لقاء قبلي لمشايخ وأعيان وشخصيات اجتماعية وقبلية ومواطنين من مديريات أبين
> لودر «الأيام» خاص
> تداعى المئات من المشايخ والشخصيات الاجتماعية ورجال الأعمال والمثقفين والمواطنين من مختلف الشرائح من أبناء مديريات المنطقة الوسطى بأبين ظهر أمس الأول.
إلى لقاء بمدرسة الكيال منطقة الحضن لودر للتعبير عن تضامنهم ومواساتهم لأسرة الشهيد علي عبدلله حسين الحدي الذي قتل في السادس من مارس الجاري في اللواء 131 بكتاف محافظة صعدة، وأصيب جنديان معه من أبناء مديرية أحور.
واستنكر الحاضرون في اللقاء التضامني حادثة القتل التي وصفوها بالنكراء، وأعربوا جميعا عن تضامنهم المطلق ووقوفهم إلى جانب أسر الشهيد الحدي والجريحين في مطالبهم المتمثلة في سرعة تقديم الجناة للعدالة والاقتصاص منهم. وأسفر اللقاء عن تشكيل لجنة لمتابعة القضية مكونة من اللواء علي سالم محمد البجيري أركان محور عدن وقائد لواء 17 حرس جمهوري سابقا والعقيد أحمد ناصر الجلد والعميد صالح عبدالله بجلة والخضر عبدالله الحدي، ومحمد سالم الحدي عن أولياء الدم.
وكلف اللقاء القبلي اللجنة المشكلة بمتابعة جهات الاختصاص في وزارة الدفاع والقضاء العسكري والنيابة العسكرية، وإعطاء مهلة عشرة أيام، ثم دعوة المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية ورجال الأعمال والمثقفين والمواطنين لإطلاعهم على النتائج التي تم التوصل إليها لاتخاذ القرارات التي يرونها مناسبة.
من جانب آخر اتخذت أسرة الشهيد الحدي قرارها بإقامة نقطة في نقيل ثرة، وشاركتهم في ذلك جموع مسلحة من المواطنين للمطالبة بالإسراع بتقديم الجناة للعدالة.
إلى لقاء بمدرسة الكيال منطقة الحضن لودر للتعبير عن تضامنهم ومواساتهم لأسرة الشهيد علي عبدلله حسين الحدي الذي قتل في السادس من مارس الجاري في اللواء 131 بكتاف محافظة صعدة، وأصيب جنديان معه من أبناء مديرية أحور.
واستنكر الحاضرون في اللقاء التضامني حادثة القتل التي وصفوها بالنكراء، وأعربوا جميعا عن تضامنهم المطلق ووقوفهم إلى جانب أسر الشهيد الحدي والجريحين في مطالبهم المتمثلة في سرعة تقديم الجناة للعدالة والاقتصاص منهم. وأسفر اللقاء عن تشكيل لجنة لمتابعة القضية مكونة من اللواء علي سالم محمد البجيري أركان محور عدن وقائد لواء 17 حرس جمهوري سابقا والعقيد أحمد ناصر الجلد والعميد صالح عبدالله بجلة والخضر عبدالله الحدي، ومحمد سالم الحدي عن أولياء الدم.
وكلف اللقاء القبلي اللجنة المشكلة بمتابعة جهات الاختصاص في وزارة الدفاع والقضاء العسكري والنيابة العسكرية، وإعطاء مهلة عشرة أيام، ثم دعوة المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية ورجال الأعمال والمثقفين والمواطنين لإطلاعهم على النتائج التي تم التوصل إليها لاتخاذ القرارات التي يرونها مناسبة.
من جانب آخر اتخذت أسرة الشهيد الحدي قرارها بإقامة نقطة في نقيل ثرة، وشاركتهم في ذلك جموع مسلحة من المواطنين للمطالبة بالإسراع بتقديم الجناة للعدالة.
