الجندي: تراجع المشترك عن الاشتراك في الانتخابات سببه تراجع رصيدهم
> صنعاء «الأيام» عبدالفتاح حيدرة:
> أوضح لـ «الأيام» الأخ عبده الجندي عضو اللجنة العليا للانتخابات رئيس اللجنة الإعلامية أن «جداول الناخبين قيد المراجعة والتعديل»، مشيرا إلى أن «اللجنة قامت بتكليف اللجنة التنفيذية بتعيين رؤساء وأعضاء اللجان الإشرافية على مستوى المحافظات والدوائر الانتخابية». مؤكدا «أنه لأول مرة اتخذت اللجنة قرار مشاركة المرأة بنسبة %20».
وأشار الجندي إلى أن «نسبة %8 للأحزاب الأخرى بعيدا عن اللقاء المشترك والحاكم (المؤتمر) هي نسبة ليست عادلة».
وتحدث الجندي أن ما سماه (رفض) المشترك وتسفيهه للجنة هو «استهتار بالدستور والقانون ورئيس الجمهورية المنتخب ومجلس النواب ومخالفة لقوانين الأرض والسماء».
وأوضح الجندي أن «ذهاب اللجنة لوزارة التربية لكونه الغطاء الأوسع انتشارا في كل العزل اليمنية»، وقال:«لو وافق المشترك كان سيحصل على سهم الأسد، ولكنهم لا يرحمون أنفسهم ولا يجعلون رحمة ربنا تنزل على أحد».
وأكد الجندي أن «الأسماء ستعلن سواء من الاشتراكي أو من المؤتمر أو من الإصلاح أو من المريخ، وستؤخذ منها تعهدات بتأدية الواجب بشكل مهني».
وأكد أيضا «في حالة أن المشترك مصمم على عزل أعضائه من المشاركة فإن هناك قائمة استبدال جاهزة».
وقال الجندي: «أحزاب اللقاء المشترك بعملها هذا تعمل ضد نفسها وضد قواعدها وأعضائها، واللقاء المشترك للأسف يشكك في كل شيء».
ودعا الجندي الأحزاب والتنظيمات السياسية «إلى مراقبة الله فيما تقوله على اللجنة»، مؤكدا أن اللجنة لن تنزل لما سماه (التسفيه) من قبل المشترك «ولن تلجأ إلى القضاء». وأكد الجندي «ضمانات اللجنة للمشاركة الانتخابية بمشاركة الأحزاب كلها في اللجان والمشاركة في الرقابة ووجود منظمات المجتمع المدني ومندوبي المرشحين، والضمانة الأكبر هي المنظمات المدنية والدولية».
وأكد الجندي «استجاب 13ألف مراقب محلي وعشرات المراقبين الدوليين للمراقبة».وعزا الجندي تراجع المشترك عن الاشتراك في الانتخابات «سببه تراجع رصيدهم، لأنهم يخافون من الشفافية».
وقال:«المشترك حريص على أن يفكر ويعمل للمؤتمر %99 ولنفسه %1 فقط، ونريدهم أن يهتموا بأنفسهم، وخطابهم يشجع المزورين، والمشترك ليس لديه قضية أو حجة علينا في اللجنة، وأقول هنا أرجوكم لا تستهبلوا الناس ولا تستغلوا الهيئة الناخبة».
وأضاف:«أنا شخصيا متعاطف مع الاشتراكي، لأن نصيبه لا يتفق مع دوره الوطني والوحدوي، ونحن في اللجنة ضحية مكايدات سياسية من الحاكم والمعارضة، وإذا قالت لنا المعارضة عندكم أخطاء فسوف نصلحها، وأكبر معوق لنا هو عدم اتفاق الأحزاب وأمنيتنا أن تتفق الأحزاب».
وأشار الجندي إلى أن «نسبة %8 للأحزاب الأخرى بعيدا عن اللقاء المشترك والحاكم (المؤتمر) هي نسبة ليست عادلة».
وتحدث الجندي أن ما سماه (رفض) المشترك وتسفيهه للجنة هو «استهتار بالدستور والقانون ورئيس الجمهورية المنتخب ومجلس النواب ومخالفة لقوانين الأرض والسماء».
وأوضح الجندي أن «ذهاب اللجنة لوزارة التربية لكونه الغطاء الأوسع انتشارا في كل العزل اليمنية»، وقال:«لو وافق المشترك كان سيحصل على سهم الأسد، ولكنهم لا يرحمون أنفسهم ولا يجعلون رحمة ربنا تنزل على أحد».
وأكد الجندي أن «الأسماء ستعلن سواء من الاشتراكي أو من المؤتمر أو من الإصلاح أو من المريخ، وستؤخذ منها تعهدات بتأدية الواجب بشكل مهني».
وأكد أيضا «في حالة أن المشترك مصمم على عزل أعضائه من المشاركة فإن هناك قائمة استبدال جاهزة».
وقال الجندي: «أحزاب اللقاء المشترك بعملها هذا تعمل ضد نفسها وضد قواعدها وأعضائها، واللقاء المشترك للأسف يشكك في كل شيء».
ودعا الجندي الأحزاب والتنظيمات السياسية «إلى مراقبة الله فيما تقوله على اللجنة»، مؤكدا أن اللجنة لن تنزل لما سماه (التسفيه) من قبل المشترك «ولن تلجأ إلى القضاء». وأكد الجندي «ضمانات اللجنة للمشاركة الانتخابية بمشاركة الأحزاب كلها في اللجان والمشاركة في الرقابة ووجود منظمات المجتمع المدني ومندوبي المرشحين، والضمانة الأكبر هي المنظمات المدنية والدولية».
وأكد الجندي «استجاب 13ألف مراقب محلي وعشرات المراقبين الدوليين للمراقبة».وعزا الجندي تراجع المشترك عن الاشتراك في الانتخابات «سببه تراجع رصيدهم، لأنهم يخافون من الشفافية».
وقال:«المشترك حريص على أن يفكر ويعمل للمؤتمر %99 ولنفسه %1 فقط، ونريدهم أن يهتموا بأنفسهم، وخطابهم يشجع المزورين، والمشترك ليس لديه قضية أو حجة علينا في اللجنة، وأقول هنا أرجوكم لا تستهبلوا الناس ولا تستغلوا الهيئة الناخبة».
وأضاف:«أنا شخصيا متعاطف مع الاشتراكي، لأن نصيبه لا يتفق مع دوره الوطني والوحدوي، ونحن في اللجنة ضحية مكايدات سياسية من الحاكم والمعارضة، وإذا قالت لنا المعارضة عندكم أخطاء فسوف نصلحها، وأكبر معوق لنا هو عدم اتفاق الأحزاب وأمنيتنا أن تتفق الأحزاب».