تشييع جثمان المهندس خالد محمد الحضرمي بالغيل
> غيل باوزير «الأيام» علي سالم اليزيدي
> جرى عصر أمس بمدينة غيل باوزير تشييع جثمان المغفور له بإذن الله تعالى المهندس وأستاذ الإلكترونيات بمعهد التدريب المهني بالمكلا خالد محمد الحضرمي إلى مقبرة المدينة بعد الصلاة عليه بمسجد ذهبان.
وقد وافته المنية، بعد مرض عضال عانى منه، في إحدى مستشفيات صنعاء عصر الجمعة، ونقل جثمانه إلى مسقط رأسه غيل باوزير.
الفقيد من مواليد 1948، وتلقى تعليمه بمدارس الغيل والثانوية، ثم التحق بجامعة العلوم والتكنولوجيا في بغداد، حيث تخرج فيها عام 1973، وعمل أستاذا لعلوم الكهرباء والإلكترونيات منذ ذلك التاريخ.
واعتبر من خيرة الخبراء والمتخصصين في مجال علم الإلكترونيات الحديثة، وحجة بارزة يشار إليه بالبنان، وتخرجت على يديه أفواج عديدة من المختصين والكوادر الفنية.
شغل منصب مدير إدارة التلفون بحضرموت أعوام 1983-1981، وسجل له إدخال الهاتف الحديث إلى مدينتي غيل باوزير والقطن بوادي حضرموت، ولكنه فضل بعدئذ العودة إلى مجاله ونشر معارفه وعلمه بقناعة خاصة بعيدا عن بريق المناصب.
عرف عن الفقيد حبه للعمل الاجتماعي وحسن الخلق، واتصف كشخصية اجتماعية لعبت دورا في التوازن والعلاقات، بعيدا عن السياسة، وله عدد من الأبحاث في مجال تخصصه، وله أربعة أبناء، ثلاثة ذكور وبنت.
«الأيام» تتقدم إلى أهله وذويه بخالص التعازي.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقد وافته المنية، بعد مرض عضال عانى منه، في إحدى مستشفيات صنعاء عصر الجمعة، ونقل جثمانه إلى مسقط رأسه غيل باوزير.
الفقيد من مواليد 1948، وتلقى تعليمه بمدارس الغيل والثانوية، ثم التحق بجامعة العلوم والتكنولوجيا في بغداد، حيث تخرج فيها عام 1973، وعمل أستاذا لعلوم الكهرباء والإلكترونيات منذ ذلك التاريخ.
واعتبر من خيرة الخبراء والمتخصصين في مجال علم الإلكترونيات الحديثة، وحجة بارزة يشار إليه بالبنان، وتخرجت على يديه أفواج عديدة من المختصين والكوادر الفنية.
شغل منصب مدير إدارة التلفون بحضرموت أعوام 1983-1981، وسجل له إدخال الهاتف الحديث إلى مدينتي غيل باوزير والقطن بوادي حضرموت، ولكنه فضل بعدئذ العودة إلى مجاله ونشر معارفه وعلمه بقناعة خاصة بعيدا عن بريق المناصب.
عرف عن الفقيد حبه للعمل الاجتماعي وحسن الخلق، واتصف كشخصية اجتماعية لعبت دورا في التوازن والعلاقات، بعيدا عن السياسة، وله عدد من الأبحاث في مجال تخصصه، وله أربعة أبناء، ثلاثة ذكور وبنت.
«الأيام» تتقدم إلى أهله وذويه بخالص التعازي.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
