مسلسلات ومسرحيات.. لأحمد المرقشي
> محمد محمود السلامي:
>
لوكنت مسؤولاً عن الإعلام اليمني لأصدرت أوامري الفورية بسرعة إعداد مذكرات لعمل ما يلي:
-1 كتابة نص شعري لأغنية عن المرقشي.
-2كتابة قصة عن المرقشي.
-3 كتابه مسرحية عن المرقشي.
-5 أمر للإذاعات والتلفزيونات اليمنية بمتابعة هذه الأعمال وإنتاجها وعرضها سريعاً.
تعرض هذه الأعمال عن البطل أحمد المرقشي ليتعلم الأولاد والحفدة وكل الأجيال القادمة كيف أن أحمد المرقشى دافع عن الشرف وعن الكرامة.. لم يعمل إلا عمل الرجال الشجعان.
اجعلوا أحمد المرقشي، مثل غيره من الأبطال العرب الذين خلدهم التاريخ بأعمالهم الشجاعة.. مثله مثل الأبطال في مصر والجزائر والسودان والكويت ولبنان والعراق.. مثله مثل الأمير الكويتي الذي استشهد وهو يدافع عن بيته وعن الكويت.
أخي أحمد ستخرج يوماً رافعاً رأسك لأنك وقفت ضد الجهل والتخلف وجعلت الناس تكتب وتتداول قصص الجهل والتخلف مثل قضية بيت باشراحيل، الذين اشتروا الأرض وبنوا بيتاً عليها قبل عشرات السنين.. وجاء اليوم من يقول هذه أرضي على الرغم من وجود الوثائق الرسمية، مثل هذه الحكايات كثيرة.. يبيعون لك البيت وبعد عدة سنوات يأتون ويقولون لك زاد السعر هات الفرق.. الناس في صنعاء تعرف هذا وأنا أعرف هذا والدليل هو المرحوم عوض سعيد علايا الذي اشترى الأرض في صنعاء عدة مرات قبل أن يبني عليها عمارته، وكان هذا بعد التحكيم القبلي وذبح الثيران وتوزيع جواني القات.
كان يجب أن أصدر أمراً بإعداد مذكرات إلى جميع الصحف أطلب فيها تناول هذا الموضوع.. ولكني لن أصدر هذا الأمر، لأن «الأيام» قد قامت بماهو أكبر من الطلب والأمر.. وكانت هي كل الصحف التي تصدر في اليمن.. لنقف جميعاً مع «الأيام» ومع المرقشي.
-1 كتابة نص شعري لأغنية عن المرقشي.
-2كتابة قصة عن المرقشي.
-3 كتابه مسرحية عن المرقشي.
-5 أمر للإذاعات والتلفزيونات اليمنية بمتابعة هذه الأعمال وإنتاجها وعرضها سريعاً.
تعرض هذه الأعمال عن البطل أحمد المرقشي ليتعلم الأولاد والحفدة وكل الأجيال القادمة كيف أن أحمد المرقشى دافع عن الشرف وعن الكرامة.. لم يعمل إلا عمل الرجال الشجعان.
اجعلوا أحمد المرقشي، مثل غيره من الأبطال العرب الذين خلدهم التاريخ بأعمالهم الشجاعة.. مثله مثل الأبطال في مصر والجزائر والسودان والكويت ولبنان والعراق.. مثله مثل الأمير الكويتي الذي استشهد وهو يدافع عن بيته وعن الكويت.
أخي أحمد ستخرج يوماً رافعاً رأسك لأنك وقفت ضد الجهل والتخلف وجعلت الناس تكتب وتتداول قصص الجهل والتخلف مثل قضية بيت باشراحيل، الذين اشتروا الأرض وبنوا بيتاً عليها قبل عشرات السنين.. وجاء اليوم من يقول هذه أرضي على الرغم من وجود الوثائق الرسمية، مثل هذه الحكايات كثيرة.. يبيعون لك البيت وبعد عدة سنوات يأتون ويقولون لك زاد السعر هات الفرق.. الناس في صنعاء تعرف هذا وأنا أعرف هذا والدليل هو المرحوم عوض سعيد علايا الذي اشترى الأرض في صنعاء عدة مرات قبل أن يبني عليها عمارته، وكان هذا بعد التحكيم القبلي وذبح الثيران وتوزيع جواني القات.
كان يجب أن أصدر أمراً بإعداد مذكرات إلى جميع الصحف أطلب فيها تناول هذا الموضوع.. ولكني لن أصدر هذا الأمر، لأن «الأيام» قد قامت بماهو أكبر من الطلب والأمر.. وكانت هي كل الصحف التي تصدر في اليمن.. لنقف جميعاً مع «الأيام» ومع المرقشي.