رئيس نادي الحسيني:لماذا لم نكرم حتى الآن..؟!
> الحوطة «الأيام الرياضي» خاص:
> تلقت «الأيام الرياضي» من رئيس نادي الحسيني الرياضي الثقافي بمحافظة لحج الأخ مهدي علي العمري رسالة ضمنها تذمره من عدم تكريم فريق كرة يد ناديه الحاصل على المركز الثالث على مستوى الجمهورية لعام 2007م.
قال فيها:«توج فريق كرة اليد لنادينا الحسيني اللحجي بالمركز الثالث في 2007/7/29 من بين أندية الجمهورية للدرجة الأولى ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن والتكريم لم يتم لنا، ولا للأندية التي تحصلت على المركز الأول نادي الصقر والجيل الذي تحصل على المركز الثاني بالرغم من أن الشيكات الخاصة بالتكريم جاهزة منذ يناير 2008م، ولكن تارة يقولون لنا إنه لا يوجد رصيد في البنك المركزي اليمني، وتارة أخرى يقولون إن الوزير لم يوقع على الشيكات وهو التوقيع النهائي، فهل يعقل أن تمر سنة كاملة والوزير لم يوقع على الشيكات والبنك المركزي اليمني لم تتدفق إليه السيولة المالية من صندوق رعاية النشء والشباب بالوزارة؟
ولكن اتضح وبما لا يدع مجالا للشك أن الأخ الأمين العام للاتحاد اليمني لكرة اليد، وهو الذي يتابع موضوع الشيكات، وكونه موظفا في الوزارة وفي أحد أقسام الصندوق اتضح أن الشيكات تظهر عندما لا تكون هناك سيولة، ورصيد في البنك ولا تقدم للوزير في أثناء وجود الرصيد في البنك، ولا ندري ما سبب هذه التصرفات من قبل الأمين العام للاتحاد، وللعلم فإن اللعبة محسوبة في الوزارة على أنها لعبة فردية وليست جماعية، حيث إن مخصص اللعبة قليل وبالمثل مبالغ التكريم للثلاثة المراكز الأولى تساوي ثلث التكريم في كرة السلة وغيرها من الألعاب الجماعية الأخرى ومازالت اللعبة تعامل وتمنح لها مخصصات اللعبة الفردية منذ العام 1997م وحتى عامنا هذا، وهذا دليل على أن الاتحاد العام لا يتابع مع الجهات المعنية منح اللعبة مخصصات اللعبة الجماعية لكي تتطور وتبرز، كما أن الاتحاد لا يتابع التكريم ».
قال فيها:«توج فريق كرة اليد لنادينا الحسيني اللحجي بالمركز الثالث في 2007/7/29 من بين أندية الجمهورية للدرجة الأولى ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن والتكريم لم يتم لنا، ولا للأندية التي تحصلت على المركز الأول نادي الصقر والجيل الذي تحصل على المركز الثاني بالرغم من أن الشيكات الخاصة بالتكريم جاهزة منذ يناير 2008م، ولكن تارة يقولون لنا إنه لا يوجد رصيد في البنك المركزي اليمني، وتارة أخرى يقولون إن الوزير لم يوقع على الشيكات وهو التوقيع النهائي، فهل يعقل أن تمر سنة كاملة والوزير لم يوقع على الشيكات والبنك المركزي اليمني لم تتدفق إليه السيولة المالية من صندوق رعاية النشء والشباب بالوزارة؟
ولكن اتضح وبما لا يدع مجالا للشك أن الأخ الأمين العام للاتحاد اليمني لكرة اليد، وهو الذي يتابع موضوع الشيكات، وكونه موظفا في الوزارة وفي أحد أقسام الصندوق اتضح أن الشيكات تظهر عندما لا تكون هناك سيولة، ورصيد في البنك ولا تقدم للوزير في أثناء وجود الرصيد في البنك، ولا ندري ما سبب هذه التصرفات من قبل الأمين العام للاتحاد، وللعلم فإن اللعبة محسوبة في الوزارة على أنها لعبة فردية وليست جماعية، حيث إن مخصص اللعبة قليل وبالمثل مبالغ التكريم للثلاثة المراكز الأولى تساوي ثلث التكريم في كرة السلة وغيرها من الألعاب الجماعية الأخرى ومازالت اللعبة تعامل وتمنح لها مخصصات اللعبة الفردية منذ العام 1997م وحتى عامنا هذا، وهذا دليل على أن الاتحاد العام لا يتابع مع الجهات المعنية منح اللعبة مخصصات اللعبة الجماعية لكي تتطور وتبرز، كما أن الاتحاد لا يتابع التكريم ».