طالبان متفوقان وجه رئيس الوزراء بابتعاثهما للخارج يناشدان وزير التعليم العالي
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه الطالبان سالم أحمد سالم لخلع، خريج ثانوية عامة قسم علمي بنسبة %90، وأوسان أحمد سالم لخلع خريج ثانوية عامة قسم علمي بنسبة %87، مناشدة عبر «الأيام» الى الأخ أ.د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لإنصافهما من سقوط اسميهما من البعثات المخصصة للمتفوقين من خريجي الثانوية العامة.
وأوضحوا في مناشدتهم قائلين: «لقد تخرجنا في العام الدراسي -2005 2006م ونحن من أبناء محافظة شبوة، وسجلنا ضمن البعثات الدراسية في محافظة شبوة إلا أنه تم إسقاط أسمائنا، ثم تقدمنا برسالة إلى الاستاذ د. علي محمد مجور، رئيس مجلس الوزراء، الذي أصدر بدوره توجيهاته إلى وزارة التعليم العالي لعنايتكم بمنحنا منحا دراسية في الخارج كوننا متفوقين من مناطق ريفية، وبدوركم قمتم مشكورين بإعطاء توجيهاتكم إلى الأخ وكيل الوزارة بإدراج أسمائنا ضمن المنافسة وحسب التوجيه وتم تسليم مكتب الوكيل كافة الوثائق المتعلقة بالسفر لكل واحد منا وكنا مجهزين أنفسنا للسفر لهذا العام إلا أنه وللأسف الشديد لم نجد أسماءنا من ضمن المبتعثين للدراسة، والطامة الكبرى أن أحد الملفات الخاصة بنا لم نجده في الوزارة بالرغم من تسليمنا لهم كافة الملفات». واختتموا قائلين: «إننا نناشدكم بالتدخل لحل مشكلتنا كون لنا عامين ونحن في الانتظار ولن نستطيع مواصلة الدراسة في الجامعات اليمنية على حسابنا نتيجة للظروف المعيشية الصعبة، ونثق بوقوفكم إلى جانب الطلاب المتفوقين».
وأوضحوا في مناشدتهم قائلين: «لقد تخرجنا في العام الدراسي -2005 2006م ونحن من أبناء محافظة شبوة، وسجلنا ضمن البعثات الدراسية في محافظة شبوة إلا أنه تم إسقاط أسمائنا، ثم تقدمنا برسالة إلى الاستاذ د. علي محمد مجور، رئيس مجلس الوزراء، الذي أصدر بدوره توجيهاته إلى وزارة التعليم العالي لعنايتكم بمنحنا منحا دراسية في الخارج كوننا متفوقين من مناطق ريفية، وبدوركم قمتم مشكورين بإعطاء توجيهاتكم إلى الأخ وكيل الوزارة بإدراج أسمائنا ضمن المنافسة وحسب التوجيه وتم تسليم مكتب الوكيل كافة الوثائق المتعلقة بالسفر لكل واحد منا وكنا مجهزين أنفسنا للسفر لهذا العام إلا أنه وللأسف الشديد لم نجد أسماءنا من ضمن المبتعثين للدراسة، والطامة الكبرى أن أحد الملفات الخاصة بنا لم نجده في الوزارة بالرغم من تسليمنا لهم كافة الملفات». واختتموا قائلين: «إننا نناشدكم بالتدخل لحل مشكلتنا كون لنا عامين ونحن في الانتظار ولن نستطيع مواصلة الدراسة في الجامعات اليمنية على حسابنا نتيجة للظروف المعيشية الصعبة، ونثق بوقوفكم إلى جانب الطلاب المتفوقين».