أهالي الأشعاب بفرع العدين يناشدون توفير الخدمات الأساسية
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه عقال ووجهاء وأهالي منطقة الأشعاب مديرية فرع العدين محافظة إب مناشدة عبر «الأيام» إلى السلطة المحلية للمحافظة والجهات الرسمية ذات العلاقة لإنهاء حرمان منطقتهم من المشاريع الخدمية والتنموية.
وقالوا في مناشدتهم:«نحن عقال ووجهاء وأهالي في منطقة الأشعاب، مديرية فرع العدين محافظة إب، نناشد كل الجهات المختصة في المحافظة برفع الظلم الحاصل على منطقتنا من خلال حرمانها من كثير من المشاريع الخدمية الأساسية ولايوجد فيها أي مشروع خدمي أو تنموي منذ قيام الثورة وحتى الآن فالمياه يتم جلبها من الآبار التي غالباً خلال شهور السنة ومع العلم بأن أقوى وسيلة لإخراج الماء من تلك الابار هي القربة.. وعلماً بأنه تم إيصال مشروع المياه إلى المناطق المجاوره وحرمان منطقتنا منها.
أما الكهرباء فأعظم وسيلة يتم من خلالها التغلب على الظلام هي الفانوس وذلك منذ قيام الثورة ألى يومنا هنا .. التعليم: بما أن المنطقة هي مركز العزلة يوجد فيها كثير من القرى المكتظة بالسكان ووجود شريحة كبرى من الطلبة الصغار إلا أنه لايوجد حتى مدرسة تعليم أساسي بالرغم من وجود المدارس في كثير من المناطق والقرى المجاورة والتي لايستطيع الطلبة الصغار الوصول إليها نتيجة لبعد المسافة والتضاريس الصعبة وخوف الأهالي على أبنائهم من مخاطر الطريق وحرارة الشمس ومما جعل الكثير يحرمون أطفالهم من التعليم فهل يعقل أن يتم حرمان مئات الطلبة والطالبات من التعليم؟!».
وقالوا في مناشدتهم:«نحن عقال ووجهاء وأهالي في منطقة الأشعاب، مديرية فرع العدين محافظة إب، نناشد كل الجهات المختصة في المحافظة برفع الظلم الحاصل على منطقتنا من خلال حرمانها من كثير من المشاريع الخدمية الأساسية ولايوجد فيها أي مشروع خدمي أو تنموي منذ قيام الثورة وحتى الآن فالمياه يتم جلبها من الآبار التي غالباً خلال شهور السنة ومع العلم بأن أقوى وسيلة لإخراج الماء من تلك الابار هي القربة.. وعلماً بأنه تم إيصال مشروع المياه إلى المناطق المجاوره وحرمان منطقتنا منها.
أما الكهرباء فأعظم وسيلة يتم من خلالها التغلب على الظلام هي الفانوس وذلك منذ قيام الثورة ألى يومنا هنا .. التعليم: بما أن المنطقة هي مركز العزلة يوجد فيها كثير من القرى المكتظة بالسكان ووجود شريحة كبرى من الطلبة الصغار إلا أنه لايوجد حتى مدرسة تعليم أساسي بالرغم من وجود المدارس في كثير من المناطق والقرى المجاورة والتي لايستطيع الطلبة الصغار الوصول إليها نتيجة لبعد المسافة والتضاريس الصعبة وخوف الأهالي على أبنائهم من مخاطر الطريق وحرارة الشمس ومما جعل الكثير يحرمون أطفالهم من التعليم فهل يعقل أن يتم حرمان مئات الطلبة والطالبات من التعليم؟!».