مواطن من الشحر يناشد وزير الصحة العامة إنصافه بعد تعرض زوجته لضرر طبي فادح
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> بعث المواطن خالد فرج البسري، من مديرية الشحر محافظة حضرموت، مناشدة عبر «الأيام» إلى الأخ وزير الصحة العامة والسكان بشأن إخضاع زوجته لعملية جراحية نتج عنها ضرر جسيم بسبب التشخيص الخاطئ لحالتها.
وأوضح المواطن قائلا: «أنا زوج المريضة (ذ.س. م) والتي أجريت لها عملية جراحية بمستشفى ابن سينا بمدينة المكلا من قبل الطبيب (س.أ.ب) في 20/7/2004م، حيث دخلت غرفة العمليات على أساس أن لديها غدة سيقوم الجراح باستئصالها بعد أن تم معاينتها وإجراء الفحوصات اللازمة ولكن ماذا حدث؟.
خرجت من غرفة العمليات وقد سقط جفن العين اليسرى وفقدت القدرة على التعرف على من حولها وتغير صوتها بعد العملية مباشرة ونزفت نزيفاً حاداً وطلب منا الطبيب السفر للعلاج في الخارج، وأخبرنا بأنها لاتشتكي من غدة، بل لديها سرطان في الأوعية الدموية.
فقمت بنقل زوجتي إلى الأردن وهناك أكد الأطباء بأنها غير مصابة بسرطان في الأوعية الدموية، بل لديها ورم حميد واطلعوا على حالتها وتفاجأوا بأنها حامل وقد أجريت لها العمليه في المكلا .
وهذا خطر كبير وطلبوا منا أن العودة إلى الأردن بعد أن تضع مولودها بثلاثة أشهر كونهم لن يستطيعوا فعل شيء وهي حامل.
لقد اضطرني ماتعرضت له زوجتي إلى رفع دعوة قضائية ضد الطبيب والمستشفى وقد صدر الحكم لصالح المريضة إلا أن المماطلة لازالت تحول دون تنفيذ الحكم وحالة زوجتي خطيرة، كونها مازالت فاقدة القدرة على التعرف على من حولها منذ إجرائها العملية في 20/7/2004م وحتى الآن.
لذا أتوجه بمناشدتي إلى وزير الصحة العامة والسكان للحل والفصل في هـذه القضية والإسراع في توقيف هذا الـجراح عـن العمل، وإلزامـه بالمخاسـير حتى يكـون عبرة لـغيره من الجراحين، ومساعدتي في علاج زوجتي».
وأوضح المواطن قائلا: «أنا زوج المريضة (ذ.س. م) والتي أجريت لها عملية جراحية بمستشفى ابن سينا بمدينة المكلا من قبل الطبيب (س.أ.ب) في 20/7/2004م، حيث دخلت غرفة العمليات على أساس أن لديها غدة سيقوم الجراح باستئصالها بعد أن تم معاينتها وإجراء الفحوصات اللازمة ولكن ماذا حدث؟.
خرجت من غرفة العمليات وقد سقط جفن العين اليسرى وفقدت القدرة على التعرف على من حولها وتغير صوتها بعد العملية مباشرة ونزفت نزيفاً حاداً وطلب منا الطبيب السفر للعلاج في الخارج، وأخبرنا بأنها لاتشتكي من غدة، بل لديها سرطان في الأوعية الدموية.
فقمت بنقل زوجتي إلى الأردن وهناك أكد الأطباء بأنها غير مصابة بسرطان في الأوعية الدموية، بل لديها ورم حميد واطلعوا على حالتها وتفاجأوا بأنها حامل وقد أجريت لها العمليه في المكلا .
وهذا خطر كبير وطلبوا منا أن العودة إلى الأردن بعد أن تضع مولودها بثلاثة أشهر كونهم لن يستطيعوا فعل شيء وهي حامل.
لقد اضطرني ماتعرضت له زوجتي إلى رفع دعوة قضائية ضد الطبيب والمستشفى وقد صدر الحكم لصالح المريضة إلا أن المماطلة لازالت تحول دون تنفيذ الحكم وحالة زوجتي خطيرة، كونها مازالت فاقدة القدرة على التعرف على من حولها منذ إجرائها العملية في 20/7/2004م وحتى الآن.
لذا أتوجه بمناشدتي إلى وزير الصحة العامة والسكان للحل والفصل في هـذه القضية والإسراع في توقيف هذا الـجراح عـن العمل، وإلزامـه بالمخاسـير حتى يكـون عبرة لـغيره من الجراحين، ومساعدتي في علاج زوجتي».