دور المشترك من قضايا المجتمع في ندوة بالشمايتين
> الشمايتين «الأيام» محمد العزعزي:
> أقامت أحزاب اللقاء المشترك بمديرية الشمايتين محافظة تعز أمس الأول ندوة رمضانية بعنوان (دور المشترك من قضايا المجتمع).
وقال رئيس فرع المشترك الأخ عبدالله علي الشيباني في الندوة: «يجب على المجتمع مقاومة الظلم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإذا تخلت الشعوب عن دورها يزيد الظلم، ومن الأولويات تحقيق العدالة الاجتماعية، وعلينا أن نتحرر من الواقع السيئ من حولنا، ويجب نشر ثقافة المحبة والتراحم والعدل».
وطالب الأخ أحمد عبد الملك المقرمي عضو المشترك في المحافظة بأن «يقدم المشترك نماذج مؤهلة كبديل لما يقدمه الحزب الحاكم لانقاذ البلاد من حالة الانهيار التي باتت وشيكة والفشل، ويهدف للتغيير نحو الأفضل بحلقة مترابطة من القاعدة إلى القمة».
وأشار إلى «أهمية التواصل، وأن مطالب المشترك مشروعة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وآمنة، وتحييد المال العام والقوة العسكرية والإعلام». وقال إن «الوزن السياسي للمشترك يزداد بإقامة الفعاليات، والنظام شعر بخطورة لجنة انتخابات محايدة، ويريد أن يزيل مبدأ التنافس الإيجابي ليصل إلى إقصاء الآخر، ولن نشارك بأسلوب المؤتمر، وسنشارك بضمانات وحيادية اللجنة العليا، ويبقى باب الحوار مفتوحا».
إلى ذلك قال عبدالمعين القاضي عضو منظمة الحزب الاشتراكي بالمديرية: «الواقع الاجتماعي يرفضه الشعب، لأن التناقض يتجلى بالخروج عن العهود والمواثيق، ونجد فارقا بين النظام وجمعية أهلية تحترم مواثيقها.. النظام يعيش على الأزمات والاحتقانات والدماء، ونحن بحاجة لأن نرتقي بعملنا ووسائلنا من أجل الشعب». ثم فتح باب الحوار والردود والمداخلات، التي ركزت على البدائل والحلول وطرق مقاومة الظلم. الجدير أن الندوة عقدت على أضواء الشموع في ظل انقطاع الكهرباء، وحضرها حشد كبير من أعضاء المشترك في الشمايتين.
في الختام دعا معدو الندوة الحضور إلى إقامة فعالية احتفالية رابع أيام عيد الفطر المبارك بمناسبة أعياد الثورة اليمنية.
وقال رئيس فرع المشترك الأخ عبدالله علي الشيباني في الندوة: «يجب على المجتمع مقاومة الظلم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإذا تخلت الشعوب عن دورها يزيد الظلم، ومن الأولويات تحقيق العدالة الاجتماعية، وعلينا أن نتحرر من الواقع السيئ من حولنا، ويجب نشر ثقافة المحبة والتراحم والعدل».
وطالب الأخ أحمد عبد الملك المقرمي عضو المشترك في المحافظة بأن «يقدم المشترك نماذج مؤهلة كبديل لما يقدمه الحزب الحاكم لانقاذ البلاد من حالة الانهيار التي باتت وشيكة والفشل، ويهدف للتغيير نحو الأفضل بحلقة مترابطة من القاعدة إلى القمة».
وأشار إلى «أهمية التواصل، وأن مطالب المشترك مشروعة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وآمنة، وتحييد المال العام والقوة العسكرية والإعلام». وقال إن «الوزن السياسي للمشترك يزداد بإقامة الفعاليات، والنظام شعر بخطورة لجنة انتخابات محايدة، ويريد أن يزيل مبدأ التنافس الإيجابي ليصل إلى إقصاء الآخر، ولن نشارك بأسلوب المؤتمر، وسنشارك بضمانات وحيادية اللجنة العليا، ويبقى باب الحوار مفتوحا».
إلى ذلك قال عبدالمعين القاضي عضو منظمة الحزب الاشتراكي بالمديرية: «الواقع الاجتماعي يرفضه الشعب، لأن التناقض يتجلى بالخروج عن العهود والمواثيق، ونجد فارقا بين النظام وجمعية أهلية تحترم مواثيقها.. النظام يعيش على الأزمات والاحتقانات والدماء، ونحن بحاجة لأن نرتقي بعملنا ووسائلنا من أجل الشعب». ثم فتح باب الحوار والردود والمداخلات، التي ركزت على البدائل والحلول وطرق مقاومة الظلم. الجدير أن الندوة عقدت على أضواء الشموع في ظل انقطاع الكهرباء، وحضرها حشد كبير من أعضاء المشترك في الشمايتين.
في الختام دعا معدو الندوة الحضور إلى إقامة فعالية احتفالية رابع أيام عيد الفطر المبارك بمناسبة أعياد الثورة اليمنية.