ملك المراوغة الكابتن محمد عبدالله علي (إيللى) نجم فريق الشعب
> «الأيام الرياضي» عوض بامدهف:
>
ضمن نخبة الجيل الذهبي للكرة اليمنية المكرمة من قبل «الأيام» و«الأيام الرياضي» على هامش مسابقة كأس الاستقلال الوطني (30 نوفمبر) نلتقي هذه المرة مع ملك المراوغة الكابتن محمد عبدالله علي حسين الملقب (إيللي) وصانع اللعب ومساعد هجوم ونجم فريق الشعب الرياضي في التواهي، وهو من مواليد 1939م في كريتر -عدن الذي تحدث لـ«الأيام الرياضي» قائلا:«بدايتي مع الكرة كانت عام 1957م مع نادي الغزال الرياضي في التواهي، ولعبت مع الزملاء:(سالم زغير وهاشم جاوي وحسن جاوي وأحمد علي محمود(حمادي) وسيف محمد غالب).. وقد تحول اسم النادي إلى نادي الشعب الرياضي، ولعبت فيه مع الزملاء:( عباد أحمد إسماعيل وحسن عيسى وأنور حسن زيد وعبدالرحمن عبدالله)،وقد أطلق علي لقب (إيللي) الشخصية الرياضية المعروفة الأستاذ الفقيد محمد عبده زيد في الستينات، وذلك لميلي إلى المراوغة الشديدة، وقد تغلبت شهرة هذا اللقب على اسمي الأصلي».
وعن ذكريات مشواره الكروي تحدث الكابتن محمد عبدالله قائلا:«في مباراة الشعب والشبيبة المتحدة (الواي) أصبت في فمي إصابة شديدة من جراء كرة قوية سددها (الأوبلي) مدافع الواي، وتسبب هذا الحادث في قطع في اللسان، ونقلت إلى المستشفى للعلاج، وكنا نعشق اللعب كثيرا ولا نكاد نفارق الملعب، كما لعبت بالأحذية بعد قرار الجمعية الرياضية العدنية مع فريق الشعب أمام فريق القطيعي في المباراة النهائية لكأس الأحذية، وخسرنا المباراة بهدف سجله لاعب فريق القطيعي الفقيد أنور غفوري.. وقد أعتزلت لعب الكرة في عام 1973م».
أفضل شيء
وعن بادرة «الأيام» و«الأيام الرياضي» لتكريم نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية أشار الكابتن محمد عبدالله قائلا:«إن بادرة «الأيام» و«الأيام الرياضي» بتكريم نخبة الجيل الذهبي تعد عملا جيدا وأفضل شيء يمكن أن يقدم للجيل الذهبي للكرة اليمنية الذي قدم الكثير للكرة، وكان أولى بالاتحاد اليمني لكرة القدم القيام بمثل هذا التكريم.. ونشكر «الأيام» و«الأيام الرياضي» على هذه البادرة وإن هذا التكريم جاء بمثابة رد الاعتبار وعرفانا بالدور الكبير والهام الذي قام به رواد الجيل الذهبي للكرة اليمنية في ذلك الزمن الجميل والأصيل حيث كنا نمارس لعبة كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في بلادنا وفي كل أنحاء المعمورة»..كنا نمارس اللعبة بكل الحب والعشق وكان هدفنا الأول والوحيد الاستمتاع بهذه اللعبة الجميلة والساحرة إلى أبعد الحدود وكان كل أملنا إرضاء الجمهور الكروي وإمتاعه باللقطات الفنية والمهارات العالية وتسجيل الأهداف الجميلة بعيدا عن اللهث والجري وراء المال والشهرة وإن تكريم «الأيام الرياضي» أعاد إلينا الفرحة والبهجة والسرور بهذه اللفتة الكريمة التي أسعدتنا جميعا ونكرر الشكر والتقدير للناشرين العزيزين هشام وتمام باشراحيل».
وعن ذكريات مشواره الكروي تحدث الكابتن محمد عبدالله قائلا:«في مباراة الشعب والشبيبة المتحدة (الواي) أصبت في فمي إصابة شديدة من جراء كرة قوية سددها (الأوبلي) مدافع الواي، وتسبب هذا الحادث في قطع في اللسان، ونقلت إلى المستشفى للعلاج، وكنا نعشق اللعب كثيرا ولا نكاد نفارق الملعب، كما لعبت بالأحذية بعد قرار الجمعية الرياضية العدنية مع فريق الشعب أمام فريق القطيعي في المباراة النهائية لكأس الأحذية، وخسرنا المباراة بهدف سجله لاعب فريق القطيعي الفقيد أنور غفوري.. وقد أعتزلت لعب الكرة في عام 1973م».
وعن بادرة «الأيام» و«الأيام الرياضي» لتكريم نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية أشار الكابتن محمد عبدالله قائلا:«إن بادرة «الأيام» و«الأيام الرياضي» بتكريم نخبة الجيل الذهبي تعد عملا جيدا وأفضل شيء يمكن أن يقدم للجيل الذهبي للكرة اليمنية الذي قدم الكثير للكرة، وكان أولى بالاتحاد اليمني لكرة القدم القيام بمثل هذا التكريم.. ونشكر «الأيام» و«الأيام الرياضي» على هذه البادرة وإن هذا التكريم جاء بمثابة رد الاعتبار وعرفانا بالدور الكبير والهام الذي قام به رواد الجيل الذهبي للكرة اليمنية في ذلك الزمن الجميل والأصيل حيث كنا نمارس لعبة كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في بلادنا وفي كل أنحاء المعمورة»..كنا نمارس اللعبة بكل الحب والعشق وكان هدفنا الأول والوحيد الاستمتاع بهذه اللعبة الجميلة والساحرة إلى أبعد الحدود وكان كل أملنا إرضاء الجمهور الكروي وإمتاعه باللقطات الفنية والمهارات العالية وتسجيل الأهداف الجميلة بعيدا عن اللهث والجري وراء المال والشهرة وإن تكريم «الأيام الرياضي» أعاد إلينا الفرحة والبهجة والسرور بهذه اللفتة الكريمة التي أسعدتنا جميعا ونكرر الشكر والتقدير للناشرين العزيزين هشام وتمام باشراحيل».