اجتماع الهيئة التنفيذية للحراك الشعبي بمديرية الحصين في الضالع
> الحصين «الأيام» خاص:
> ذكرت هيئة الحراك السلمي الجنوبي بمديرية الحصين محافظة الضالع أمس أنها عقدت اجتماعها الدوري أمس الأول برئاسة الأخ عبدالعزيز الطهري رئيس الهيئة.
وذكرت الهيئة في بلاغ صحفي أصدرته بهذا الخصوص أنها وقفت خلال الاجتماع «أمام مجمل القضايا المدرجة في جدول اجتماعها، وفي مقدمتها استكمال تشكيل الهيئات المصغرة والجماعات في مناطق وقرى المديرية، وبعد نقاش مستفيض كلفت الهيئة الهيئات المصغرة بضرورة استكمال العمل في البناء التنظيمي والمالي بأسرع وقت ممكن».
وأفادت الهيئة أنها وقفت أيضا «أمام مستوى ما وصل إليه الحراك السلمي، وثمنت الموقف الشجاع للجماهير، المتمثل في كسر حاجز الخوف والخروج إلى الشارع باستمرار للحفاظ على ديمومة الحراك، وبالذات في المناطق الواقعة تحت ظروف استثنائية متمثلة في الانتشار العسكري، وحـالة الطـوارئ مثـل الضـالـع وردفان وأبين والصبيحة وغيرها من مناطق الجنوب».
وأدانت الهيئة في بلاغها «المحاكمات الصورية التي تجري ضد قيادات ورموز الحراك السلمي من قبل محاكم استثنائية غير دستورية».
وثمنت الهيئة «المثول الشجاع لقيادات ورموز الحراك السلمي أمام هيئات المحاكم، واستخدامها كمنابر لإيصال أصواتهم إلى الرأي العام في الداخل والخارج»، مؤكدة تضامنها اللا محدود «مع السجناء وأسر الشهداء والجرحى والمطاردين، ومع الصوت والمنبر الحر صحيفة «الأيام» وناشريها وكتابها الشجعان ضد ما يتعرضون له من تهديد وابتزاز وتعسف».
وذكرت الهيئة في بلاغ صحفي أصدرته بهذا الخصوص أنها وقفت خلال الاجتماع «أمام مجمل القضايا المدرجة في جدول اجتماعها، وفي مقدمتها استكمال تشكيل الهيئات المصغرة والجماعات في مناطق وقرى المديرية، وبعد نقاش مستفيض كلفت الهيئة الهيئات المصغرة بضرورة استكمال العمل في البناء التنظيمي والمالي بأسرع وقت ممكن».
وأفادت الهيئة أنها وقفت أيضا «أمام مستوى ما وصل إليه الحراك السلمي، وثمنت الموقف الشجاع للجماهير، المتمثل في كسر حاجز الخوف والخروج إلى الشارع باستمرار للحفاظ على ديمومة الحراك، وبالذات في المناطق الواقعة تحت ظروف استثنائية متمثلة في الانتشار العسكري، وحـالة الطـوارئ مثـل الضـالـع وردفان وأبين والصبيحة وغيرها من مناطق الجنوب».
وأدانت الهيئة في بلاغها «المحاكمات الصورية التي تجري ضد قيادات ورموز الحراك السلمي من قبل محاكم استثنائية غير دستورية».
وثمنت الهيئة «المثول الشجاع لقيادات ورموز الحراك السلمي أمام هيئات المحاكم، واستخدامها كمنابر لإيصال أصواتهم إلى الرأي العام في الداخل والخارج»، مؤكدة تضامنها اللا محدود «مع السجناء وأسر الشهداء والجرحى والمطاردين، ومع الصوت والمنبر الحر صحيفة «الأيام» وناشريها وكتابها الشجعان ضد ما يتعرضون له من تهديد وابتزاز وتعسف».