كوادر تربوية في لودر يناشدون رئيس الوزراء ووزير التربية
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه عدد من رؤوساء أقسام ودوائر مكتب التربية والتعليم بمديرية لودر محافظة أبين مناشدة عبر «الأيام» إلى الأخوين د. علي محمد مجور رئيس الوزراء، د. عبدالسلام الجوفي وزير التربية والتعليم، بشأن عدم تحصلهم على مستحقاتهم من بدل طبيعة العمل.
وجاء في مناشدتهم: «نتقدم بمناشدتنا هذه إلى الأخوين رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم لإنصافنا بصرف بدل طبيعة العمل التي حرمنا منها نحن الإداريين بمكتب التربية والتعليم مديرية لودر، وكما تعلمون أن عملنا في المناطق الريفية يحتاج إلى بذل جهود كبيرة وجبارة بهدف إصلاح العملية التربوية.
ونحن نعمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف المرسومة، حيث نواجه صعابا جمة نظراً لطبيعة العمل المعقدة.
ولكن نتيجة ترحيل صرف مستحقاتنا من عام إلى عام ومن شهر إلى شهر فقد أدخل اليأس والإحباط إلى نفوسنا، خاصة وأن البعض من التربويين قد أوشكت خدمتهم على الانتهاء وهم لم يحصلوا على حقوقهم المشروعة التي كفلها لهم القانون، ونطالبكم بالتكرم وإعطاء توجيهاتكم للجهات ذات العلاقة بسرعة استكمال الإجراءات وصرف هذه المستحقات.
كما إننا نناشد الإخوة: محافظ أبين ومدير عام التربية والتعليم بمديرية لودر إلى الوقوف بجدية تجاه هذا الموضوع.
وأخيرا نحث الإدارات المدرسية والمعلمين وكل من له صلة بالعملية التربوية إلى الوقوف معنا لكوننا لانملك سوى رواتبنا التي لاتفي بأبسط متطلبات الحياة».
وجاء في مناشدتهم: «نتقدم بمناشدتنا هذه إلى الأخوين رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم لإنصافنا بصرف بدل طبيعة العمل التي حرمنا منها نحن الإداريين بمكتب التربية والتعليم مديرية لودر، وكما تعلمون أن عملنا في المناطق الريفية يحتاج إلى بذل جهود كبيرة وجبارة بهدف إصلاح العملية التربوية.
ونحن نعمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف المرسومة، حيث نواجه صعابا جمة نظراً لطبيعة العمل المعقدة.
ولكن نتيجة ترحيل صرف مستحقاتنا من عام إلى عام ومن شهر إلى شهر فقد أدخل اليأس والإحباط إلى نفوسنا، خاصة وأن البعض من التربويين قد أوشكت خدمتهم على الانتهاء وهم لم يحصلوا على حقوقهم المشروعة التي كفلها لهم القانون، ونطالبكم بالتكرم وإعطاء توجيهاتكم للجهات ذات العلاقة بسرعة استكمال الإجراءات وصرف هذه المستحقات.
كما إننا نناشد الإخوة: محافظ أبين ومدير عام التربية والتعليم بمديرية لودر إلى الوقوف بجدية تجاه هذا الموضوع.
وأخيرا نحث الإدارات المدرسية والمعلمين وكل من له صلة بالعملية التربوية إلى الوقوف معنا لكوننا لانملك سوى رواتبنا التي لاتفي بأبسط متطلبات الحياة».