> أحور «الأيام» خاص:
فوجئ المعلمون من حملة شهادة الدبلوم بعد الثانوية العامة بمحافظة أبين، الذين تم توظيفهم عام 2007م بسقوط أسمائهم من كشوفات الراتب لشهر أغسطس 2008.
وأفاد «الأيام» عدد من أولئك المعلمين بقولهم:«مانريد أن نعرفه هو بأي وجه قانوني تم إسقاط أسمائنا ورواتبنا، مع العلم أنه خلال الأسبوعين الماضيين تسلمنا فوارق رواتب سبعة أشهر». وأوضحوا قائلين: «عندما جئنا صباح اليوم (أمس) لتسلم رواتبنا لشهر أغسطس أفادنا الصرافون بأن جميع حملة شهادة الدبلوم من الموظفين قد تم إسقاط أسمائهم، ولاندري ما السبب، وما عليكم إلا مراجعة مكتبي التربية والمالية بأبين».
وعبر هؤلاء المعلمون عن قلقهم الشديد إزاء ضياع خدماتهم وإسقاط أسمائهم بعد أن بذلوا قصارى جهدهم في مدارس مديريات أبين.
وقالوا:«من العجيب أن أي خلافات أو أي عجز مالي يحدث في مكتب التربية يتم احتسابه علينا نحن المعلمين، ومن العيب أن يلجأ أي شخص كان ومهما كانت مكانته إلى إسقاط أسمائنا ورواتبنا، ومحاولة إحلال بديل عنا».
وناشد المعلمون محافظ أبين تقصي حقيقة أسباب سقوط أسمائهم من كشوفات الرواتب واعتبارهم قوة غير وظيفية، كما ناشدوا المحافظ التوجيه بصرف مستحقاتهم «التي يحاول البعض الاستيلاء عليها».
وأفاد «الأيام» عدد من أولئك المعلمين بقولهم:«مانريد أن نعرفه هو بأي وجه قانوني تم إسقاط أسمائنا ورواتبنا، مع العلم أنه خلال الأسبوعين الماضيين تسلمنا فوارق رواتب سبعة أشهر». وأوضحوا قائلين: «عندما جئنا صباح اليوم (أمس) لتسلم رواتبنا لشهر أغسطس أفادنا الصرافون بأن جميع حملة شهادة الدبلوم من الموظفين قد تم إسقاط أسمائهم، ولاندري ما السبب، وما عليكم إلا مراجعة مكتبي التربية والمالية بأبين».
وعبر هؤلاء المعلمون عن قلقهم الشديد إزاء ضياع خدماتهم وإسقاط أسمائهم بعد أن بذلوا قصارى جهدهم في مدارس مديريات أبين.
وقالوا:«من العجيب أن أي خلافات أو أي عجز مالي يحدث في مكتب التربية يتم احتسابه علينا نحن المعلمين، ومن العيب أن يلجأ أي شخص كان ومهما كانت مكانته إلى إسقاط أسمائنا ورواتبنا، ومحاولة إحلال بديل عنا».
وناشد المعلمون محافظ أبين تقصي حقيقة أسباب سقوط أسمائهم من كشوفات الرواتب واعتبارهم قوة غير وظيفية، كما ناشدوا المحافظ التوجيه بصرف مستحقاتهم «التي يحاول البعض الاستيلاء عليها».