شيخ محمد أبوبكر: تعقيب الشيخ الديولي تزوير للتاريخ القبلي العولقي
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من المقدم شيخ محمد أبوبكر بن ناصر، تعقيبا.. جاء فيه:
«تابعنا للأسف الشديد التعقيب الذي نشرته «الأيام» في عددها الصادر يوم الإثنين 3/11/2008، تحت عنوان (الشيخ الديولي...) الذي ذيّل باسم وتوقيع عبدالله عوض عريق، الذي نصب نفسه شيخا، ونعاتب في تعقيبنا هذا صحيفتنا الغراء «الأيام» بدرجة أساسية لنشرها مثل هذه الخزعبلات التي تعد جريمة تزوير بحق التاريخ القبلي العولقي الواضح صفحاته الناصعة البيضاء، وهذا التاريخ استمدت له معظم قبائل العوالق ومعروفين سلاطينهم وكبارهم. ونستغرب كيف استطاع خبراء تزييف الحقائق التاريخية أن يمرروا مثل تلك المغالطات على الصحيفة الرائدة «الأيام» التي نكن لها كل الاحترام والتقدير.
وفي الوقت نفسه ندعوها إلى تصحيح تلك المغالطات وعدم السماح لمثل هؤلاء المزحلقين بالصعود على حساب أصحاب الحق التاريخي بتغذية الفتن والصراعات.. ونؤكد أن مثل تلك الأعمال لن تضعف أبدا أصحاب الحق، كما ان الأخ عبدالله عوض عريق، كم عمره الذي ينتمي إلى عشيرة آل عبدالله بن فريد أحد أطراف النزاع والمسيرين، المذيل ذلك التعقيب باسمه.
والقول ان الحكم الجائر كان عادلا، هذا الحكم الذي كشف عورته صياغة التعقيب التي توضح التحالف الرهيب بينه وبين الطرف الآخر. ونقول ونؤكد أن الحقيقة واضحة والتاريخ شاهد، ولا يستطيع أحد أن يغطي عين الشمس بالمنخل.. هذا والله الهادي إلى سواء السبيل».
«تابعنا للأسف الشديد التعقيب الذي نشرته «الأيام» في عددها الصادر يوم الإثنين 3/11/2008، تحت عنوان (الشيخ الديولي...) الذي ذيّل باسم وتوقيع عبدالله عوض عريق، الذي نصب نفسه شيخا، ونعاتب في تعقيبنا هذا صحيفتنا الغراء «الأيام» بدرجة أساسية لنشرها مثل هذه الخزعبلات التي تعد جريمة تزوير بحق التاريخ القبلي العولقي الواضح صفحاته الناصعة البيضاء، وهذا التاريخ استمدت له معظم قبائل العوالق ومعروفين سلاطينهم وكبارهم. ونستغرب كيف استطاع خبراء تزييف الحقائق التاريخية أن يمرروا مثل تلك المغالطات على الصحيفة الرائدة «الأيام» التي نكن لها كل الاحترام والتقدير.
وفي الوقت نفسه ندعوها إلى تصحيح تلك المغالطات وعدم السماح لمثل هؤلاء المزحلقين بالصعود على حساب أصحاب الحق التاريخي بتغذية الفتن والصراعات.. ونؤكد أن مثل تلك الأعمال لن تضعف أبدا أصحاب الحق، كما ان الأخ عبدالله عوض عريق، كم عمره الذي ينتمي إلى عشيرة آل عبدالله بن فريد أحد أطراف النزاع والمسيرين، المذيل ذلك التعقيب باسمه.
والقول ان الحكم الجائر كان عادلا، هذا الحكم الذي كشف عورته صياغة التعقيب التي توضح التحالف الرهيب بينه وبين الطرف الآخر. ونقول ونؤكد أن الحقيقة واضحة والتاريخ شاهد، ولا يستطيع أحد أن يغطي عين الشمس بالمنخل.. هذا والله الهادي إلى سواء السبيل».