أملك».
وذكرت أن المذكور «يتحول إلى حمل وديع وقت اتخاذ إجراءات حازمة ضده وعند الخروج من المحاكم يتحول إلى وحش كاسر على امرأة عجوز بلغت من العمر عتيا».
وطالبت الحاجة جوهرة النيابة العامة بالإحضار القهري لجميع ورثة إبراهيم حاميم إلى المحكمة المختصة بتنفيذ الأحكام القضائية «أو اتخاذ الإجراءات الحازمة ضد المتمردين وفقا للشريعة الإسلامية»، كما طالبت بالتحقيق مع الأمناء الشرعيين الذين قاموا بتحرير عقود بيع بدون مستندات ملكية أو فروز تقسيم.
ويعد اعتصام الحاجة جوهرة حاميم اعتصاما فريدا من نوعه وتنفذه إحدى بنات كبير مشايخ وأقيال تعز سابقا الذي ترك خلفه تركة كبيرة من الأراضي والعقارات في الداخل والخارج.
وناشدت الحاجة جوهرة حاميم منظمات المجتمع المدني كافة، والمهتمين بحقوق الانسان وقضايا المرأة، وكل من يسعى إلى تحكيم شرع الله وكل غيور على السنة النبوية الوقوف معها «نصرة للحق وقهرا للباطل وأهله».
ووزعت الحاجة جوهرة شكوى تفيد بأنها تتعرض للظلم والجور منذ 40 عاما سواء من جهة المواريث التي قسمت بفروز ثم اغتصبت بعد تقسيمها أم المواريث المؤخرة التي يرفض أخوها (ع) تسليمها لها وفقا للشريعة الإسلامية.
وبحسب الشكوى المقدمة إلى رئيس محكمة الاستئناف ـ حصلت «الأيام» على نسخة منها- فقد قام أخوها المذكور «بتشكيل عصابة ضدها اغتصب من خلالها الأراضي المتعين لها بموجب فرزها والأحكام المتعلقة».
وأشارت الحاجة جوهرة في شكواها إلى امتناع ورثة أخيها (م) من تسليم مؤخر تركة والدها أو الحضور لاستلام الأحكام.
وقالت الحاجة جوهرة في شكواها: «لقد ارتكب أخي (ع) بشكل خاص بحقي عدة جرائم وهي: اغتصاب أراضي وتشكيل عصابة مسلحة عليا ومنعي من التصرف بأملاكي، وتزوير في عقود الإيجارات بالإنابة عني بدون توكيل واغتصب فريضتي الشرعية من الإيجارات، وقيامه ببيع أراضي مؤخرة وبموجب مستندات غير شرعية أو قانونية على الرغم من صدور أحكام قضائية بتقسيمها، تحرير فرز لا أصل له بالتواطؤ مع أحد الأمناء الشرعيين (ع.أ.م) بموجب وثائق لا أصل لها شرعا أو قانونا، استلم التعويضات في عدن والتي كانت مؤممة وهي ليست ملكه وإنما عن تركة مؤخرة صدر بها أحكام قضائية نهائية بتقسيمها».
وأضافت تقول:«ما ارتكبه المذكور هو نوع من الاحتيال والنصب والتزوير والإرهاب، لكونه متنفذ ويحوز عصابة ترافقه في خدير، وقد قام بتهديد أحد الشهود إلى منزله دون وجه حق وهو الشاهد في القضية المنظورة لدى محكمة خدير والصلو».
وهددت الحاجة جوهرة حاميم في ختام شكواها بتنفيذ اعتصامات متواصلة «حتى يتم إحالة أخيها (ع) إلى نيابة تعز بصورة مستعجلة وفق قانون الجرائم والعقوبات، مع العلم أنه قد تعهد خطيا لدى محكمة خدير والصلو بعدم التعرض لي أو ممانعتي من التصرف بما أملك».
وذكرت أن المذكور «يتحول إلى حمل وديع وقت اتخاذ إجراءات حازمة ضده وعند الخروج من المحاكم يتحول إلى وحش كاسر على امرأة عجوز بلغت من العمر عتيا».
وطالبت الحاجة جوهرة النيابة العامة بالإحضار القهري لجميع ورثة إبراهيم حاميم إلى المحكمة المختصة بتنفيذ الأحكام القضائية «أو اتخاذ الإجراءات الحازمة ضد المتمردين وفقا للشريعة الإسلامية»، كما طالبت بالتحقيق مع الأمناء الشرعيين الذين قاموا بتحرير عقود بيع بدون مستندات ملكية أو فروز تقسيم.
ويعد اعتصام الحاجة جوهرة حاميم اعتصاما فريدا من نوعه وتنفذه إحدى بنات كبير مشايخ وأقيال تعز سابقا الذي ترك خلفه تركة كبيرة من الأراضي والعقارات في الداخل والخارج.
وناشدت الحاجة جوهرة حاميم منظمات المجتمع المدني كافة، والمهتمين بحقوق الانسان وقضايا المرأة، وكل من يسعى إلى تحكيم شرع الله وكل غيور على السنة النبوية الوقوف معها «نصرة للحق وقهرا للباطل وأهله».
