> غيل باوزير «الأيام» خاص:
تطرق الشيخ علي محمد بن رقعان إمام وخطيب جامع باهارون في غيل باوزير في خطبة الجمعة أمس إلى عناية الإسلام بالبيئة بكافة أشكالها، وأن البيئة تخضع لقانون التوازن، وأي خلل فيها يؤدي إلى خلل جميع عناصرها، ومن ثم تتحول البيئة إلى عناصر ضارة مسببة الكثير من الأخطار التي تهدد مستقبل الحياة، والإسلام له السبق في إدخال التشريعات الحضارية في المحافظة على البيئة، وإبعاد مصادر التلوث عنها.
وقال بن رقعان: «فما بال من يترك القمامات في شوارع المدينة، بحجج أن المقاول لم يستلم مخصصه، ولماذا المقاول وعندنا البلدية، ونسأل لماذا لاندعم البلدية بدلا من دعم المقاول؟!.
وعلمنا أن مطلب البلدية مبلغ يضاف إلى المبلغ المخصص لها فتركت البلدية وأعطي المقاول مبلغا مضاعفا! لماذا الإعجاب بالمقاولين والغرام بهم، ولماذا لاتدعم البلدية حتى تقوم بمهامها؟!.
وهناك شيول البلدية معطل منذ أشهر، ولم يلتفت إليه أحد، مع أنه كان يقوم بعمل كبير ومفيد للبلدية والمديرية، فنحن نسأل لماذا هذا الإهمال للبلديات التي لها مهام عظيمة وجليلة في خدمة المجتمع؟!».
وقال بن رقعان: «فما بال من يترك القمامات في شوارع المدينة، بحجج أن المقاول لم يستلم مخصصه، ولماذا المقاول وعندنا البلدية، ونسأل لماذا لاندعم البلدية بدلا من دعم المقاول؟!.
وعلمنا أن مطلب البلدية مبلغ يضاف إلى المبلغ المخصص لها فتركت البلدية وأعطي المقاول مبلغا مضاعفا! لماذا الإعجاب بالمقاولين والغرام بهم، ولماذا لاتدعم البلدية حتى تقوم بمهامها؟!.
وهناك شيول البلدية معطل منذ أشهر، ولم يلتفت إليه أحد، مع أنه كان يقوم بعمل كبير ومفيد للبلدية والمديرية، فنحن نسأل لماذا هذا الإهمال للبلديات التي لها مهام عظيمة وجليلة في خدمة المجتمع؟!».