(ثعلب الصحراء) أبوبكر سالم باسندوه نجم من كرة قدم زمان الأصيلة.. شخصية رياضية وإعلامية معروفة أسهم بدور كبير في عدن قبل الاستقلال
> «الأيام الرياضي» رياضة زمان:
> أبوبكر سالم باسندوه شخصية رياضية وإعلامية ووطنية معروفة ، فقد كان اللاعب والحكم والإداري والإعلامي المعروف بعدن قبل الاستقلال الوطني المجيد وهو من مواليد مدينة عدن.
وقد أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مدارس عدن، حيث تتلمذ على يدي نخبة من الأساتذة والمربين الأفاضل ومنهم العلامة والشيخ الجليل محمد بن سالم البيحاني وفضيلة الشيخ علي محمد باحميش والأستاذ القدير سعيد حسن مدي رحمة الله عليهم جميعاً .. وغيرهم .
> حاصل على دبلوم في الإدارة من معهد الإدارة العامة بالقاهرة بتقدير ممتاز، ويمتاز أبوبكر بعلاقة طيبة مع جميع أبناء وطنه لما يتحلى به من أخلاق دمثة، وقد أسهم بدور كبير رياضي في عدن قبل الاستقلال الوطني .
> بدأ مشواره الرياضي مع نادي الاتحاد المحمدي كلاعب في الدرجة الثانية حتى وصل إلى الدرجة الممتازة وقد لقبته الصحافة المحلية حينها بـ(ثعلب الصحراء) لحسن أدائه ورقي مستواه .. كما تولى مهام السكرتارية في نادي الاتحاد المحمدي لأكثر من خمس سنوات وقد أدخل العديد من التحسينات والأنشطة الرياضية، وكان له الفضل في بروز كثير من اللاعبين آنذاك منهم : محمد مثنى الضالعي، عبدالله علي حسن، فؤاد مكي، أحمد مقطري، عبدالعزيز اللحجي..وغيرهم .
> كان حكماً معروفاً بالنزاهة،ثم سكرتيراً للجنة الحكام .. وبعد ذلك تم انتخابه عضوا في مجلس إدارة الجمعية الرياضية العدنية من قبل أندية مدينة كريتر .
> لعب الكابتن أبوبكر سالم باسندوه دوراً كبيراً في الدعوة إلى تعريب الجمعية الرياضية العدنية، ومثَّل بلادنا إدارياً خارج الوطن لعدة سنوات خير تمثيل .
> عمل معلقاً رياضياً في عدد من الصحف المحلية مثل : فتاة الجزيرة ، والقلم العدني، والأخبار، والنور .. وكانت تعليقاته وكتاباته الصحفية تلقى كل الاستحسان والإعجاب.
> كان له نشاط سياسي بارز في العمل الوطني كعضو فعال في جبهة التحرير، وتم اعتقاله في مطار عدن الدولي مع أخيه الأصغر معروف سالم باسندوه في 7 نوفمبر 1967م من قبل عناصر الاستخبارات البريطانية أثناء الاستعمار لعدن، إلى أن تركا البلاد أثناء الحكم الشمولي حتى يومنا هذا .
> متزوج من إحدى الأسر الكريمة المعروفة وأب لولدين وإبنتين .. إبنته الكبرى حاصلة على ماجستير بدرجة امتياز حول (الصراعات العربية في السنوات الأخيرة) .. وكـــانت قبل ذلك حــاصلة على بكالوريوس من الجامعة الأردنية بتقدير امتياز من كلية السياسة والدبلوماسية، وإبنه محمد تخرج من جامعة أكتوبر بالقاهرة (طب وجراحة أسنان)، فيما تخرج إبنه إبراهيم من جامعة أكتوبر، أما إبنته أروى فتدرس في المرحلة الثانوية .
> وكان الكابتن أبوبكر سالم باسندوه، قد أخذ على نفسه عهداً بالابتعاد عن البروز والشهرة مفضلاً العمل بهدوء خلاق ، وظل كذلك حتى استطعنا إخراجه من صمته الطويل، لما له من دور رياضي بارز وسياسي فعال ، وحتى يتذكره رفاقه وزملاؤه الذين واكبوا نشاطه ومشواره الرياضي والسياسي ولكي تعرفه الأجيال الحالية كأحد أعلام الرياضة في عدن.
وقد أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مدارس عدن، حيث تتلمذ على يدي نخبة من الأساتذة والمربين الأفاضل ومنهم العلامة والشيخ الجليل محمد بن سالم البيحاني وفضيلة الشيخ علي محمد باحميش والأستاذ القدير سعيد حسن مدي رحمة الله عليهم جميعاً .. وغيرهم .
> حاصل على دبلوم في الإدارة من معهد الإدارة العامة بالقاهرة بتقدير ممتاز، ويمتاز أبوبكر بعلاقة طيبة مع جميع أبناء وطنه لما يتحلى به من أخلاق دمثة، وقد أسهم بدور كبير رياضي في عدن قبل الاستقلال الوطني .
> بدأ مشواره الرياضي مع نادي الاتحاد المحمدي كلاعب في الدرجة الثانية حتى وصل إلى الدرجة الممتازة وقد لقبته الصحافة المحلية حينها بـ(ثعلب الصحراء) لحسن أدائه ورقي مستواه .. كما تولى مهام السكرتارية في نادي الاتحاد المحمدي لأكثر من خمس سنوات وقد أدخل العديد من التحسينات والأنشطة الرياضية، وكان له الفضل في بروز كثير من اللاعبين آنذاك منهم : محمد مثنى الضالعي، عبدالله علي حسن، فؤاد مكي، أحمد مقطري، عبدالعزيز اللحجي..وغيرهم .
> كان حكماً معروفاً بالنزاهة،ثم سكرتيراً للجنة الحكام .. وبعد ذلك تم انتخابه عضوا في مجلس إدارة الجمعية الرياضية العدنية من قبل أندية مدينة كريتر .
> لعب الكابتن أبوبكر سالم باسندوه دوراً كبيراً في الدعوة إلى تعريب الجمعية الرياضية العدنية، ومثَّل بلادنا إدارياً خارج الوطن لعدة سنوات خير تمثيل .
> عمل معلقاً رياضياً في عدد من الصحف المحلية مثل : فتاة الجزيرة ، والقلم العدني، والأخبار، والنور .. وكانت تعليقاته وكتاباته الصحفية تلقى كل الاستحسان والإعجاب.
> كان له نشاط سياسي بارز في العمل الوطني كعضو فعال في جبهة التحرير، وتم اعتقاله في مطار عدن الدولي مع أخيه الأصغر معروف سالم باسندوه في 7 نوفمبر 1967م من قبل عناصر الاستخبارات البريطانية أثناء الاستعمار لعدن، إلى أن تركا البلاد أثناء الحكم الشمولي حتى يومنا هذا .
> متزوج من إحدى الأسر الكريمة المعروفة وأب لولدين وإبنتين .. إبنته الكبرى حاصلة على ماجستير بدرجة امتياز حول (الصراعات العربية في السنوات الأخيرة) .. وكـــانت قبل ذلك حــاصلة على بكالوريوس من الجامعة الأردنية بتقدير امتياز من كلية السياسة والدبلوماسية، وإبنه محمد تخرج من جامعة أكتوبر بالقاهرة (طب وجراحة أسنان)، فيما تخرج إبنه إبراهيم من جامعة أكتوبر، أما إبنته أروى فتدرس في المرحلة الثانوية .
> وكان الكابتن أبوبكر سالم باسندوه، قد أخذ على نفسه عهداً بالابتعاد عن البروز والشهرة مفضلاً العمل بهدوء خلاق ، وظل كذلك حتى استطعنا إخراجه من صمته الطويل، لما له من دور رياضي بارز وسياسي فعال ، وحتى يتذكره رفاقه وزملاؤه الذين واكبوا نشاطه ومشواره الرياضي والسياسي ولكي تعرفه الأجيال الحالية كأحد أعلام الرياضة في عدن.