اختطاف الصحفي صبري بن مخاشن من مستشفى ابن سينا
> المكلا «الأيام» خاص:
> تفاجأت أسرة الصحفي صبري سالمين بن مخاشن باختفاء ابنهم المرقد في مستشفى ابن سينا بالمكلا، الذي نقل إليه برفقة حراسة مشددة، إثر تردي حالته الصحية.
وذلك الساعة 12:30 مساء الأربعاء، من سجن مركز باعبود بالشرج حيث يقبع على خلفية متابعته الصحفية لعملية تسريب امتحانات الشهادة الأساسية بمديرية مدينة المكلا، وقد تواصلت أسرته بمدير المستشفى وأعلمته باختفائه، وقال:« لا علم لدي ولم أصرح له بالخروج».
وقد حملت أسرة الصحفي صبري بن مخاشن مسئولية اختفائه من المستشفى إدارة المستشفى والحراسة المكلفة بمرافقته من قبل أمن مركز باعبود.
وقالوا : «لقد تقدمنا ببلاغ إلى أمن مركز باعبود باختفاء ابننا والذي نفى معرفته باختفائه، وكذا بلاغ آخر إلى أمن المديرية وأكدوا لنا عدم معرفتهم بذلك».
علما بأن الصحفي محتجز من تاريخ 2008/7/2 بدون محاكمة، ولم يتم الإفراج عنه بضمان وإحضاره إلى المحاكمة.
وذلك الساعة 12:30 مساء الأربعاء، من سجن مركز باعبود بالشرج حيث يقبع على خلفية متابعته الصحفية لعملية تسريب امتحانات الشهادة الأساسية بمديرية مدينة المكلا، وقد تواصلت أسرته بمدير المستشفى وأعلمته باختفائه، وقال:« لا علم لدي ولم أصرح له بالخروج».
وقد حملت أسرة الصحفي صبري بن مخاشن مسئولية اختفائه من المستشفى إدارة المستشفى والحراسة المكلفة بمرافقته من قبل أمن مركز باعبود.
وقالوا : «لقد تقدمنا ببلاغ إلى أمن مركز باعبود باختفاء ابننا والذي نفى معرفته باختفائه، وكذا بلاغ آخر إلى أمن المديرية وأكدوا لنا عدم معرفتهم بذلك».
علما بأن الصحفي محتجز من تاريخ 2008/7/2 بدون محاكمة، ولم يتم الإفراج عنه بضمان وإحضاره إلى المحاكمة.