الجولة الثانية من دوري مجموعات أفريقيا تنطلق بطموحات الفوز لأصحاب الأرض
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> 
بعد أن لعبت الأرض لأصحابها في جميع مباريات الجولة الأولى من دور الثمانية من دوري المجموعات من بطولة دوري أبطال أفريقيا، سوف تعود المنافسات بانطلاق الجولة الثانية اليوم، التي يلعب فيها الخاسرون على أراضيهم لتعويض ما فقدوه من نقاط في الجولة الأولى، فهل ستنصفهم أراضيهم وتصادقهم في هذه الجولة أم ستخذلهم؟.
وتنطلق أولى مباريات المرحلة الثانية بمواجهة تجمع فريقي مازمبي الكونغولي والهلال السوداني من المجموعة الثانية اليوم، يليها مباشرة في نفس اليوم مباراة أسيك أبيدجان الأيفواري والأهلي المصري ضمن مباريات المجموعة الأولى.
ويلتقي أنيمبا النيجيري فريق القطن الكاميروني من المجموعة الثانية غدا، وبعدها يلتقي فريقا الزمالك المصري وديناموز هراري الزيمبابوي من المجموعة الأولى.
مازمبي و الهلال
يدخل فريق مازمبي أشهر فرق الكونغو الديمقراطية اللقاء بعد هزيمة مؤلمة على يد القطن الكاميروني في مباراة جمعت الفريقين في الجولة الأولى على ملعب أومنيسيور بياوندي.
فبالرغم من أن الفريق الكونغولي استطاع الحد من خطورة فريق القطن صاحب الأرض طوال المباراة، وتمكن بالفعل من الاقتراب بالخروج من المباراة بالتعادل السلبي والفوز بنقطة خارج الديار في مستهل مشواره بدوري المجموعات، جاء مهاجم فريق القطن داودا كاميلو في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليحرز هدف الفوز لفريقه والهزيمة للفريق الكنغولي.
أما فريق الهلال فكان طرفا في أقوى مباريات المرحلة الأولى أمام أنيمبا على ملعب أم درمان بالخرطوم بعدما تغلب على بطل نيجيريا بنتيجة 2/3 في مباراة كان نجمها الأول لاعب الهلال النيجيري إيفياني، أحد نجوم تلك المرحلة في البطولة، الذي استطاع أن يرجح كفة فريقه بهدف ثالث أحرزه قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة في الوقت الذي كانت المباراة تشهد تعادلا بهدفين لكلا الفريقين.
ويطمح مدرب الهلال البرازيلي ريكاردو في تصريحاته التي قالها بعد المباراة بالفوز بالبطولة هذا العام، خاصة أنه يرى أن الفريق يعيش أفضل فتراته البدنية والفنية والإدارية.
لذا فمن المنتظر أن نرى مباراة قوية بين الفريقين نظرا لسعي الفريقين مازمبي والهلال في حصد النقاط الثلاث، فالأول يريد أن يعوض خسارته الأولى ويحصد أول ثلاث نقاط له في دوري المجموعات، خاصة أن المباراة ستقام على أرضه باستاد مونيكبيال، والثاني لأنه يسعى للبطولة ويريد أن يفوز في كل مبارياته الداخلية والخارجية ليضمن الصعود مبكرا للدور نصف النهائي.
مازمبي يدخل اللقاء متذيلا مجموعته بلا نقاط، أما الهلال فيدخل اللقاء متصدرا مجموعته بثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن القطن الكاميروني.
أسيك أبيدجان و الأهلي المصري
في سيناريو مكرر لبطولة العام الماضي من دوري أبطال أفريقيا يدخل فريقي أسيك والأهلي معا في مجموعة واحدة بدور الثمانية من دوري المجموعات، وكان الأهلي قد ساهم بشكل كبير في خروج البطل الأيفواري من البطولة العام الماضي بعد أن هزمه ذهابا وإيابا بنتيجة 0/1 بهدف لأبوتريكة و0/2 بهدفين لفلافيو وأبو تريكة.
خسر أسيك أبيدجان مباراته الأولى أمام فريق ديناموز هراري بنتيجة 2/1 بعد مباراة متكافئة على أرض الثاني باستاد هراري الدولي، فبالرغم من محاولات الفريق الإيفواري من الخروج من المباراة بنتيجة إيجابية إلا أن لاعبيه ومدافعيه لم يستطيعوا مجاراة خطورة لاعب ديناموز الخطير إدواردو سادومبا الذي أحرز هدفي بطل زيمبابوي.
أما الأهلي فيدخل اللقاء بعد أن فاز على غريمه التقليدي الزمالك في القمة الأفريقية بنتيجة 1/2 ضمن مباريات الجولة الأولى، في مباراة شهدت سيطرة من الفريق الأحمر على معظم مجرياتها بفضل تألق لاعبه الجديد أحمد حسن كابتن المنتخب المصري الذي أستطاع أن يحرز هدف الفوز الثاني لفريقه.
ويسعى الأهلي للفوز على أسيك في عقر داره لإضافة ثلاث نقاط جديدة في رصيده تساعده على الاطمئنان مبكرا في الصعود للدور نصف النهائي، خاصة أن الفريق استطاع أن يقهر الفريق الأيفواري العام الماضي بهدف لأبوتريكة الذي يغيب عن تلك المباراة.
ويحاول أسيك حصد النقاط الثلاث الأولى له في منافسات المجموعات الأفريقية حتى يستطيع العودة مبكرا في المنافسة على حجز مقعد يصعد به للدور نصف النهائي من البطولة، في الوقت الذي يرى أنصاره أن اللقاء هو رد اعتبار لهزيمة فريقهم على أرضه أمام الأهلي الموسم الماضي.
يدخل أسيك اللقاء في المركز الثالث في المجموعة الأولى بلا نقاط متساويا مع الزمالك، أما الأهلي فيدخل اللقاء في المركز الأول برصيد ثلاث نقاط بالتساوي مع ديناموز.
يذكر أن اللقاء قد شهد بعض الشكوك في إقامته بعد الاضطرابات السياسية في العاصمة الإيفوارية أبيدجان، والتي جعلت مسئولو الأهلي يتخذون قرارا بإلغاء السفر إلى أن انفرجت الأزمة وسافر الفريق في وقت سابق للعب المباراة.
أنيمبا و القطن
بالرغم من تقديم مباراة متميزة أمام الهلال بالعاصمة السودانية الخرطوم في المرحلة الأولى إلا أن أنيمبا لم يستطع الخروج بنتيجة إيجابية من المباراة بعدما خسرها بثلاثة أهداف مقابل هدفين، أحرزهما للفريق النيجيري أتودو وأستيفان وأرجو أفضل لاعبي الفريق، واتهم مدرب أنيمبا حكم اللقاء بأنه سبب هزيمة فريقه بالمباراة.
وفي المقابل استطاع القطن أن يتخطى منافسه مازمبي في اللحظات الأخيرة من المباراة التي جمعتهم بياوندي العاصمة الكاميرونية بهدف لداودا كاميلو، ولم يقدم الفريق الكاميروني في هذه المباراة ما يبشر بوجود فريق قوي يستطيع تكملة المنافسة والصعود لأدوار متقدمة من البطولة.
لذا فكفة أنيمبا في الفوز بالمباراة أرجح نسبيا من نظيره الكاميروني، نظرا لظهور قوة الأول في المباراة الأولى أمام الهلال رغم الهزيمة، وعدم ظهور الثاني بمستوى متميز في لقائه الأول أمام مازمبي برغم الفوز.
أنيمبا سيسعى جيدا وبقوة لحصد أول ثلاث نقاط تساعده للتقدم خطوة للمرحلة المقبلة، خاصة أنه من أهم المرشحين وبقوة في الفوز بالبطولة هذا العام، أما القطن فمن الواضح أنه سيلعب لتحقيق أي نتيجة إيجابية في المباراة، على الأقل التعادل.
يدخل أنيمبا اللقاء في المركز الثالث بلا نقاط متقدما على فريق مازمبي متذيل المجموعة الثانية بفارق الأهداف، أما القطن فيحتل المركز الثاني بثلاث نقاط متخلفا عن المتصدر فريق الهلال بفارق الأهداف.
الزمالك و ديناموز
يدخل الزمالك اللقاء بعد أن خسر بشكل مشرف في لقاء دربي العاصمة المصرية من غريمه اللدود الأهلي بنتيجة هدفين لهدف وحيد، أحرزه للفريق الأبيض نجم هجومه جمال حمزة في مباراة شهدت أداءً متميزا لأصحاب الرداء الأبيض.
وحاول الزمالك مجاراة الأهلي في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد القاهرة ولكن دون جدوى في ظل خبرة وجاهزية أكبر عند الفريق الأحمر عنه في الفريق الأبيض الذي مايزال مدربه الجديد الألماني راينر هولمان يبحث عن تشكيلة جديدة مناسبة تعيد الزمالك إلى مكانته الطبيعية وسط عمالقة أفريقيا.
وعلى الجانب الآخر يدخل فريق ديناموز هراري قاهر النجم الساحلي بطل النسخة الماضية من البطولة بطموحات جديدة بالفوز على الزمالك أحد كبار أفريقيا في عقر داره، وحصد ثلاثة نقاط جديدة يضيفها إلى نقاطه الثلاث الأولى التي حصدها بالفوز على فريق أسيك أبيدجان بهدفين لهدف أحرزهما لاعبه المتميز إدوارد سادومبا في المرحلة الأولى.
ويطمح الزمالك في المقابل لجمع أول ثلاث نقاط أمام فريق ديناموز السريع لضمان الاستقرار والعودة مجددا للمنافسة على مركزي المجموعة (الأول والثاني) اللذين يؤهلان للدور نصف النهائي من البطولة، بالإضافة لإرضاء جماهيره المتشوقة لأن ترى فريقها بثوب جديد يستطيع وبقوة المنافسة على البطولات.
الزمالك يحتل المركز الثالث في المجموعة الأولى بلا نقاط بالتساوي مع فريق أسيك، أما ديناموز فيحتل المركز الأول بالتساوي مع الأهلي.
وتنطلق أولى مباريات المرحلة الثانية بمواجهة تجمع فريقي مازمبي الكونغولي والهلال السوداني من المجموعة الثانية اليوم، يليها مباشرة في نفس اليوم مباراة أسيك أبيدجان الأيفواري والأهلي المصري ضمن مباريات المجموعة الأولى.
ويلتقي أنيمبا النيجيري فريق القطن الكاميروني من المجموعة الثانية غدا، وبعدها يلتقي فريقا الزمالك المصري وديناموز هراري الزيمبابوي من المجموعة الأولى.
مازمبي و الهلال
يدخل فريق مازمبي أشهر فرق الكونغو الديمقراطية اللقاء بعد هزيمة مؤلمة على يد القطن الكاميروني في مباراة جمعت الفريقين في الجولة الأولى على ملعب أومنيسيور بياوندي.
فبالرغم من أن الفريق الكونغولي استطاع الحد من خطورة فريق القطن صاحب الأرض طوال المباراة، وتمكن بالفعل من الاقتراب بالخروج من المباراة بالتعادل السلبي والفوز بنقطة خارج الديار في مستهل مشواره بدوري المجموعات، جاء مهاجم فريق القطن داودا كاميلو في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليحرز هدف الفوز لفريقه والهزيمة للفريق الكنغولي.
أما فريق الهلال فكان طرفا في أقوى مباريات المرحلة الأولى أمام أنيمبا على ملعب أم درمان بالخرطوم بعدما تغلب على بطل نيجيريا بنتيجة 2/3 في مباراة كان نجمها الأول لاعب الهلال النيجيري إيفياني، أحد نجوم تلك المرحلة في البطولة، الذي استطاع أن يرجح كفة فريقه بهدف ثالث أحرزه قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة في الوقت الذي كانت المباراة تشهد تعادلا بهدفين لكلا الفريقين.
ويطمح مدرب الهلال البرازيلي ريكاردو في تصريحاته التي قالها بعد المباراة بالفوز بالبطولة هذا العام، خاصة أنه يرى أن الفريق يعيش أفضل فتراته البدنية والفنية والإدارية.
لذا فمن المنتظر أن نرى مباراة قوية بين الفريقين نظرا لسعي الفريقين مازمبي والهلال في حصد النقاط الثلاث، فالأول يريد أن يعوض خسارته الأولى ويحصد أول ثلاث نقاط له في دوري المجموعات، خاصة أن المباراة ستقام على أرضه باستاد مونيكبيال، والثاني لأنه يسعى للبطولة ويريد أن يفوز في كل مبارياته الداخلية والخارجية ليضمن الصعود مبكرا للدور نصف النهائي.
مازمبي يدخل اللقاء متذيلا مجموعته بلا نقاط، أما الهلال فيدخل اللقاء متصدرا مجموعته بثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن القطن الكاميروني.
في سيناريو مكرر لبطولة العام الماضي من دوري أبطال أفريقيا يدخل فريقي أسيك والأهلي معا في مجموعة واحدة بدور الثمانية من دوري المجموعات، وكان الأهلي قد ساهم بشكل كبير في خروج البطل الأيفواري من البطولة العام الماضي بعد أن هزمه ذهابا وإيابا بنتيجة 0/1 بهدف لأبوتريكة و0/2 بهدفين لفلافيو وأبو تريكة.
خسر أسيك أبيدجان مباراته الأولى أمام فريق ديناموز هراري بنتيجة 2/1 بعد مباراة متكافئة على أرض الثاني باستاد هراري الدولي، فبالرغم من محاولات الفريق الإيفواري من الخروج من المباراة بنتيجة إيجابية إلا أن لاعبيه ومدافعيه لم يستطيعوا مجاراة خطورة لاعب ديناموز الخطير إدواردو سادومبا الذي أحرز هدفي بطل زيمبابوي.
أما الأهلي فيدخل اللقاء بعد أن فاز على غريمه التقليدي الزمالك في القمة الأفريقية بنتيجة 1/2 ضمن مباريات الجولة الأولى، في مباراة شهدت سيطرة من الفريق الأحمر على معظم مجرياتها بفضل تألق لاعبه الجديد أحمد حسن كابتن المنتخب المصري الذي أستطاع أن يحرز هدف الفوز الثاني لفريقه.
ويسعى الأهلي للفوز على أسيك في عقر داره لإضافة ثلاث نقاط جديدة في رصيده تساعده على الاطمئنان مبكرا في الصعود للدور نصف النهائي، خاصة أن الفريق استطاع أن يقهر الفريق الأيفواري العام الماضي بهدف لأبوتريكة الذي يغيب عن تلك المباراة.
ويحاول أسيك حصد النقاط الثلاث الأولى له في منافسات المجموعات الأفريقية حتى يستطيع العودة مبكرا في المنافسة على حجز مقعد يصعد به للدور نصف النهائي من البطولة، في الوقت الذي يرى أنصاره أن اللقاء هو رد اعتبار لهزيمة فريقهم على أرضه أمام الأهلي الموسم الماضي.
يدخل أسيك اللقاء في المركز الثالث في المجموعة الأولى بلا نقاط متساويا مع الزمالك، أما الأهلي فيدخل اللقاء في المركز الأول برصيد ثلاث نقاط بالتساوي مع ديناموز.
يذكر أن اللقاء قد شهد بعض الشكوك في إقامته بعد الاضطرابات السياسية في العاصمة الإيفوارية أبيدجان، والتي جعلت مسئولو الأهلي يتخذون قرارا بإلغاء السفر إلى أن انفرجت الأزمة وسافر الفريق في وقت سابق للعب المباراة.
أنيمبا و القطن
بالرغم من تقديم مباراة متميزة أمام الهلال بالعاصمة السودانية الخرطوم في المرحلة الأولى إلا أن أنيمبا لم يستطع الخروج بنتيجة إيجابية من المباراة بعدما خسرها بثلاثة أهداف مقابل هدفين، أحرزهما للفريق النيجيري أتودو وأستيفان وأرجو أفضل لاعبي الفريق، واتهم مدرب أنيمبا حكم اللقاء بأنه سبب هزيمة فريقه بالمباراة.
وفي المقابل استطاع القطن أن يتخطى منافسه مازمبي في اللحظات الأخيرة من المباراة التي جمعتهم بياوندي العاصمة الكاميرونية بهدف لداودا كاميلو، ولم يقدم الفريق الكاميروني في هذه المباراة ما يبشر بوجود فريق قوي يستطيع تكملة المنافسة والصعود لأدوار متقدمة من البطولة.
أنيمبا سيسعى جيدا وبقوة لحصد أول ثلاث نقاط تساعده للتقدم خطوة للمرحلة المقبلة، خاصة أنه من أهم المرشحين وبقوة في الفوز بالبطولة هذا العام، أما القطن فمن الواضح أنه سيلعب لتحقيق أي نتيجة إيجابية في المباراة، على الأقل التعادل.
يدخل أنيمبا اللقاء في المركز الثالث بلا نقاط متقدما على فريق مازمبي متذيل المجموعة الثانية بفارق الأهداف، أما القطن فيحتل المركز الثاني بثلاث نقاط متخلفا عن المتصدر فريق الهلال بفارق الأهداف.
الزمالك و ديناموز
يدخل الزمالك اللقاء بعد أن خسر بشكل مشرف في لقاء دربي العاصمة المصرية من غريمه اللدود الأهلي بنتيجة هدفين لهدف وحيد، أحرزه للفريق الأبيض نجم هجومه جمال حمزة في مباراة شهدت أداءً متميزا لأصحاب الرداء الأبيض.
وحاول الزمالك مجاراة الأهلي في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد القاهرة ولكن دون جدوى في ظل خبرة وجاهزية أكبر عند الفريق الأحمر عنه في الفريق الأبيض الذي مايزال مدربه الجديد الألماني راينر هولمان يبحث عن تشكيلة جديدة مناسبة تعيد الزمالك إلى مكانته الطبيعية وسط عمالقة أفريقيا.
وعلى الجانب الآخر يدخل فريق ديناموز هراري قاهر النجم الساحلي بطل النسخة الماضية من البطولة بطموحات جديدة بالفوز على الزمالك أحد كبار أفريقيا في عقر داره، وحصد ثلاثة نقاط جديدة يضيفها إلى نقاطه الثلاث الأولى التي حصدها بالفوز على فريق أسيك أبيدجان بهدفين لهدف أحرزهما لاعبه المتميز إدوارد سادومبا في المرحلة الأولى.
ويطمح الزمالك في المقابل لجمع أول ثلاث نقاط أمام فريق ديناموز السريع لضمان الاستقرار والعودة مجددا للمنافسة على مركزي المجموعة (الأول والثاني) اللذين يؤهلان للدور نصف النهائي من البطولة، بالإضافة لإرضاء جماهيره المتشوقة لأن ترى فريقها بثوب جديد يستطيع وبقوة المنافسة على البطولات.
الزمالك يحتل المركز الثالث في المجموعة الأولى بلا نقاط بالتساوي مع فريق أسيك، أما ديناموز فيحتل المركز الأول بالتساوي مع الأهلي.