تأجيل قضية مقتل إمام الجامع الكبير بإب لإعادة الإعلان والبلاغ عن بقية المتهمين الفارين
> اب «الأيام» نبيل مصلح:
> عقدت صباح أمس محكمة غرب إب الابتدائية جلستها الثالثة برئاسة فضيلة القاضي جمال الشرعبي للنظر في قضية مقتل إمام الجامع الكبير عباس الغرباني.
وحضر الجلسة أمس عضو النيابة همدان شجاع الدين وهيئة الدفاع عن أولياء الدم واثنان من المتهمين هما بشير العدوف وفاروق العدوف، وكذا بقية المجني عليهم في الحادث وهم عبدالكريم وهشام وطه ورضوان الغرباني.
وافتتحت الجلسة من قبل فضلية القاضي، معلنا ان النيابة قد أبلغت عن المتهمين الفارين وعددهم اثنان هما حسان الحدا عن طريق (جاره) والمتهم غازي العدوف عن طريق (مأمور الضبط).
وقد أجل القاضي الجلسة إلى يوم الأحد القادم من أجل الإبلاغ والإعلان عن المتهمين الفارين.
وأوضح عضو النيابة همدان شجاع الدين أنه سوف يتم إعادة الإبلاغ والإعلان عن المتهمين الفارين وأن على الأجهزة الأمنية تعقبهم والقبض عليهم، وأنه سوف يتم السير في الإجراءات الأمنية بشكل طبيعي.
وأكد أن القضية من القضايا الجسيمة المستعجلة وتمثل قضية رأي عام.
أما المحامي رشيد السادة فقال: «إن القضية حتى الآن تسير بشكل طيب ومن حق القاضي إعطاء فرصة للإعلان عن الفارين وهناك ارتياح من أولياء الدم حتى الآن».
أما محامي المتهمين عبدالباري عبدالجليل فقال: «قضية الإسراع في المحكمة غير قانوني ويجب إعطاؤنا فرصة أكبر ولا داعي لما يحصل من اعتبار أن القضية قضية رأي عام».
وشوهدت أمس حراسة أمنية مشددة داخل وخارج مبنى المحكمة نظرا للحضور الكبير من قبل المواطنين، الذين قاموا بتشغيل شريط صوتي من القرآن الكريم بصوت القتيل.
وحضر الجلسة أمس عضو النيابة همدان شجاع الدين وهيئة الدفاع عن أولياء الدم واثنان من المتهمين هما بشير العدوف وفاروق العدوف، وكذا بقية المجني عليهم في الحادث وهم عبدالكريم وهشام وطه ورضوان الغرباني.
وافتتحت الجلسة من قبل فضلية القاضي، معلنا ان النيابة قد أبلغت عن المتهمين الفارين وعددهم اثنان هما حسان الحدا عن طريق (جاره) والمتهم غازي العدوف عن طريق (مأمور الضبط).
وقد أجل القاضي الجلسة إلى يوم الأحد القادم من أجل الإبلاغ والإعلان عن المتهمين الفارين.
وأوضح عضو النيابة همدان شجاع الدين أنه سوف يتم إعادة الإبلاغ والإعلان عن المتهمين الفارين وأن على الأجهزة الأمنية تعقبهم والقبض عليهم، وأنه سوف يتم السير في الإجراءات الأمنية بشكل طبيعي.
وأكد أن القضية من القضايا الجسيمة المستعجلة وتمثل قضية رأي عام.
أما المحامي رشيد السادة فقال: «إن القضية حتى الآن تسير بشكل طيب ومن حق القاضي إعطاء فرصة للإعلان عن الفارين وهناك ارتياح من أولياء الدم حتى الآن».
أما محامي المتهمين عبدالباري عبدالجليل فقال: «قضية الإسراع في المحكمة غير قانوني ويجب إعطاؤنا فرصة أكبر ولا داعي لما يحصل من اعتبار أن القضية قضية رأي عام».
وشوهدت أمس حراسة أمنية مشددة داخل وخارج مبنى المحكمة نظرا للحضور الكبير من قبل المواطنين، الذين قاموا بتشغيل شريط صوتي من القرآن الكريم بصوت القتيل.