«التربية».. مجلة تهم كل الناس!
> «الأيام» نعمان الحكيم:
> صدر العدد (28) من المجلة الفصلية (التربية) التي تصدرها وزارة التربية والتعليم ويرأس تحريرها الزميل إسماعيل زيدان، مدير عام الإعلام والنشر التربوي، وحملت تاريخ الإصدار يوليو 2008م.
وقد تضمن العدد الجديد عدة مواضيع وأبحاث ومقالات ودراسات في غاية الأهمية..سواء للقارئ أو التربوي أو المتخصص.. وغيرهم.
والعدد الحالي ظهر بشكل جميل وأنيق، ومزود بالمعلومات والأرقام التي تعطي للموضوع أهمية وقوة فعاليته في أي زمان ومكان.
وفي استعراض سريع لمحتويات العدد..فإن أهم الموضوعات التي بين دفتيه كانت على النحو الآتي:
1) افتتاحية العدد التي كتبها الأستاذ الدكتور عبدالسلام الجوفي، وزير التربية والتعليم تحت عنون (التعليم والمستقبل).. والتي جاء فيها: «فإذا كان التعليم بوصفه قضية مجتمعية، فإن إصلاح التعليم يعني في جوهره مواجة صريحة للمشكلات التي يعاني منها، فإن النقد البناء الهادف إلى تخصيص الواقع التربوي وتتبع نواحي القصور فيه، يؤكد المضي قدماً في طريق تطويره وتحسينه، وبما يحقق للمجتمع السبق والريادة، والمشاركة في صنع مستقبل أفضل..».
2) وجاءت مقالة الزميل رئيس التحرير حاملة العنوان:(أساس المعرفة)، التي كرسها لإعادة إصدار المجلة مجدداً وبثوب قشيب، وهو الحلم الذي كان وما يزال يراود التربويين ليكون منبراً لهم ينير لهم طريقهم ويؤصل المستقبل ثقافي علم تربوي منظور.
3) التعليم في اليمن أرقام ودلالات.. عرض الزميل نبيل التويتي، مدير تحرير المجلة، وقد اشتمل الموضوع على مراحل السلم التعليمي بدءًا من الروضة حتى المخرجات المهمة في مسار التطور اللاحق.
كما اشتمل على مقابلة مع وزير التربية د. عبدالسلام الجوفي كرست لمجمل المسيرة التربوية والتعليمية؛ النجاحات والإخفاقات والنهضة المزدهرة التي وصلنا إليها اليوم - أجرى المتابعة الزميل خالد القارني.
4)المجتمع ونصفه الضائع.. للأستاذة فتحية الشوافي: أهمية التكامل بين أنظمتنا التعليمية في ضوء استراتيجية التعليم..والأمية طريق الانحراف للزميلة بشرى العامري.
5) حوار مع مدير مكتب التربية العربية لدول الخليج العربي، عنوانه: نسعى إلى توحيد الاستراتيجيات والأطر العامة للدول الأعضاء وهو مقابلة غنية ومهمة لكل قارئ ومطلع ومثقف.
6) تطور منظومة العلوم والتكنولوجيا في ظل الوحدة اليمنية للدكتور محمد عبدالباري القدسي، أمين عام اللجنة الوطنية اليمنية للتربية والثقافة والعلوم.
7) كما طرز العدد ملف ثقافي حافل بالموضوعات القيمة والمهمة.
8) وكان خاتمة العدد (قبل الوداع) كلمة عطرة بقلم الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، رئيس جامعة عدن :(التعليم الجامعي وسوق العمل)، الذي سلط فيه الضوء باعتباره يمثل مفتاح التنمية وأداتها للولوج إلى المستقبل الأفضل.
العدد جدير بالقراءة والتمعن.. وهو موجود في المكتبات العامة والخاصة وبسعر رمزي (150) ريالاً فقط.
مرحباً بـ(التربوي) إلى بساط صاحبة الجلالة وهنيئاً للصحافة هذا الرافد الجديد، الذي كان في إجازة مفتوحة وها هو يعود بقوة وفاعلية مهمة في مسيرة حياتنا عموماً.
وقد تضمن العدد الجديد عدة مواضيع وأبحاث ومقالات ودراسات في غاية الأهمية..سواء للقارئ أو التربوي أو المتخصص.. وغيرهم.
والعدد الحالي ظهر بشكل جميل وأنيق، ومزود بالمعلومات والأرقام التي تعطي للموضوع أهمية وقوة فعاليته في أي زمان ومكان.
وفي استعراض سريع لمحتويات العدد..فإن أهم الموضوعات التي بين دفتيه كانت على النحو الآتي:
1) افتتاحية العدد التي كتبها الأستاذ الدكتور عبدالسلام الجوفي، وزير التربية والتعليم تحت عنون (التعليم والمستقبل).. والتي جاء فيها: «فإذا كان التعليم بوصفه قضية مجتمعية، فإن إصلاح التعليم يعني في جوهره مواجة صريحة للمشكلات التي يعاني منها، فإن النقد البناء الهادف إلى تخصيص الواقع التربوي وتتبع نواحي القصور فيه، يؤكد المضي قدماً في طريق تطويره وتحسينه، وبما يحقق للمجتمع السبق والريادة، والمشاركة في صنع مستقبل أفضل..».
2) وجاءت مقالة الزميل رئيس التحرير حاملة العنوان:(أساس المعرفة)، التي كرسها لإعادة إصدار المجلة مجدداً وبثوب قشيب، وهو الحلم الذي كان وما يزال يراود التربويين ليكون منبراً لهم ينير لهم طريقهم ويؤصل المستقبل ثقافي علم تربوي منظور.
3) التعليم في اليمن أرقام ودلالات.. عرض الزميل نبيل التويتي، مدير تحرير المجلة، وقد اشتمل الموضوع على مراحل السلم التعليمي بدءًا من الروضة حتى المخرجات المهمة في مسار التطور اللاحق.
كما اشتمل على مقابلة مع وزير التربية د. عبدالسلام الجوفي كرست لمجمل المسيرة التربوية والتعليمية؛ النجاحات والإخفاقات والنهضة المزدهرة التي وصلنا إليها اليوم - أجرى المتابعة الزميل خالد القارني.
4)المجتمع ونصفه الضائع.. للأستاذة فتحية الشوافي: أهمية التكامل بين أنظمتنا التعليمية في ضوء استراتيجية التعليم..والأمية طريق الانحراف للزميلة بشرى العامري.
5) حوار مع مدير مكتب التربية العربية لدول الخليج العربي، عنوانه: نسعى إلى توحيد الاستراتيجيات والأطر العامة للدول الأعضاء وهو مقابلة غنية ومهمة لكل قارئ ومطلع ومثقف.
6) تطور منظومة العلوم والتكنولوجيا في ظل الوحدة اليمنية للدكتور محمد عبدالباري القدسي، أمين عام اللجنة الوطنية اليمنية للتربية والثقافة والعلوم.
7) كما طرز العدد ملف ثقافي حافل بالموضوعات القيمة والمهمة.
8) وكان خاتمة العدد (قبل الوداع) كلمة عطرة بقلم الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، رئيس جامعة عدن :(التعليم الجامعي وسوق العمل)، الذي سلط فيه الضوء باعتباره يمثل مفتاح التنمية وأداتها للولوج إلى المستقبل الأفضل.
العدد جدير بالقراءة والتمعن.. وهو موجود في المكتبات العامة والخاصة وبسعر رمزي (150) ريالاً فقط.
مرحباً بـ(التربوي) إلى بساط صاحبة الجلالة وهنيئاً للصحافة هذا الرافد الجديد، الذي كان في إجازة مفتوحة وها هو يعود بقوة وفاعلية مهمة في مسيرة حياتنا عموماً.