انسحاب الأمين العام و9 أعضاء بمحلي جحاف من اجتماع رأسه محافظ الضالع
> جحاف «الأيام» خاص:
> انسحب الأمين العام للمجلس المحلي لمديرية جحاف عبدالمجيد علي طالب، وتسعة من أعضاء المجلس من قاعة اجتماع دعا إليه محافظ الضالع أمس الأول.
وجرى الانسحاب قبل أن يبدأ الاجتماع حيث خرج أمين عام المجلس المحلي لمديرية جحاف والأعضاء التسعة الآخرون وأعلنوا تعليق عملهم في المجلس.
وأفاد المنسحبون في مذكرة وجهوها إلى المحافظ بأنهم أعلنوا تعليق أعمالهم في المجلس لسببين، الأول استمرار السلطة في احتجاز زميلهم محمود علي ناصر رئيس لجنة الشئون الاجتماعية في محلي مديرية جحاف، الذي اعتقله جنود الأمن صباح الأربعاء الماضي في مدينة الضالع، ولم يطلق سراحه بعد، والسبب الثاني يتمثل في دعوتهم لحضور اجتماع لمناقشة قضايا المديرية وقضايا الجمعيات الخيرية فيها «فتبين أن الاجتماع الذي حرص معظم مسئولي المحافظة على حضوره كان لغرض انتخاب هيئة إدارية لجمعية السلقة الخيرية (إحدى الجمعيات الخيرية لمديرية جحاف)، وهو الأمر الذي يعد مخالفة لنظم وقوانين ولوائح الجمعيات، كما أن أغلب الحاضرين الذين تلقوا دعوة لحضور الاجتماع تم إحضارهم من مناطق مختلفة وليسوا أعضاء في الجمعية».
إلى ذلك علمت «الأيام» أن مشادة كلامية حدثت بين أعضاء المجلس المحلي المنسحبين من الاجتماع وأحد وكلاء محافظة الضالع الذي أطلق عبارات غير لائقة على الأمين العام وأعضاء محلي جحاف أثناء عملية انسحابهم، وعلق ساخرا:«لم يكن مجيئكم هنا لحضور الاجتماع، بل جئتم لإقامة مسيرة أو مهرجان».
وقع على المذكرة الموجهة إلى محافظ الضالع كل من: عبدالمجيد علي طالب، الأمين العام للمجلس وفضل ناجي علي يحيى، رئيس لجنة التخطيط وعبدالرقيب الجعدي، رئيس لجنة الخدمات ومحسن علي طالب وياسر عبدالله محمد وأحمد محمد عبدالله وعبد المجيد ناجي مثنى ومحمد علي طالب ومحمد عبادي حسين ومحمد عبدالله حمود، أعضاء بالمجلس.
من جهة أخرى أبلغ «الأيام» الأخ عبده مسعد أحمد، عضو المجلس المحلي لجحاف أنه لم يكن ضمن الأعضاء الذين حضروا الاجتماع وانسحبوا لكنه يعلن تعليق عمله بالمجلس.
وجرى الانسحاب قبل أن يبدأ الاجتماع حيث خرج أمين عام المجلس المحلي لمديرية جحاف والأعضاء التسعة الآخرون وأعلنوا تعليق عملهم في المجلس.
وأفاد المنسحبون في مذكرة وجهوها إلى المحافظ بأنهم أعلنوا تعليق أعمالهم في المجلس لسببين، الأول استمرار السلطة في احتجاز زميلهم محمود علي ناصر رئيس لجنة الشئون الاجتماعية في محلي مديرية جحاف، الذي اعتقله جنود الأمن صباح الأربعاء الماضي في مدينة الضالع، ولم يطلق سراحه بعد، والسبب الثاني يتمثل في دعوتهم لحضور اجتماع لمناقشة قضايا المديرية وقضايا الجمعيات الخيرية فيها «فتبين أن الاجتماع الذي حرص معظم مسئولي المحافظة على حضوره كان لغرض انتخاب هيئة إدارية لجمعية السلقة الخيرية (إحدى الجمعيات الخيرية لمديرية جحاف)، وهو الأمر الذي يعد مخالفة لنظم وقوانين ولوائح الجمعيات، كما أن أغلب الحاضرين الذين تلقوا دعوة لحضور الاجتماع تم إحضارهم من مناطق مختلفة وليسوا أعضاء في الجمعية».
إلى ذلك علمت «الأيام» أن مشادة كلامية حدثت بين أعضاء المجلس المحلي المنسحبين من الاجتماع وأحد وكلاء محافظة الضالع الذي أطلق عبارات غير لائقة على الأمين العام وأعضاء محلي جحاف أثناء عملية انسحابهم، وعلق ساخرا:«لم يكن مجيئكم هنا لحضور الاجتماع، بل جئتم لإقامة مسيرة أو مهرجان».
وقع على المذكرة الموجهة إلى محافظ الضالع كل من: عبدالمجيد علي طالب، الأمين العام للمجلس وفضل ناجي علي يحيى، رئيس لجنة التخطيط وعبدالرقيب الجعدي، رئيس لجنة الخدمات ومحسن علي طالب وياسر عبدالله محمد وأحمد محمد عبدالله وعبد المجيد ناجي مثنى ومحمد علي طالب ومحمد عبادي حسين ومحمد عبدالله حمود، أعضاء بالمجلس.
من جهة أخرى أبلغ «الأيام» الأخ عبده مسعد أحمد، عضو المجلس المحلي لجحاف أنه لم يكن ضمن الأعضاء الذين حضروا الاجتماع وانسحبوا لكنه يعلن تعليق عمله بالمجلس.