لدى مناقشته ترتيبات الاحتفال بيوم الـ 17 من يوليو.. أمين عام محلي أبين يدعو كافة أبناء المحافظة للمشاركة الفاعلة
> زنجبار «الأيام» شكري حسين:
> ناقش الأخ ناصر عبدالله الفضلي أمين عام المجلس المحلي بمحافظة أبين أمس في حضور مديري عموم المرافق الحكومية في المحافظة الترتيبات اللازمة لإقامة المهرجان الكرنفالي الكبير الذي ستشهده عاصمة المحافظة (زنجبار) يومنا هذا الخميس، احتفاء بيوم الديمقراطية وتولي فخامة الأخ علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في اليمن.
وفي الاجتماع دعا الأخ ناصر الفضلي إلى «ضرورة التفاعل الإيجابي والعمل بروح الفريق الواحد، وتهيئة السبل الكفيلة بإنجاح المهرجان بما يتلاءم وحجم المناسبة».
وأضاف: «نريد من المهرجان إيصال رسالة لكل أبناء الوطن في الداخل والخارج وللقيادة السياسية في البلاد، فحواها أن أبين بوابة النصر التي وقفت في وجه الانفصال ستبقى- بإذن الله تعالى- صمام أمان الوحدة ودرعها الواقي رغم الشدائد والمحن».
كما قال أيضا: «عرفت أبين على مر التاريخ والعصور بأنها موطن الرجال ومهد التضحيات، وينبغي على أبنائها وكل الشرفاء فيها القيام بمسئولياتهم تجاه الوطن ووحدته العظيمة».
وأهاب بجميع العاملين في المرافق الحكومية «ضرورة المشاركة الفاعلة والإيجابية، انطلاقا من كون المناسبة حدثا غير عادي، ليس لأن الأخ الرئيس علي عبدالله صالح قد تولى فيه مقاليد الحكم في البلاد فحسب، إنما لأنه كذلك يوم للديمقراطية وعصر جديد دافق بالنور ومشع بالعطاء». عقب ذلك استمع الأخ الفضلي إلى الإجراءات كافة التي تم اتخاذها لإنجاح المهرجان وإظهاره بالصورة المأمولة.
وفي الاجتماع دعا الأخ ناصر الفضلي إلى «ضرورة التفاعل الإيجابي والعمل بروح الفريق الواحد، وتهيئة السبل الكفيلة بإنجاح المهرجان بما يتلاءم وحجم المناسبة».
وأضاف: «نريد من المهرجان إيصال رسالة لكل أبناء الوطن في الداخل والخارج وللقيادة السياسية في البلاد، فحواها أن أبين بوابة النصر التي وقفت في وجه الانفصال ستبقى- بإذن الله تعالى- صمام أمان الوحدة ودرعها الواقي رغم الشدائد والمحن».
كما قال أيضا: «عرفت أبين على مر التاريخ والعصور بأنها موطن الرجال ومهد التضحيات، وينبغي على أبنائها وكل الشرفاء فيها القيام بمسئولياتهم تجاه الوطن ووحدته العظيمة».
وأهاب بجميع العاملين في المرافق الحكومية «ضرورة المشاركة الفاعلة والإيجابية، انطلاقا من كون المناسبة حدثا غير عادي، ليس لأن الأخ الرئيس علي عبدالله صالح قد تولى فيه مقاليد الحكم في البلاد فحسب، إنما لأنه كذلك يوم للديمقراطية وعصر جديد دافق بالنور ومشع بالعطاء». عقب ذلك استمع الأخ الفضلي إلى الإجراءات كافة التي تم اتخاذها لإنجاح المهرجان وإظهاره بالصورة المأمولة.