مع اقتراب الاستحقاق وإلغاء معسكر التشيك.. منتخب الشباب يجتمع اليوم في صنعاء لبدء معسكره الأخير
> صنعاء «الأيام الرياضي» خاص:
> يدخل لاعبو منتخبنا الوطني للشباب اليوم في صنعاء معسكرهم الإعدادي الأخير قبيل المشاركة في الاستحقاق الآسيوي الذي تستضيفه السعودية في الفترة من 13 نوفمبر الحالي حتى 14 ديسمبر.
ويأتي جمع اللاعبين بعد الإجازة القصيرة التي منحت لهم بعد العودة من معسكرهم الخارجي الذي أقيم في جمهورية المجر خلال الثلاثة الأسابيع الماضية التي خاض فيه ثلاث مباريات تجريبية فاز في إثنتين وخسر واحدة.
ويأتي معسكر صنعاء في هذه الفترة المهمة من الإعداد للمنتخب كبديل لمعسكر خارجي ثالث أخير كان يفترض أن يقام في جمهورية التشيك والذي سيكون مرحلة ووقفة أخيرة للجهاز الفني لاختيار المجموعة التي ستكون حاضرة في المباريات الرسمية في التصفيات أمام فرق مجموعتنا القوية (السعودية، إيران واليابان).
ومع اقتراب نهائيات البطولة الآسيوية التي لم يعد يفصلنا عنها سوى (18) يوما، سيحاول اتحاد كرة القدم التواصل مع بعض المنتخبات لخوض مباريات استعدادية في معسكر صنعاء كحل بديل بعد أن تعذر معسكر جمهورية التشيك الذي يحمل أهمية كبرى عند الجهاز الفني للمنتخب الذي كان يُمني النفس بالتوجه مباشرة من المجر إلى التشيك دون العودة إلى اليمن.
المهم أن التواصل مع المنتخبات قد يكون أمرا صعبا في كون الوقت قصيرا، وإقامة المباريات الودية مع المنتخبات يكون دائما من وقت مبكر، وهو إن لم يتحقق سيكون منتخبنا للشباب في ورطة، وهو على اعتاب الاستحقاق وضمن المجموعة النارية.
ويأتي جمع اللاعبين بعد الإجازة القصيرة التي منحت لهم بعد العودة من معسكرهم الخارجي الذي أقيم في جمهورية المجر خلال الثلاثة الأسابيع الماضية التي خاض فيه ثلاث مباريات تجريبية فاز في إثنتين وخسر واحدة.
ويأتي معسكر صنعاء في هذه الفترة المهمة من الإعداد للمنتخب كبديل لمعسكر خارجي ثالث أخير كان يفترض أن يقام في جمهورية التشيك والذي سيكون مرحلة ووقفة أخيرة للجهاز الفني لاختيار المجموعة التي ستكون حاضرة في المباريات الرسمية في التصفيات أمام فرق مجموعتنا القوية (السعودية، إيران واليابان).
ومع اقتراب نهائيات البطولة الآسيوية التي لم يعد يفصلنا عنها سوى (18) يوما، سيحاول اتحاد كرة القدم التواصل مع بعض المنتخبات لخوض مباريات استعدادية في معسكر صنعاء كحل بديل بعد أن تعذر معسكر جمهورية التشيك الذي يحمل أهمية كبرى عند الجهاز الفني للمنتخب الذي كان يُمني النفس بالتوجه مباشرة من المجر إلى التشيك دون العودة إلى اليمن.
المهم أن التواصل مع المنتخبات قد يكون أمرا صعبا في كون الوقت قصيرا، وإقامة المباريات الودية مع المنتخبات يكون دائما من وقت مبكر، وهو إن لم يتحقق سيكون منتخبنا للشباب في ورطة، وهو على اعتاب الاستحقاق وضمن المجموعة النارية.