متقاضون بالمضاربة لـ «الأيام»:تحملنا أعباء كبيرة جراء تغيب قاضي المحكمة عن موعده الأسبوعي
> المضاربة «الأيام» أحمد عبدالقادر:
> على الرغم من إغلاق محكمة المضاربة الابتدائية واقتصار دوامها على يوم واحد فقط (الإثنين) في الأسبوع يتحمل المتقاضون أعباء اقتصادية ومعاناة كبيرة أثناء وصولهم إلى مقر المحكمة بمنطقة الشط بناء على دعاوى المحكمة.
وتفاجأ المتقاضون الذين احتشدوا أمام المحكمة في الشط في يوم الإثنين 2008/7/14 بناء على مواعيد مقطوعة من قبل المحكمة بغياب قاضي المحكمة، مما سبب لهم أعباء ومعاناة إضافية.
وقد تجمع حول مراسل «الأيام» بالمديرية عدد كبير من المتقاضين وطرحوا معاناتهم، حيث قال الأخ صالح عبدالله ثابت (أحد المتقاضين): «جئت إلى المحكمة بناء على دعوى حضور من رئيس المحكمة وقطعت المسافات وأخذت سيارة إيجار بخمسة عشر ألف ريال من منطقة تربهة لأفاجأ بأن القاضي لم يأتِ، فمن المسؤول عن أتعابي وخسائري؟».
والأخوة راشد عبدان، وهائل أحمد عبدالله، وصلاح أحمد سالم عبدان - جميعهم من منطقة بطان - جاءوا إلى المحكمة بناء على دعاوى حضور - على حد قولهم - ليجدوها مغلقة وقاضيها غير موجود.. والأخوان عبده أحمد مرشد وعلي صالح مرشد - من منطقة المضاربة - قالوا: «جئنا بغرض التقاضي بناء على دعاوى من المحكمة فلم نجد القاضي، وها نحن عائدون إلى منازلنا».
وتفاجأ المتقاضون الذين احتشدوا أمام المحكمة في الشط في يوم الإثنين 2008/7/14 بناء على مواعيد مقطوعة من قبل المحكمة بغياب قاضي المحكمة، مما سبب لهم أعباء ومعاناة إضافية.
وقد تجمع حول مراسل «الأيام» بالمديرية عدد كبير من المتقاضين وطرحوا معاناتهم، حيث قال الأخ صالح عبدالله ثابت (أحد المتقاضين): «جئت إلى المحكمة بناء على دعوى حضور من رئيس المحكمة وقطعت المسافات وأخذت سيارة إيجار بخمسة عشر ألف ريال من منطقة تربهة لأفاجأ بأن القاضي لم يأتِ، فمن المسؤول عن أتعابي وخسائري؟».
والأخوة راشد عبدان، وهائل أحمد عبدالله، وصلاح أحمد سالم عبدان - جميعهم من منطقة بطان - جاءوا إلى المحكمة بناء على دعاوى حضور - على حد قولهم - ليجدوها مغلقة وقاضيها غير موجود.. والأخوان عبده أحمد مرشد وعلي صالح مرشد - من منطقة المضاربة - قالوا: «جئنا بغرض التقاضي بناء على دعاوى من المحكمة فلم نجد القاضي، وها نحن عائدون إلى منازلنا».