حادث مرور مروع يودي بحياة أشهر بائع للحمضيات في المسيمير
> عقان «الأيام» خاص
> أدى حادث مرور مؤسف عصر أمس الأول بمنطقة دمنة خدير في محافظة تعز إلى مصرع بائع الحمضيات (الليم الحامض والجوافة) المعروف بمديرية المسيمير المواطن محمد الصوملي.
وكان الفقيد الصوملي (39 عاما) بحسب إفادة أهله متوجها كما اعتاد يوميا إلى مدينة تعز لبيع بضاعته واستلام حقوقه المالية الباقية عند عملائه، لشراء مستلزمات وحاجيات العيد منها.. مضيفين أن ولدهم تعرض لحادث مرور عندما انحرفت سيارة نوع دينا عن مسارها في منطقة خدير لتصطدم بالباص (هايس) الذي كان راكبا فيه مما أدى إلى إصابته بنزيف داخلي نقل على أثره من قبل بعض الخيرين إلى مستشفى الثورة بمدينة تعز، وهو يتكلم ويتحرك، ولم يصب بأي جروح أو خدوش ظاهرة.
وأكد أهل الفقيد أن ولدهم «لم تجر له الإسعافات اللازمة وتعرض للإهمال مما تسبب في وفاته حوالى الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل في حين وقع الحادث الساعة الثانية بعد الظهر».
يذكر أن الفقيد الصوملي يعتبر من الشخصيات الاجتماعية في منطقة حبيل مسويداء، وله العديد من الإسهامات الاجتماعية والخيرية في حل الكثير من المشاكل والقضايا بين المواطنين.
الفقيد له من الأولاد خمسة، 4 أبناء وبنت، وعمل طوال حياته بائعا وتاجرا في سوق منطقة عقان للحمضيات (الليم الحامض والجوافة).
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية وعميق المواساة لأسرة الفقيد سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وكان الفقيد الصوملي (39 عاما) بحسب إفادة أهله متوجها كما اعتاد يوميا إلى مدينة تعز لبيع بضاعته واستلام حقوقه المالية الباقية عند عملائه، لشراء مستلزمات وحاجيات العيد منها.. مضيفين أن ولدهم تعرض لحادث مرور عندما انحرفت سيارة نوع دينا عن مسارها في منطقة خدير لتصطدم بالباص (هايس) الذي كان راكبا فيه مما أدى إلى إصابته بنزيف داخلي نقل على أثره من قبل بعض الخيرين إلى مستشفى الثورة بمدينة تعز، وهو يتكلم ويتحرك، ولم يصب بأي جروح أو خدوش ظاهرة.
وأكد أهل الفقيد أن ولدهم «لم تجر له الإسعافات اللازمة وتعرض للإهمال مما تسبب في وفاته حوالى الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل في حين وقع الحادث الساعة الثانية بعد الظهر».
يذكر أن الفقيد الصوملي يعتبر من الشخصيات الاجتماعية في منطقة حبيل مسويداء، وله العديد من الإسهامات الاجتماعية والخيرية في حل الكثير من المشاكل والقضايا بين المواطنين.
الفقيد له من الأولاد خمسة، 4 أبناء وبنت، وعمل طوال حياته بائعا وتاجرا في سوق منطقة عقان للحمضيات (الليم الحامض والجوافة).
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية وعميق المواساة لأسرة الفقيد سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
