في بلاغ صحفي صادر عن اجتماع هيئة تنسيق الفعاليات السياسية في لحج: اعتماد مبدأ الحوار في إزالة أي عوائق لشق الصف الجنوبي
> الحوطة «الأيام» خاص
> عقدت هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية بمديريتي الحوطة وتبن بمحافظة لحج اجتماعها الدوري أمس بمشاركة رؤساء لجان الحراك السلمي بالمراكز المحلية وعدد من الإخوة أعضاء الهيئة التنفيذية للنضال السلمي بالمحافظة.
ووقفت في اجتماعها أمام عدد من المواضيع المدرجة في جدول أعمالها، وفي مقدمتها الأوضاع السياسية الراهنة، التي تشهدها الساحة الجنوبية.
وأكدت الهيئة في بلاغ صحفي صادر عنها عقب اجتماعها على «وحدة الصف واعتماد مبدأ الحوار في إزالة أي عوائق تزرعها السلطة لمحاولة شق الصف الجنوبي».
ودعت في بلاغها قادة ونشطاء النضال السلمي في المحافظات الجنوبية، التي لم تشكل بعد هيئاتها القيادية، الإسراع في استكمال ذلك على طريق تشكيل الهيئة الوطنية العليا.
وأشادت الهيئة في بلاغها الصحفي «بتفاعل أبناء الجنوب مع النضال السلمي، والتفافهم المتنامي في مختلف مدن ومحافظات الجنوب»، داعية إلى «رفع وتيرة النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية».
كما دعت في بلاغها أبناء الحوطة وتبن إلى «مقاطعة الانتخابات وعدم التعامل معها، لكونها مسرحية يراد بها إعادة إنتاج السلطة».
وحيت المعلمين والمعلمات الذين رفضوا المشاركة في لجان القيد والتسجيل، ودعتهم إلى الاهتمام بمهتهم الأساسية المتمثلة في رسالة التعليم.
وطالبت السلطة في بلاغها بأن لايكون عمل لجان الانتخابات على حساب العملية التعليمية لأجيال المستقبل.
وأدانت الهيئة «الممارسات القمعية التي تمارسها السلطة تجاه قادة ونشطاء الحراك السلمي ورموز الجنوب من ملاحقات ومضايقات وحصار وعسكرة المناطق والمدن».
وأعلنت تضامنها الكامل مع كافة المستهدفين، وفي مقدمتهم الرئيس علي ناصر محمد والمهندس حيدر العطاس وغيرهم.
واستنكرت تصرفات السلطة غير القانونية المستهدفة توقيف رواتب رموز ونشطاء النضال السلمي، وفي مقدمتهم العميد قاسم الداعري وحسين زيد بن يحيى وآخرون.
وطالبت في بلاغها المنظمات والهيئات المدنية في الداخل والخارج بالضغط على السلطة لاحترام حقوق الإنسان.
وجددت الهيئة في بلاغها تضامنها مع صحيفة «الأيام» وناشريها، وتقدمت بتعازيها ومواساتها لأبناء حضرموت والمهرة وإلى أسر ضحايا كارثة الأمطار والسيول.
ودعت كافة الهيئات والمنظمات الإنسانية إلى نجدة المنكوبين وإغاثتهم وتقديم المساعدات الضرورية لهم.
وحثت الهيئة في ختام بلاغها الصحفي جماهير الشعب على الاحتفاء اللائق بالذكرى الواحدة والأربعين للاستقلال الوطني المجيد، ودعت للمشاركة الواسعة في إحياء هذه المناسبة الغالية.
ووقفت في اجتماعها أمام عدد من المواضيع المدرجة في جدول أعمالها، وفي مقدمتها الأوضاع السياسية الراهنة، التي تشهدها الساحة الجنوبية.
وأكدت الهيئة في بلاغ صحفي صادر عنها عقب اجتماعها على «وحدة الصف واعتماد مبدأ الحوار في إزالة أي عوائق تزرعها السلطة لمحاولة شق الصف الجنوبي».
ودعت في بلاغها قادة ونشطاء النضال السلمي في المحافظات الجنوبية، التي لم تشكل بعد هيئاتها القيادية، الإسراع في استكمال ذلك على طريق تشكيل الهيئة الوطنية العليا.
وأشادت الهيئة في بلاغها الصحفي «بتفاعل أبناء الجنوب مع النضال السلمي، والتفافهم المتنامي في مختلف مدن ومحافظات الجنوب»، داعية إلى «رفع وتيرة النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية».
كما دعت في بلاغها أبناء الحوطة وتبن إلى «مقاطعة الانتخابات وعدم التعامل معها، لكونها مسرحية يراد بها إعادة إنتاج السلطة».
وحيت المعلمين والمعلمات الذين رفضوا المشاركة في لجان القيد والتسجيل، ودعتهم إلى الاهتمام بمهتهم الأساسية المتمثلة في رسالة التعليم.
وطالبت السلطة في بلاغها بأن لايكون عمل لجان الانتخابات على حساب العملية التعليمية لأجيال المستقبل.
وأدانت الهيئة «الممارسات القمعية التي تمارسها السلطة تجاه قادة ونشطاء الحراك السلمي ورموز الجنوب من ملاحقات ومضايقات وحصار وعسكرة المناطق والمدن».
وأعلنت تضامنها الكامل مع كافة المستهدفين، وفي مقدمتهم الرئيس علي ناصر محمد والمهندس حيدر العطاس وغيرهم.
واستنكرت تصرفات السلطة غير القانونية المستهدفة توقيف رواتب رموز ونشطاء النضال السلمي، وفي مقدمتهم العميد قاسم الداعري وحسين زيد بن يحيى وآخرون.
وطالبت في بلاغها المنظمات والهيئات المدنية في الداخل والخارج بالضغط على السلطة لاحترام حقوق الإنسان.
وجددت الهيئة في بلاغها تضامنها مع صحيفة «الأيام» وناشريها، وتقدمت بتعازيها ومواساتها لأبناء حضرموت والمهرة وإلى أسر ضحايا كارثة الأمطار والسيول.
ودعت كافة الهيئات والمنظمات الإنسانية إلى نجدة المنكوبين وإغاثتهم وتقديم المساعدات الضرورية لهم.
وحثت الهيئة في ختام بلاغها الصحفي جماهير الشعب على الاحتفاء اللائق بالذكرى الواحدة والأربعين للاستقلال الوطني المجيد، ودعت للمشاركة الواسعة في إحياء هذه المناسبة الغالية.
