«الأيام» والكلمة الصادقة و«الأيام الرياضي» قناتنا الفضائية
> «الأيام الرياضي» فيصل سالم ناصر/الدريب - لودر
> لا يختلف اثنان على أن المصدر الوحيد للأخبار والأحداث السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية هما «الأيام» و«الأيام الرياضي»اللتان تنفردان بالكلمة الصادقة والصورة المعبرة.
إضافة إلى دقة التفاصيل وحيادية النقد والتحليلات الصادقة والجريئة.
ولا شك أن القائمين على مؤسسة «الأيام» الرائدة والعريقة قادرين على تقديم الكثير والكثير من المفاجآت الجميلة والرائعة التي ترضي طموح جمهورها الكبير..وأن الكل يعلم أن هذه المؤسسة تتبع آل باشراحيل الكرام، ومع هذا فإن المتابع يلمس أن هاتين المطبوعتين صارتا منبرين لكل من يبحث عن الملاذ الآمن لكل من لا ظهر له، ولكل الباحثين عن الإبداع والتميز، وهذا ليس بجديد ولا غريب عن الحبيبة «الأيام» إنه الطريق الذي رسمه العميد الكبير الوالد محمد علي باشراحيل - طيب الله ثراه - وسار على هذا الدرب نجلاه هشام وتمام من بعده، لهذا سنجد الكثير من الأخبار وشكاوى المظلومين وهموم ومناشدات المرضى واستغاثاتهم.
أما في الجانب الرياضي فإن معظم متابعي الرياضة يدركون أن صحيفة «الأيام الرياضي» صارت بمثابة القناة الفضائية، بعد أن غزا التشفير ميدان الرياضة، وصار حكرا على فئة محدودة، فهي تقدم النقد بعقلية احترافية، وتنقل الأحداث الرياضية بشتى صنوفها بدقة ووضوح، كما أنها تساهم في صقل المواهب الإعلامية الناشئة من خلال نشرها للكثير من المساهمات التي ترد إليها بدون تمييز،وتساهم في إقامة الكثير من الفعاليات الرياضية، ولعل بطولة كأس الإستقلال الثلاثين من نوفمبر أبرزها، فهي تتزامن من ذكرى عزيزة على قلوبنا ولا أبالغ إذا قلت أن القائمين على «الأيام» بمبادرتهم هذه قد أعادوا للثلاثين من نوفمبر وهجه المفقود في الوقت الذي كانت فيه المناسبة على وشك الأفول والنسيان.
وهي رسالة إلى كل المسئولين في الوطن تفيد أن حب الأوطان وبنائها لا يختزل في إلقاء الخطابات وترديد الشعارات،بل إنه تضحية وتفان وسهر على خدمة الناس ورعايتهم.. وقبل الختام أقول إن هذه البطولة قد صارت حدثا رياضيا فريدا يخلق أجواء رياضية بديعة على مستوى الساحة اليمنية، ويرسم البسمة على شفاه الكثيرين.
وبإسمي وإسم الشباب الرياضيين نطالب المهتمين والمعنيين بالرياضة بعدن أن يعملوا على تذليل الصعوبات كافة، وتقديم الدعم والمساعدة للإخوة في «الأيام» و«الأيام الرياضي» من أجل الرقي بهذه البطولة الغالية إلى الأفضل.
إضافة إلى دقة التفاصيل وحيادية النقد والتحليلات الصادقة والجريئة.
ولا شك أن القائمين على مؤسسة «الأيام» الرائدة والعريقة قادرين على تقديم الكثير والكثير من المفاجآت الجميلة والرائعة التي ترضي طموح جمهورها الكبير..وأن الكل يعلم أن هذه المؤسسة تتبع آل باشراحيل الكرام، ومع هذا فإن المتابع يلمس أن هاتين المطبوعتين صارتا منبرين لكل من يبحث عن الملاذ الآمن لكل من لا ظهر له، ولكل الباحثين عن الإبداع والتميز، وهذا ليس بجديد ولا غريب عن الحبيبة «الأيام» إنه الطريق الذي رسمه العميد الكبير الوالد محمد علي باشراحيل - طيب الله ثراه - وسار على هذا الدرب نجلاه هشام وتمام من بعده، لهذا سنجد الكثير من الأخبار وشكاوى المظلومين وهموم ومناشدات المرضى واستغاثاتهم.
أما في الجانب الرياضي فإن معظم متابعي الرياضة يدركون أن صحيفة «الأيام الرياضي» صارت بمثابة القناة الفضائية، بعد أن غزا التشفير ميدان الرياضة، وصار حكرا على فئة محدودة، فهي تقدم النقد بعقلية احترافية، وتنقل الأحداث الرياضية بشتى صنوفها بدقة ووضوح، كما أنها تساهم في صقل المواهب الإعلامية الناشئة من خلال نشرها للكثير من المساهمات التي ترد إليها بدون تمييز،وتساهم في إقامة الكثير من الفعاليات الرياضية، ولعل بطولة كأس الإستقلال الثلاثين من نوفمبر أبرزها، فهي تتزامن من ذكرى عزيزة على قلوبنا ولا أبالغ إذا قلت أن القائمين على «الأيام» بمبادرتهم هذه قد أعادوا للثلاثين من نوفمبر وهجه المفقود في الوقت الذي كانت فيه المناسبة على وشك الأفول والنسيان.
وهي رسالة إلى كل المسئولين في الوطن تفيد أن حب الأوطان وبنائها لا يختزل في إلقاء الخطابات وترديد الشعارات،بل إنه تضحية وتفان وسهر على خدمة الناس ورعايتهم.. وقبل الختام أقول إن هذه البطولة قد صارت حدثا رياضيا فريدا يخلق أجواء رياضية بديعة على مستوى الساحة اليمنية، ويرسم البسمة على شفاه الكثيرين.
وبإسمي وإسم الشباب الرياضيين نطالب المهتمين والمعنيين بالرياضة بعدن أن يعملوا على تذليل الصعوبات كافة، وتقديم الدعم والمساعدة للإخوة في «الأيام» و«الأيام الرياضي» من أجل الرقي بهذه البطولة الغالية إلى الأفضل.