انتشار لبائعي القات والأعلاف على طول وعرض الشارع العام
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> أدى الانتشارالكثيف لباعة القات والأعلاف على طول وعرض الشارع الرئيس لمدينة المسيمير عاصمة المديرية إلى وصول المخلفات إلى داخل المحلات التجارية والبقالات.
كما تسبب انتشار الباعة في الشارع العام وأمام واجهات المحلات التجارية في عرقلة حركة السير وإحداث ارتباك وازدحام في حركة المواصلات والمركبات القادمة من مختلف مناطق المحافظات.
وأوضح لـ«الأيام» العديد من أصحاب المحال التجارية وأماكن البيع والشراء في المسيمير أن «سبب هذا الانتشار العشوائي للباعة وللمتجولين يرجع إلى غياب دور مكتب البلدية وصندوق النظافة والتحسين في المديرية، وعدم وجود أي دور للسلطة المحلية في تحريك الجهات المختصة للقيام بأعمالها وكذا غياب دورها الرقابي والمحاسبي عليها».
وأكدوا أن «سبب هذا التدهور في النظافة والتداخل بين الباعة وسط الشارع يعود إلى عدم انصياع هؤلاء الباعة لتوجيهات الجهات الأمنية بإعطائهم أماكن مخصصة للبيع».
وناشد أصحاب المحلات والبقالات بسوق المسيمير عبر «الأيام» كل المعنيين بالأمر في المديرية والمحافظة «بسرعة التدخل وإخلاء الطريق العام من مركبات بائعي القات والأعلاف حفاظا على نظافة عاصمة المديرية، وتجنبا لأي حوادث سير قد تحدث في الشارع العام».
يذكر أن الشارع الرئيس لعاصمة المديرية يمتلئ حتى اليوم بأكوام الأكياس البلاستيكية والعلب الفارغة في ظل غياب دور مكتبي البلدية والأشغال العامة وصندوق النظافة في المديرية عن القيام بواجباتهم.
كما تسبب انتشار الباعة في الشارع العام وأمام واجهات المحلات التجارية في عرقلة حركة السير وإحداث ارتباك وازدحام في حركة المواصلات والمركبات القادمة من مختلف مناطق المحافظات.
وأوضح لـ«الأيام» العديد من أصحاب المحال التجارية وأماكن البيع والشراء في المسيمير أن «سبب هذا الانتشار العشوائي للباعة وللمتجولين يرجع إلى غياب دور مكتب البلدية وصندوق النظافة والتحسين في المديرية، وعدم وجود أي دور للسلطة المحلية في تحريك الجهات المختصة للقيام بأعمالها وكذا غياب دورها الرقابي والمحاسبي عليها».
وأكدوا أن «سبب هذا التدهور في النظافة والتداخل بين الباعة وسط الشارع يعود إلى عدم انصياع هؤلاء الباعة لتوجيهات الجهات الأمنية بإعطائهم أماكن مخصصة للبيع».
وناشد أصحاب المحلات والبقالات بسوق المسيمير عبر «الأيام» كل المعنيين بالأمر في المديرية والمحافظة «بسرعة التدخل وإخلاء الطريق العام من مركبات بائعي القات والأعلاف حفاظا على نظافة عاصمة المديرية، وتجنبا لأي حوادث سير قد تحدث في الشارع العام».
يذكر أن الشارع الرئيس لعاصمة المديرية يمتلئ حتى اليوم بأكوام الأكياس البلاستيكية والعلب الفارغة في ظل غياب دور مكتبي البلدية والأشغال العامة وصندوق النظافة في المديرية عن القيام بواجباتهم.