مواطن يناشد وزير العدل ورئيس مجلس القضاء إنصافه
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه المواطن حمود محمد الخشعي، من مديرية بعدان محافظة إب، مناشدة عبر «الأيام» إلى الأخوين وزير العدل وفضيلة رئيس مجلس القضاء الأعلى بشأن تعرض أرضه لاعتداء.
وقال في مناشدته: «منذ أكثر من 30 عاما وأنا أملك أرض واقعة في حول السني بمنطقة المخزوج بمديرية الظهار بجانب الاستاد الرياضي، وكنت أستخدمها مصنعا للبلك وحاليا ورشة قص للأحجار وفيها محل ومسكن خاصين بي وتقدر مساحتها بعشرين قصبة وقد استأجرتها من الأوقاف منذ تلك العقود الطويلة بعد أن تم التنازل عنها لي بعقود رسمية صادرة من مكتب وزارة الأوقاف والإرشاد آنذاك، وقمت حينها بتسديد المبلغ الخاص بالتنازل عن الأرض لي، كما أنني ملتزم بتسديد رسوم الإيجار لمكتب الأوقاف ومسدد الإيجار حتى نهاية 2008م».
وأضاف: «وهناك أراض بجانبي لمواطنين يؤكدون ذلك إلى جانب ما بحوزتي من وثائق رسمية ومستندات، ولم أمانع في أي وقت التعاون مع السلطات بما يخدم الصالح العام، حيث تم بناء غرفة للمياه والصرف الصحي في أرضي بموافقتي.
والآن ظهر جار لي يريد أن يعمل شارع إلى أرضيته وصدمت بحكم من محكمة غرب إب الابتدائية سيؤدي إلى ضياع أرضي ويحولها إلى طريق في اتجاه أرض ذلك المتنفذ بدون وجه حق، وأناشدكم النظر في قضيتي وإنصافي من الظلم الذي سيقع على كاهلي ويسلبني أرضي ومصدر عيش أسرتي، واتخاذ ما ترونه مناسبا لإحقاق الحق».
وقال في مناشدته: «منذ أكثر من 30 عاما وأنا أملك أرض واقعة في حول السني بمنطقة المخزوج بمديرية الظهار بجانب الاستاد الرياضي، وكنت أستخدمها مصنعا للبلك وحاليا ورشة قص للأحجار وفيها محل ومسكن خاصين بي وتقدر مساحتها بعشرين قصبة وقد استأجرتها من الأوقاف منذ تلك العقود الطويلة بعد أن تم التنازل عنها لي بعقود رسمية صادرة من مكتب وزارة الأوقاف والإرشاد آنذاك، وقمت حينها بتسديد المبلغ الخاص بالتنازل عن الأرض لي، كما أنني ملتزم بتسديد رسوم الإيجار لمكتب الأوقاف ومسدد الإيجار حتى نهاية 2008م».
وأضاف: «وهناك أراض بجانبي لمواطنين يؤكدون ذلك إلى جانب ما بحوزتي من وثائق رسمية ومستندات، ولم أمانع في أي وقت التعاون مع السلطات بما يخدم الصالح العام، حيث تم بناء غرفة للمياه والصرف الصحي في أرضي بموافقتي.
والآن ظهر جار لي يريد أن يعمل شارع إلى أرضيته وصدمت بحكم من محكمة غرب إب الابتدائية سيؤدي إلى ضياع أرضي ويحولها إلى طريق في اتجاه أرض ذلك المتنفذ بدون وجه حق، وأناشدكم النظر في قضيتي وإنصافي من الظلم الذي سيقع على كاهلي ويسلبني أرضي ومصدر عيش أسرتي، واتخاذ ما ترونه مناسبا لإحقاق الحق».