تشكيل هيئة للنضال السلمي بالمراقشة
> زنجبار «الأيام» خاص
> عقدت القوى السياسية في منطقة خبر المراقشة اجتماعا لانتخاب و تأسيس هيئة النضال السلمي بالمنطقة.
وانعقد الاجتماع الانتخابي بحضور المهندس فضل الصلاحي وشفيع صالح علي وإياد رمش وعلوي ماطر والناشط السياسي علي الحسيني وأسفر الاجتماع عن انتخاب هيئة للحراك السلمي مكونة من الإخوة: عبدالله حيدرة بلعيدي - رئيسا، صالح أحمد مسود نائبا، أحمد مصمع بلعيدي - أمينا عاما، علي سالم الحسيني - مقررا، علي صالح مشرف - مسئولا لقطاع الشباب، أحمد المسقطري - مسئولا لقطاع منظمات المجتمع المدني ، عوض أحمد سالم محروق - مسئول العلاقات الخارجية وناصر سعيد الحاج - أمينا ماليا.
وقد أصدرت الهيئة بيانا عقب الاعلان عن تشكيلها -حصلت «الأيام» على نسخة منه - جاء فيه :
«إن ما يعانيه الجنوب منذ حرب 7 يوليو على أهلنا وبلدنا من ويلات وما تعرضت له ثروتنا وأرضنا من نهب وسلب وكذا ما تعرضت له كوادر الجنوب سواء أكانت مدنية أم عسكرية من إقصاء صريح وتهميش والذي دل على نهج الهيمنة التي مارسها النظام منذ ذلك التاريخ.
نعلن عن تمسكنا بمبادئ وأهداف النضال السلمي والهادفة إلى استرداد حقوقنا عبر النضال الدؤوب.
كما نعلن تضامننا واستنكارنا لما تتعرض له عدد من الشخصيات الوطنية الجنوبية من أعمال تريد النيل منهم .
كما نعلن تضامننا مع ولدنا المعتقل ظلما أحمد عمر العبادي و كافة المعتقلين من نشطاء الحراك في الجنوب، ونؤكد تضامننا الكامل مع منبر الكلمة الصادقة والأمينة وناشريها صحيفة «الأيام» ونحذر السلطة من تماديها في استهداف هذا المنبر لغرض إسكات صوت الحق المنادي بالكرامة والحرية والعزة ونعلن رفضنا القاطع للانتخابات البرلمانية المعزم تنفيذها من قبل سلطة النظام».
وانعقد الاجتماع الانتخابي بحضور المهندس فضل الصلاحي وشفيع صالح علي وإياد رمش وعلوي ماطر والناشط السياسي علي الحسيني وأسفر الاجتماع عن انتخاب هيئة للحراك السلمي مكونة من الإخوة: عبدالله حيدرة بلعيدي - رئيسا، صالح أحمد مسود نائبا، أحمد مصمع بلعيدي - أمينا عاما، علي سالم الحسيني - مقررا، علي صالح مشرف - مسئولا لقطاع الشباب، أحمد المسقطري - مسئولا لقطاع منظمات المجتمع المدني ، عوض أحمد سالم محروق - مسئول العلاقات الخارجية وناصر سعيد الحاج - أمينا ماليا.
وقد أصدرت الهيئة بيانا عقب الاعلان عن تشكيلها -حصلت «الأيام» على نسخة منه - جاء فيه :
«إن ما يعانيه الجنوب منذ حرب 7 يوليو على أهلنا وبلدنا من ويلات وما تعرضت له ثروتنا وأرضنا من نهب وسلب وكذا ما تعرضت له كوادر الجنوب سواء أكانت مدنية أم عسكرية من إقصاء صريح وتهميش والذي دل على نهج الهيمنة التي مارسها النظام منذ ذلك التاريخ.
نعلن عن تمسكنا بمبادئ وأهداف النضال السلمي والهادفة إلى استرداد حقوقنا عبر النضال الدؤوب.
كما نعلن تضامننا واستنكارنا لما تتعرض له عدد من الشخصيات الوطنية الجنوبية من أعمال تريد النيل منهم .
كما نعلن تضامننا مع ولدنا المعتقل ظلما أحمد عمر العبادي و كافة المعتقلين من نشطاء الحراك في الجنوب، ونؤكد تضامننا الكامل مع منبر الكلمة الصادقة والأمينة وناشريها صحيفة «الأيام» ونحذر السلطة من تماديها في استهداف هذا المنبر لغرض إسكات صوت الحق المنادي بالكرامة والحرية والعزة ونعلن رفضنا القاطع للانتخابات البرلمانية المعزم تنفيذها من قبل سلطة النظام».
